دراسة لاستخدام صواريخ حزب الله في سوريا و العراق .. ” ديبكا ” : أربعة خيارات تطرحها إيران للتعامل مع التطورات في سوريا
قال موقع “ديبكا” الإسرائيلي إن هناك مناقشات ساخنة داخل القيادة السياسية والعسكرية الإيرانية، حول إمكانية استخدام حزب الله كامل ترسانته الصاروخية التي تتألف من نحو 80،000 صاروخ من أنواع مختلفة، ضد أهداف الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا، كإجراءات طارئة لإنقاذ نظام الرئيس السوري بشار الأسد من السقوط.
وأضاف الموقع المتخصص في التحليلات العسكرية والأمنية أن النقاش تطرق أيضا لإمكانية استخدام الصواريخ طويلة المدى التي بحوزة حزب الله ضد مواقع “الدولة الإسلامية” في العراق لوقف تقدم قواتها تجاه العاصمة بغداد وكربلاء المدينة الرئيسية لدى الشيعة في جنوب العراق.
وعلى خلفية خطورة الأوضاع بتلك الجبهتين، يدرس الإيرانيون تنفيذ عمليات القصف الصاروخي هذه من داخل الأراضي اللبنانية، وذلك بعد أن رفض الجيش اللبناني كل الضغوط التي مورست ضده من قبل حزب الله لتوريطه في الحرب السورية والدخول في معارك ضد كل من “الدولة الإسلامية” وتنظيم جبهة النصرة. وبحسب”ديبكا” لم تسفر تلك المناقشات حتى اللحظة عن قرارات نهائية.
وإذا ما قررت طهران تفعيل هذه الخطة، بحسب الموقع، فسوف تقوم طائراتها بدون طيار العاملة في سوريا والعراق بتزويد حزب الله بمعلومات استخبارية عن الأهداف المراد قصفها. وفقا للموقع الإسرائيلي.
“ديبكا” لفت إلى أن النقاشات بلغت ذروتها في هذا الشأن يوم الخميس 28 مايو، بعد أن فهمت طهران مغزى الرسالة الأمريكية، التي جاءت على لسان “جوش إرنست” المتحدث باسم البيت الأبيض حول عدم تحمل الوﻻيات المتحدة مسئولية تعزيز الوضع الأمني داخل العراق. وهو ما يعني أن هذه المسئولية ملقاة فقط على عاتق الحكومة العراقية.
المتحدث الأمريكي أضاف بقوله “استراتيجيتنا، هي أن ندعم قوات الأمن العراقية ليقوموا بما لن نفعله نحن (الأمريكان) لأجلهم”. هذه الكلمات رأت فيها طهران دليلا على انسحاب نهائي للولايات المتحدة من ساحة الحرب ضد “الدولة الإسلامية” في العراق، وكذلك إعطاء الضوء الأخضر لحكومة بغداد للقيام بما تراه ضروريا لوقف مقاتلي “الدولة الإسلامية” بما في ذلك استدعاء عناصر عسكرية خارجية للمساعدة في الدفاع عن العراق.
في مثل هذه الحالة يدور الحديث عن المليشيات الشيعية الموالية لإيران بقيادة الإيراني أبو مهدي المهندس، نائب الجنرال الإيراني قاسم سليماني في العراق.
ونظرا لأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أصدر تعليمات بعدم منح تلك المليشيات دعم جوي أمريكي- بحسب “ديبكا”- ولا تريد إيران نفسها استخدام طائراتها في العراق، خشية تكبدها خسائر فادحة، تجرى دراسة إمكانية منح هذه القوات مساعدة عبر قصف صاروخي كثيف.
وفيما يتعلق بسوريا قال الموقع الإسرائيلي إن طهران تدرس 4 اعتبارات رئيسية:
1- لا يمكن لنظام الأسد أن يواصل الصمود لوقت أطول، في ضوء المساعدات العسكرية والمالية الضخمة التي تقدمها السعودية وقطر وتركيا للمتمردين السوريين، وخاصة جبهة النصرة، الموالية للقاعدة في سوريا.
2- في ظل هذا الضغط العسكري والمالي، فقد الجيش السوري قدرته ورغبته القتالية، وكلما تعرضت وحداته للهجوم مؤخرا لاذت بالفرار. ويفقد الأسد بسرعة كبيرة الأراضي في كل ساحات القتال في سوريا، وإذا ما استمرت خسائره بهذا المعدل، فقد لا يجد قوات لحماية دمشق.
3- حزب الله – ورغم إعلان أمينه العام حسن نصر الله، أن قواته من الآن سوف تقاتل في كل أنحاء سوريا- لا يملك ما يكفي من القوات لإدارة حرب واسعة على هذا النحو، مع الحفاظ في نفس الوقت على مواقعه في لبنان.
4- تنظر طهران إلى العقوبات التي فرضتها السعودية على اثنين من كبار رموز حزب الله هما خليل حرب، ومحمد قبلان، باعتبارها إعلان حرب من السعودية على الحزب الشيعي اللبناني.[ads3]
هذه الدولة المارقة اثارت كل هذه الفوضى وخلفت كل هذا الدمار في الارض العربية والمستفيد الوحيد من ذلك حليفها الاستراتيجي اسرائيل
وتتعالى اليوم الاصوات في اسرائيل وتنشر التصريحات التي اصبحت يومية وبوتيرة عالية تحمل النصائح والتطمينات لعدونا الايراني وتنصح اسرائيل حليفها الايراني للدخول وعلى نطاق واسع الى سوريا
وهاهو موقع ديبكا الاسرائيلي المعروف بتهويل الامور والمبالغة وحتى الكذب يسرب ما قال انه دراسة ايرانية لاستخدام صواريخ حزب الشيطان وربما يكون التسريب حقيقيا وربما نصيحة وربما محاولة لابعادها عن حدود اسرائيل
باختصار المؤامرة الكونية باتت حقيقة واقعة ولكنها ليست ضد النظام الفاجر وانما هي على الشعب السوري والعربي عامة والسنة منهم خاصة (رفعت الاقلام وجفت الصحف)
هناك من الاستراتيجيين المعارضين من يدعو لفتح طرق القلمون امام داعش و تسهيل دخولها الى لبنان و وضع الارهابيين في داعش امام القول الفصل لعدم ارادة حقيقية للسوريين من الدخول الى لبنان, فان دخلوا لبنان و قضوا على الارهابيين اللبنانيين ممن تعدى على حرمة حدود سوريا و دماء مواطنيها, فبها و نعمة, و الا اعتبارهم مجموعه مؤيدة للنظام الايراني و مدعومه منه
لانه بالقضاء على حزب اللات في لبنان وجعله يدفع ثمن دخوله لسوريا هو و حلفه من اللبنانيين ممن دفع و ساعد و خطط لخراب سوريا و جعل لبنان مقر و مستقر لضرب سوريا و لجوب مسؤولين لبنانيين روحيين العالم للتحريض على الشعب السوري مما دفع بعض اولئك المفكرين السوريين ممن يدافعون عن سوريا الوطن دون النظر الى العواطف والمشاعر للتفكير بشكل سياسي براغماتي مصلحي بالدرجة الاولى و العمل على تخريب لبنان كما فعل اللبنانيون في سوريا
تاريخياً لن تستقيم الحياة في سوريا في ظل وجود كيان لبناني مستقر عندها سوف يسعى لبنان الى تخريب سوريا كما يفعل اليوم
اليوم يعد اللبناني بكل طوائفه هو الشخص الاشد عداءاً و كرهاً للسوريين , ويعد العدو الاول للشعب السوري , فبعدما اقتطعت فرنسا الاستعمارية ارضاً عزيزةً من سوريا , ويمكن ان نقول انها اخصب اراضي سوريا و هي لبنان الحالي و اعطائها لابناء طائفتهم المسيحيين و جعلها دولة مستقلة, زرعت كياناً شديد الطائفية والحقد والكراهية على الدولة الام و هي سوريا , و صار المواطنون السوريون المسيحيون في ما يسمى لبنان , صاروا يحرضون على الشعب السوري و على سوريا الوطن والدولة, ولم يتوقف عداء اللبنانيين المسيحيين و الشيعة وغيرهم لسوريا يوماً واحداً, انهم يفتخرون بان فرنسا هي امهم الحنون, و يحرضون على السوريين ليل نهار, ويقتلون اللاجئين السوريين و يسمجون لقطعان ارهابييهم من ابناء المتعة الشيعة غير معروفي الاباء بالدخول الى سوريا و قتل اطفالها ونسائها و تقطيع اوصالها واحتلال القصير و يبرود و و وغيرها من المناطق السورية, ولا يكتفون بحقدهم بل يحقرون المواطنين السوريين في لبنان, و يستهينوا بكراماتهم و يحرقوا خيم اللاجئين ويقبضون المليارات على حساب هؤلاء اللاجئين الفقراء و يسرقونها, لقد اصبح لبنان اليوم دولة غنية مرفهة على حساب دماء اطفال سوريا , وللعلم فقط فان اكثر المسيحيين كرهاً و حقداً على المسلمين في عموم العالم هم مسيحيو لبنان من هربوا من الفتح الاسلامي للشام وهربوا الى جبال لبنان مما كان يسمى المردة , وما تصريحات بعض قطعانهم اليومية امثال ميشيل عون و صهره جبران باسيل و سليمان فرنجية و جوزيف ابو فاضل عندما دعى المسيحيين لاستعادة سوريا من المسلمين و عموم السياسيين و رجال الدين المسيحيين في لبنان الا دليل على استحالة وقف الحرب في سوريا في خلاف نقل الحرب الى لبنان و مساواته بوطنه الام سوريا و من ثم استعادة ضمه الى سوريا وبناء سوريا خالية من هؤلاء الرجس الحاقد
ان عدم وجود مليشيات مسلمه في لبنان هوسبب خللا في التوازن الطائفي فكل طوائف لبنان لديها مليشيات الدروز والمسيحيين والحزب القومي السوري والقوات اللبنانيه وحزب المرده وحزب اللات للاقليه الشيعيه وامل الشيعيه فأين المسلمون السنه من تلك الاقليات الطائفيه فحزب المستقبل ليس لديه سلاح يوازن تلك التناقضاة في الانتماء لدولة بلارئيس وتتحكم بها اقليه حاقده ولاؤها لايران بحماية صهيونيه فهي مجموعه من العصاات وليست دوله