ما هي حقيقة الانفجار الذي ضرب وسط مدينة اللاذقية اليوم ؟ ( فيديو )

قالت مصادر عسكرية لعكس السير، إن الصاروخ الذي سقط وسط مدينة اللاذقية وتسبب باستشهاد عدة مدنيين، مصدره إحدى كتائب الدفاع الجوي النظامية.

وأفادت مصادر عكس السير بأن الكتيبة التي خرج منها الصاروخ، هي كتيبة الدفاع الجوي “فولغا” التابع للواء 72 دفاع جوي – الفرقة 26.

وتقع الكتيبة المذكورة على بعد 2 كم من محطة القطار، وهي مخصصة لحماية المدينة، بحسب المصادر.

وبعد الحادثة، قامت دورية من المخابرات الجوية باعتقال قائد الكتيبة (ضابط برتبة عقيد) مع عدد من العناصر.

وفور حدوث الانفجار، نقلت شبكات إخبارية موالية عن شهود عيان قولهم، إن ما سقط “جسم غريب”، فيما قال آخرون إنهم شاهدوا الصاروخ يخرج من الكتيبة البحرية.

وتعليقاً على رواية خروج الصاروخ من الكتيبة البحرية، قال ناشطون معارضون إن من المرجح كونه صاروخ مضاد للسفن من طراز  “P-15”.

ووصل إلى عكس السير مقطع مصور للانفجار “غير التقليدي” بعد حدوثه بثوان، حيث تظهر سحابة من الدخان البرتقالي.

وذهب المرصد السوري للقول، إن الانفجار ناتج عن “عن استهداف زوارق حربية سورية متمركزة في ميناء اللاذقية  لطائرة استطلاع لم تعرف هويتها حتى اللحظة”.

وتسبب الانفجار باستشهاد 4 مدنيين (والد وطفلاه وهما فتاة وصبي، بالإضافة إلى سيدة أخرى).

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

8 Comments

  1. الخبر لم یاتی بشئ جدید…مجرد احتمالات من عدة مصادر مختلفة…

    1. ننتظر المتحدث الرسمي لاعلام بشار ليوضح الامور عا حقيقتها … كالمعتاد …. عا قول المثل … عيش يا ك… ليربى الحشيش

  2. بني قيقي من اغبى بني البشر
    عطوني اسم واحد نابغة طلع من عندهم
    عطوني اسم فيلسوف .عالم.مخترع.
    اسم واحد حتى سد بوزي و اسكت
    العتب مو على المتي اللي بتسطل الجحش
    تركيبتهم الجينية غبية
    لكن في عاقل بيصدق انو الامام علي ساكن على كوكب القمر؟وبيعملو بخور للقمر يابعدي ولك يلعن اللي ربط الجحاش و فلتكم.يخرب بيتكم 45 سنة حاكمين سورية بس الله لا يسامح اجدادنا يارب هني سلمو حافر السلطة واندفسو و نحن عم نتقتل يوميا

  3. العمى بعيونكم العمى يا قرود النصيرية ..٥٠ سنة بفروع الأمن كتابة تقارير ومحاضر ولسة ما تعلمتو تكتبو عربي وإملاء وقواعد صحيحة ..لم يأت وليس لم ياتي …لأنه مجزوم يا جزمة يا ابن الجزمة

  4. طيب السؤال في ثوار قريبين من اللازقية لدرجة يوصل صاروخ أطلقوه ؟؟؟ إذا لأ معناها النظام وعلى فكرة كتير من القذايف اللي سقطت على حلب كان النظام مصدرها خاصة المناطق المسيحية !!! لأن النظام بدو يلتف الناس حوله وماعاد يفرق معو الأسلوب والضحايا !!!!

  5. تحليل منطقي منقول

    أولاً: نظرية الخطأ والإطلاق الخاطئ مرفوضة تماماً لأن وقوع الصواريخ في أماكن مختلفة ومتباعدة تنفي نظرية الخطأ، باعتبار أن الصواريخ البحرية السورية من نوع (ب-15) والصواريخ (ب-22) التي تحملها الزوارق الصاروخية لا تملك إمكانية تغيير الاتجاه في الجو أثناء الإطلاق الاضطراري بل تأخذ نفس مسار الزورق وخط سيره (أي اتجاه المسير)، وإلا كانت الصواريخ سقطت في أمكنة متقاربة تماماً، وكذلك فيما لو وضعنا فرضية خروجها من أكثر من زورق فلا يمكن أن يحدث خطأ أو عطل وبأكثر من زورق بوقت واحد.
    الأمر الآخر لو كان الإطلاق خاطئاً (اضطراري) فالتعليمات تعطى لقادة الزوارق الصاروخية، بأن يطلق الصاروخ في مثل هذه الظروف باتجاه البحر المفتوح أي اتجاه آمن، ومع ذلك لا يخرج الصاروخ بدون الضغط على زر الاطلاق من قبل قائد الزورق أو ضابط التسليح بعد أن يتم توصيل شمعات الاحتراق لمحرك الاطلاق (في الصاروخ) أي يجب تدخل العنصر البشري في عملية إطلاق الصاروخ.
    نقطة أخرى أنه لو تغاضينا عما سبق فعند الإطلاق الاضطراري، يعمل فقط محرك الإطلاق الذي تنحصر مهمته فقط بإخراج الصاروخ من القاعدة المتواجدة على سطح الزورق، وهو لا يستطيع حمل الصاروخ لأكثر من (800) متر في أفضل الحالات وبالتالي لن يصل الصاروخ لحي الفوال (مكان سقوطه).
    إذاً فنظرية الخطأ مرفوضة وكاذبة!

    بالعودة للون الأصفر الذي رافق سقوط الصاروخ فهذا أمر طبيعي لأن الصاروخ يسير بمحركين الأول يعمل بوقود جاف (قضبان بارود) مدة عمله 1.35 ثانية ومهمته إخراج الصاروخ من قاعدة الإطلاق على الزورق وفقط لمسافة 500-800متر وبعدها يعمل المحرك الثاني (محرك السير) والذي يعمل بوقود سائل هو عبارة عن نوعين ويتواجد في خزانين, يختلطان ليشكلا الوقود المطلوب لعمل محرك السير … ونظراً للمسافة القريبة للإطلاق فمعظم الوقود ما زال بالصاروخ ولم يستهلك واختلاطهما نتيجة سقوط الصاروخ يولد غمامة صفراء فلا خوف من اللون الأصفر فليست مادة كيميائية ولكن تخرج منه رائحة بشعة من الوقود ولكنها بالتأكيد ليست مواد كيميائية.
    لمن قال انها طائرة فلست أجزم ولكن كل المعطيات والمؤشرات تدل على أنه صاروخ بحري وبالنسبة للحجم فالصاروخ البحري (ب-15) يصل طوله لـ (580) سم ووزنه (2300) كغ وقطره (76)سم ووزن رأس الحرب (510)كغ من المواد المتفجرة وبالتالي فهو أقرب لشكل ووزن الطائرة ميغ-17, ومن المؤكد أن رأس الحرب إما لم ينفجر أو تم استبداله برأس حرب معبأ رمل وبدلاً من المواد المتفجرة وكثير من الأوقات يتم استبدال رأس الحرب بتلك الطريقة وخصوصاً في المشاريع التدريبية, لأن انفجار (510) كغ من المتفجرات مع الوقود والمؤكسد الذي يحملهما الصاروخ كان سيسبب بكارثة بشرية تطال كل المنطقة وليس الحي فحسب.

  6. أولاً: نظرية الخطأ والإطلاق الخاطئ مرفوضة تماماً لأن وقوع الصواريخ في أماكن مختلفة ومتباعدة تنفي نظرية الخطأ، باعتبار أن الصواريخ البحرية السورية من نوع (ب-15) والصواريخ (ب-22) التي تحملها الزوارق الصاروخية لا تملك إمكانية تغيير الاتجاه في الجو أثناء الإطلاق الاضطراري بل تأخذ نفس مسار الزورق وخط سيره (أي اتجاه المسير)، وإلا كانت الصواريخ سقطت في أمكنة متقاربة تماماً، وكذلك فيما لو وضعنا فرضية خروجها من أكثر من زورق فلا يمكن أن يحدث خطأ أو عطل وبأكثر من زورق بوقت واحد.
    الأمر الآخر لو كان الإطلاق خاطئاً (اضطراري) فالتعليمات تعطى لقادة الزوارق الصاروخية، بأن يطلق الصاروخ في مثل هذه الظروف باتجاه البحر المفتوح أي اتجاه آمن، ومع ذلك لا يخرج الصاروخ بدون الضغط على زر الاطلاق من قبل قائد الزورق أو ضابط التسليح بعد أن يتم توصيل شمعات الاحتراق لمحرك الاطلاق (في الصاروخ) أي يجب تدخل العنصر البشري في عملية إطلاق الصاروخ.
    نقطة أخرى أنه لو تغاضينا عما سبق فعند الإطلاق الاضطراري، يعمل فقط محرك الإطلاق الذي تنحصر مهمته فقط بإخراج الصاروخ من القاعدة المتواجدة على سطح الزورق، وهو لا يستطيع حمل الصاروخ لأكثر من (800) متر في أفضل الحالات وبالتالي لن يصل الصاروخ لحي الفوال (مكان سقوطه).
    إذاً فنظرية الخطأ مرفوضة وكاذبة!

  7. بالعودة للون الأصفر الذي رافق سقوط الصاروخ فهذا أمر طبيعي لأن الصاروخ يسير بمحركين الأول يعمل بوقود جاف (قضبان بارود) مدة عمله 1.35 ثانية ومهمته إخراج الصاروخ من قاعدة الإطلاق على الزورق وفقط لمسافة 500-800متر وبعدها يعمل المحرك الثاني (محرك السير) والذي يعمل بوقود سائل هو عبارة عن نوعين ويتواجد في خزانين, يختلطان ليشكلا الوقود المطلوب لعمل محرك السير … ونظراً للمسافة القريبة للإطلاق فمعظم الوقود ما زال بالصاروخ ولم يستهلك واختلاطهما نتيجة سقوط الصاروخ يولد غمامة صفراء فلا خوف من اللون الأصفر فليست مادة كيميائية ولكن تخرج منه رائحة بشعة من الوقود ولكنها بالتأكيد ليست مواد كيميائية.
    لمن قال انها طائرة فلست أجزم ولكن كل المعطيات والمؤشرات تدل على أنه صاروخ بحري وبالنسبة للحجم فالصاروخ البحري (ب-15) يصل طوله لـ (580) سم ووزنه (2300) كغ وقطره (76)سم ووزن رأس الحرب (510)كغ من المواد المتفجرة وبالتالي فهو أقرب لشكل ووزن الطائرة ميغ-17, ومن المؤكد أن رأس الحرب إما لم ينفجر أو تم استبداله برأس حرب معبأ رمل وبدلاً من المواد المتفجرة وكثير من الأوقات يتم استبدال رأس الحرب بتلك الطريقة وخصوصاً في المشاريع التدريبية, لأن انفجار (510) كغ من المتفجرات مع الوقود والمؤكسد الذي يحملهما الصاروخ كان سيسبب بكارثة بشرية تطال كل المنطقة وليس الحي فحسب.