حسن عبد العظيم : إنهيار ” الدولة ” يعني سيطرة القاعدة و داعش .. و ما قاله مناع عن مؤتمر القاهرة ” رأي شخصي “
حذر المنسق العام لـ “هيئة التنسيق الوطنية” حسن عبد العظيم من أنه “إذا استمر “الصراع” في سوريا وانهارت “الدولة” فإن المستقبل لن يكون للمعارضة الداخلية والخارجية وإنما للقاعدة وداعش”.
واعتبر عبد العظيم في تصريح لصحيفة الوطن الناطقة باسم النظام أن ما قاله رئيس “تيار قمح” المعارض هيثم مناع بأن مؤتمر القاهرة للمعارضة الذي سيعقد يومي 8 و 9 حزيران المقبل “سيشكل تكتلاً جديداً، ليكون بديلاً للائتلاف” هو “رأي شخصي” ولا “يعني أن المؤتمر وافق عليه”.
وقال: إن “المؤتمر يشكل نقلة لتوحيد المعارضة وتوحيد جهودها وسيشارك فيه بحدود 225 شخصية”.
وأضاف: “نحن معنيون بنجاحه وبأن يكون خطوة كبيرة إلى الأمام”، موضحاً أن الخارجية المصرية “تعمل على دعوة كل السفراء المعنيين بالأزمة سواء كانوا من المجموعة الدولية أو عرب أو إقليميين أو من الاتحاد الأوروبي وغيره”.
وكشف بأن “المؤتمر سيناقش وثيقتين أساسيتين هما: وثيقة سياسية تتضمن خارطة الطريق، ووثيقة مبادئ دستورية باسم مشروع ميثاق وطني، وسينتج عنه لجنة تمثل القوى والأطراف المشاركة”.[ads3]
يبدو أن مصلح انهيار الدولة عند السيد حسن عبد العظيم يعني انهيار نظام الاسد ونسي هذا المعارض الصنديد أن الدول باقية لا تزول بزوال الانظمة مهما كانت قمعية أو غير قمعية.
كلامه عن أن سقوط نظام الاسد أي سقوط الدولة بمفهومه سوف يؤدي لسيطرة داعش والقاعدة على سوريا يؤكد المؤكد وهو أن تنظيم داعش صناعة اسدية مالكية بتصميم ورعاية أمريكية اسرائيلية وأن هذا التنظيم هو طوق النجاة الاخير لنظام الاسد.
إن تكرار هذا الحديث من قبله ومن قبل معارضين آخريين على شاكلته وتكرار هذا الموضوع بالصحف الغربية وحتى العربية ومن قبل بعض سياسي العالم هو لتخويف السوريين وجعلهم بين خيارين السيئ أو الاسوء أي الاختيار بين نظام الاسد العلماني أو داعش والرايات السود والايام السود ولكن نسي هذا المعارض العظيم شيئين أولهما أن الشعب السوري الذي انتفض على نظام الطاغية يدرك هذه الحقيقة حقيقة داعش وارتباطها مع نظام الاسد والنظام العراقي والامر الثاني هو أن عقارب الساعة لن تعود للوراء والشعب السوري الذي حزم أمره بمحاربة نظام الاسد يدرك أن بعد سقوطه لديه معركة أخرى وهي تنظيف سوريا من مخلفات هذا النظام.
لا يمكن الجزم بمن سيحكم مستقبلا لكنني أؤكد لحسن أنه لن يكون لا هو ولا “هيئة التنسيق الوطنية” في جميع الأحوال!
لعنة الله عليك و على مناع و جميع أتباعكم و مواليكم العشرين.
حسن عبدالعظيم شبيح حقير
انت وهيئة التعريص لا تمثلون الا أنفسكم وسوف تحاسبون كما سيحاسب المجرم ونظامه
ونريد توصل رساله لمناع أننا ننتظر عودته لحضن الوطن والباقي علينا أن شاء الله
طز في نص شواربك …
يا ناس هل من الممكن أن يوجد شخص في العالم كله حقير إلى هذه الدرجة
لن بقيل الشعب السوري الا أن يحكم نفسه بانتخاب رئيس ذو صفات عالية من الاخلاق والدين والوطنية الحقيقية
إنهيار النظام يعني سيطرة القاعدة ( النصرة ) وداعش
يا رجل شو رأيك نخللي النظام ونترك داعش والقاعدة كمان ؟ شو برأيك الحل ؟
وتصريحه هذا على جريدة موالية وإسمه معارض
يلعن أبوك على أبو بشار الأسد على أبو أحسن كلب بالإئتلاف الخارجي على أبو أمريكا ومن والاها
يا إبن الستين كلب باليورو بتقبض وجاي بتنظر على ط,,,,,,,
روح إن شاء الله بيصفيك النظام متل ما صفى من قبلك كلاب أكبر وأعلى منك رتبه وأهمهم زوج بشرى أخته
الله يلعنك إذا ما فززتلي عصبي على هلصبح
يا كلب النظام
والله لا أمريكا ولا الكلب بشار ولا داعش الخوارج رح يوقفوا بوجه الإنتصارات التي تحصل اليوم وأهم أهدافها
تخليص البلد من أشكالك يا حقير
الكل يتحدث عن الاحتفاظ بالدولة وعن عدم الانهيار وعن سيطرة القاعدة وداعش والكل ينادي بالحل السياسي للازمة في سوريا
والسؤال الساذج والبسيط هو متى وكيف يكون ذلك ؟
فسوريا شعبا وارضا وحضارة تكاد ان تنتهي والكل يرى ويعلم ما يحدث من يريد ان ينقذ الدولة هل هو اعمى عن ما يفعله النظام الذي بدأ هذه الحرب الوحشية منذ اليوم الاول الذي اقدم فيه اطفال ابرياء على الاساءة لذات الاسدية التي نصبها السفلة الها يجب ان تسجد الجباه له
وهل يمكن للحل السياسي ان يتحقق في الوقت الذي يدعو فيه دجال الضاحية الى التعبئة العامة وتكسير العظام وفي الوقت لذي ترسل فيه سليل الاجرام ايران الفارسية وروسية القيصرية الشيوعية معا الاسلحة والمرتزقة الى سوريا
وهؤلاء المسترخين امثال هيثم مناع وحسن عبد العظيم الذين يريدون الحفاظ على الدولة ولا يريدون ان يقولوا اية دولة هي التي يريدونها وهل في سوريا منذ اكثر من اربعين عاما دولة سوى دولة الحاكم الفرد المطلق ودولة الاجهزة الامنية والعائلة الفاجرة واللصوص والمرتشين والفاسدين
اذا كانت هذه هي الدولة التي تريدون انقاذها فلماذا اذن الثورة ولماذا ملايين الشهداء والقتلى والمعاقين والمشردين والارض المحروقة التي يخلفها طيران الاسد وراءه كل يوم وحتى هذه الدولة لا يريدها الاسد المهم ان يبقى هو وربما انتم لديكم القبول بهذا المبدأ حتى لو كانت هذه الدولة مقبرة كبيرة مساحتها مئة وثمانون الف كيلو متر مربع يتخوزق فيها الاسد واتباعه فوق شواهد قبورها
ببساطة ياسيد عبد العظيم .. كلماتك بأن إنهيار ” الدولة ” يعني سيطرة القاعدة و داعش هي بمعنى آخر : “الأسد أو دمار البلد .. لست ألعم ألم يعد في سوريا رجل يصلح لحكم سوريا إلا أحد افراد بيت الأسد .. ماذا أصابكم ؟
لسا خايفين انو تسقط الدوله السوريه شئ بيضحك انا براي انو داعش الى الان افضل من النظام السوري بيكفي انها عم تقتل من خالفها بالسكاكين مو متل النظام بالبراميل بعدين داعش لا تقتل الاطفال اما بشار فغني عن التعريف فلتسقط الدوله السوريه والنظام المجرم وما بقى بدنا هيك دوله زباله
هاد المومياء مين فيقو ؟؟؟؟