قادمون إليكم بالنحر .. قائد القوات الخاصة في الشرطة الطاجيكية ينضم إلى ” داعش “

قالت وسائل إعلام عالمية يوم الخميس إن قائد القوات الخاصة في الشرطة الطاجيكية الذي تلقى تدريبه في الولايات المتحدة أعلن انضمامه إلى تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) في شريط فيديو نشره على موقع “يوتيوب”.

وأشارت وسائل الإعلام إلى أن القوات الخاصة ستصدر بياناً تدين فيه تصرفه.

وكان الكولونيل غول مراد حليموف يتولى قيادة قوات المهمات الخاصة في الشرطة التي تنفذ عمليات ضد المجرمين والمتشددين، لكنه اختفى في أواخر نيسان (أبريل) الماضي ما دفع السلطات للبحث عنه.

وظهر حليموف أمس متعهداً بـ “الجهاد” ضد روسيا والولايات المتحدة بينما كان يلوّح بحزام من الذخيرة ويحمل بندقية في تسجيل مصور على درجة عالية من الاحتراف مدته عشر دقائق نشر على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقال موجهاً حديثه إلى الرئيس الطاجيكي إمام علي رحمانوف “اسمعوا أيها الكلاب (الرئيس والوزراء) لو تعلمون فقط كم من أبنائنا وإخواننا هنا ينتظرون ويتوقون للعودة إلى طاجيكستان لإعادة حكم الشريعة”.

ويحكم رحمانوف طاجيكستان وهي أفقر دول الاتحاد السوفياتي السابق منذ العام 1992.

وقال حليموف (40 سنة): “قادمون إليكم باذن الله. قادمون إليكم بالنحر”. (Reuters)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. وين تلقى تدريبات قلتلي؟؟ ما فهمت عيد …. قلنالكم من الأول قطيع بهايم وشحاش وعم بيسوقكوم ولاد عمكم ما كنتو تفهموا يا بجم …. يا اخي اثبتت الأحداث انو الله بيحبهم واختارهم وميزهم وكرمهم عن كل بني البشر .. وبعدين هاد الكلام مذكور بالقرآن !!! صح ولا انا قلطان؟؟ والا ما كان بعتلهم هيك حمير يخدموهم…. قال داعش ونصرة وجولاني وبغدادي!!!..فلتحيا اسرائيل!

  2. قال الدبلوماسي الإيراني “أمير موسوي” إن القيادة في بلاده على وشك تفعيل معاهدة الدفاع المشترك مع النظام في سوريا وبالتعاون مع الحكومة العراقية.

    وأضاف في مشاركة على “فيسبوك”، “يمكن أن نشهد نشوء جبهة مقاومة إقليمية واسعة تكون أكثر فعالية وتملك حرية أكبر في الحركة ضمن منطقة جغرافية إقليمية مفتوحة من دون حدود رسمية ريثما يتم التعامل مع ظاهرة تنظيم الدولة ومثيلاتها ولدعم قوات النظام”.

    وأشار “موسوي” الذي يشغل منصب الملحق الثقافي في السفارة الإيرانية في الجزائر، إلى أن “العاصمة دمشق وحمص والساحل تشكل مع بعضها سورية الطبيعية المعترف بها في القانون الدولي والأمم المتحدة، ولا بأس أن تترك إدارة المناطق الشرقية والشمالية لممثلين محليين عنها بالتعاون مع دول الإقليم مثل تركيا”، معتبرا أن ذلك “سيشكل خطوة مهمة لجهود دعم الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”، على حد قوله.

  3. فعلا مريض عقلي بامتياز. كيف تنضم إلى داعش التي تدعي تطبيق الشريعة الإسلامية الغراء بينما تصرفاتها وأفعالها لا تمت للإسلام بصلة وليست إلا تحريفا لقواعد الشريعة والسنة النبوية الكريمة، وليست إلا إجراما وأفعالا لا تليق بالإنسان المسلم، بل لا تليق بالإنسان أيا كان دينه. داعش والنظام البعثي المخابراتي الدموي وجهان لعملة واحدة وشعاراتهما تتنافيان مع أفعالهما ولا يهمهما إلا قمع الشعب والاستثئار بالسلطة والثروات، ومصيرهما إلى زوال بإذن الله العلي العظيم الجبار القهار القادر على كل شي.

  4. بعد سقوط نظام الاسد القريب إن شاء سيتعامل السوريين مع داعش على أنها قوة احتلال وموضوع خروجها تماما من سوريا مرتبط بشكل آلي مع سقوط الاسد.

    عناصر هذا التنظيم أغلبهم أجانب جاؤوا من شرق آسيا ومن حثالات اوروبا وبعض الدول العربية تم جمعهم بسوريا عبر مخطط مخابراتي عالمي جهنمي وتم الباسهم جبة وعمامة أهل السنة لكي يستطيعوا اقناع السوريين بأنهم على حق وهم غرباء عن الشعب السوري ولامكان للغريب بسوريا سيما بعد أن عرفهم السوريون على حقيقتهم.

    لاخوف على سوريا بعد سقوط نظام الطاغية من الذين يقاتلونه والذين تم وصفهم بالمتشددين كجبهة النصرة والسبب بسيط وهو أن أغلبهم سوريون ومعروف عن السوريين الوسطية وعدم الغلو بالدين الغير مبرر والتاريخ الحديث خير مثال واقتبس من حياة فارس الخوري” انتخب فارس الخوري رئيساً للمجلس النيابي السوري عام 1936 ومرة أخرى عام 1943، كما تولى رئاسة مجلس الوزراء السوري ووزيراً للمعارف والداخلية في تشرين أول عام 1944… وكان لتولي فارس الخوري رئاسة السلطة التنفيذية في البلد السوري المسلم وهو رجل مسيحي صدى عظيم فقد جاء في الصحف: (… وأن مجيئه إلى رئاسة الوزراء وهو مسيحي بروتستانتي يشكل سابقة في تاريخ سورية الحديث بإسناد السلطة التنفيذية إلى رجل غير مسلم، مما يدل على ما بلغته سورية من النضوج والوعي، كما أنه يدل على ما اتصف به رئيس الدولة من حكمة وجدارة). وقد أعاد تشكيل وزارته ثلاث مرات في ظل تولي شكري القوتلي رئاسة الجمهورية السورية.
    كان فارس الخوري رئيس وزراء سورية 1944، وفي ذات التاريخ وزيرا للأوقاف الإسلامية، وعندما اعترض البعض خرج نائب الكتلة الإسلامية في المجلس آنذاك عبد الحميد طباع ليتصدى للمعترضين قائلا: إننا نؤّمن فارس بك الخوري على أوقافنا أكثر مما نؤمن أنفسنا”

  5. هذه الناس تسمى الهمج أنتم راحلون وبشاركم راحللمزابل التاريخ وقد مر على سوريا الكثير وكلهم ذهبوا والذي سيبقى سوريا الحرة ..

  6. روحو لعندن مامنزعل واذا بدكم منبعتلكم سلاح ومصاري ومدد انتو بس روحو ولاتاكلو هم

  7. هذا المجرم شيعي تابع للمجوس

    مجرم اشتراه المجوس

    ليس له علاقه بلاسلام

    هذا اليلد فقير جدا وسيطر عليه المجوس