سوري في الطائرة من ألمانيا إلى تركيا
بنصيحة من الأصدقاء، المهاجرين الجدد، إلى ألمانيا، حجزت بطاقة رحلتي الجويّة الرابعة والأخيرة عن طريق الأنترنت، من مدينة هانوفر الألمانيّة إلى مدينة أضنة التركيّة. وانقباض قلبي في تلك اللحظات، ربّما كان بسبب أننّي أحجز حياتي في قفص العالم الافتراضي.
نصحوني بأنّ تلك الحجوزات، أرخص بكثير من الحجز المباشر عن طريق مكاتب الطيران العادية، ربّما في هذه الحالة لا يتمّ دفع الضرائب. وبأنّه الحجز عينه وكأنّك ذهبت إلى مكتب للطيران، ولكن بسعر أرخص، رغم أن الساعات الأربع التي قضيتها في تلك الطائرة، أثبتت لي بأنّه لا يمكن أن يكون لهذه الطائرة، والشركة التي نملكها، مكتب حجز على هذه الأرض.
الشيء الآخر الذي تذكرته، وجعل قلبي ينقبض، مثل جوزة مدوّدة إعلانات شركات الطيران الكبرى عن رفاهيّة طائراتها؛ حيث لا ينقص الطائرة سوى نهر من العسل يمرّ بين كراسيها المتباعدة والمتحرّكة بشكل يجعلها كنبة وثيرة أو سريراً فاخراً، وربما بانيو استحمام. نظرتُ من حولي فاكتشفتُ أنّ مضيفتين وحيدتين، تتحدّثان الألمانيّة والتركيّة هما وحدهما لخدمة الركاب الثلاثمئة الذين سلّموا أمرهم لله. حتى أنني تصوّرت أن المضيفتين لن ترافقانا في الرحلة؛ بل ستنزلان بعد أن تشرحا لنا الأهوال التي تنتظرنا، وطرق الإنقاذ التي لن نفهمها ولن تنفعنا في شيء.
نظرتُ إلى الشابين التركييّن اللذين جلسا بقربي، ثمّ إلى الركاب الآخرين، وكانوا كلّهم سورييّن وأتراكاً، وكأنني أودّع أهلي الذين لم يأتوا ليلقوا عليّ نظرات الوداع الأخيرة. وعندما طرأت فكرة الأهل والمودّعين، أنا الذي لم يودعني أحد في سفراتي السابقة، أشحتُ بناظري إلى جناح الطائرة من النافذة الصغيرة بقربي، وصرت أبحث عن النجمة التي رافقت غابرييل غارسيا ماركيز في أوّل رحلة طيران له. كانت رحلة الهلع التي دونها في كتابه «حصار كوبا»، واكتشفَ أنّ نجمة الحظ التي كانت ترافقه وتسعده، وتحميه كعيون مرثيدس زوجته، ما هي إلا الضوء الذي كان يشتعل وينطفئ على جناح الطائرة!
لا تنظر من الشباك. هذا مخيف. قال لي «كاظم» التركي الجالس بقربي. ورأيتُ أصابعه تتحرّك وكأنّه يحاول إغماض عينيّ، أو أن يقتلع من عينيّ المشاهد القليلة التي رأيتها، ويُعيدها إلى مكانها على الأرض. «هذا فأل سيئ قرداشم (تعني أخي بالتركيّة)». وكان يدرك مثلي بأننا لا نملك حظاً كبيراً في رحلتنا.
نظرتُ إلى المضيفتين وهما تشرحان لنا بالإيماء، ماذا سيحصل لنا بعد إقلاع الطائرة من كوارث، ولمحت القبطان يدلف إلى الطائرة. نظر إلينا ساخراً وابتسم. كان عليه أن يكون في داخل قمرته قبل هذا الوقت بكثير، ولكنه ربّما اعتمد على مساعده الألمانيّ الذي يشبه كثيراً ذاك المريض النفسيّ الذي أجبر ركاب الطائرة الألمانيّة المنكوبة، التي انطلقت من إسبانيا وذهبت إلى الجنة مباشرة، على الانتحار الجماعيّ في الجو. ابتسمتُ لفكرتي المخيفة تلك؛ في أن يكون كابتن فريقنا مريضاً نفسيّاً ألمانيّاً. والألماني صاحب موقف لا يحيد عنه.
لا أدري من أين حصل كاظم على مسند لرقبته. وعندما لمحتُ المضيفة التركيّة طلبت منها واحداً من أجل رقبتي؛ ولكنّها اعتذرت. لا يوجد لدينا سوى القليل منها. قالت لي. وكان كاظم وسبعة آخرون قد حصلوا على تلك المساند الرماديّة التي كانت بيضاء في شباب الشركة.
المقاعد كانت متراصة جداً؛ ثلاثة مقاعد في كل جهة، ومع ذلك كانت الطائرة ضيقة بشكل خانق. لا شاشات صغيرة على ظهور المقاعد. لا موسيقى. والكرسي نفسه لا يعود للخلف أبداً. إنّه كرسيّ متصلّب كي تبقى متأهباً للقفز من مكان ما. حزام الأمان الفرديّ بدا الشيء الوحيد الباذخ في هذه الطائرة؛ وكان من الطبيعي لو كان هناك «جنزير» (سلسلة حديديّة طويلة تستخدم في ربط المعتقلين، أو العبيد، بعضهم إلى بعض) طويل يربطونه حول أجساد ركاب المقاعد الستة في كلّ صف. لم تكن هناك شاشات صغيرة على ظهور المقاعد؟ بالتأكيد لا. حتى أنّه لم تكن هناك شاشات تدلّ على مسار الرحلة؛ لذلك لم نكن نعرف أين نحن، وهذا ما كان مثيراً؛ نحن عالقون في الجو وحسب.
المقاعد كانت متراصة جداً ولكنّها تفتح ممرّاً بين الصفين للعربة التي ستقودها الفتاتان بين المقاعد كي تبيعا الماء والشراب والطعام للركاب! الآن عرفت مهمة الفتاتين؛ كانتا بائعتين وليستا مضيفتي طيران!
ما جعل الأطفال الصغار ينامون في حضن الأمهات، هو بدء النساء المحجبات في قراءة «الصلاة الناريّة»؛ وهي قراءة صلوات على النبي محمد بصيغة معينة لأربعة آلاف وأربعمئة وأربع وأربعين مرة! ونحن على ارتفاع خمسين ألف قدم عن الأرض. وفي ذلك العلو كانت الملائكة تركض من أوّل الطائرة إلى آخرها وهي تحاول تسجيل كل الهمهمات.
النساء السوريات الجميلات والمحجبات، وزعن بينهنّ أجزاء القرآن وبدأن في الانسحاب من هذه الدنيا، واحدة تلو الأخرى. بينما التركيّات دمعت أعينهنّ من شدة الضياء الذي نوّر جهلهنّ بلغّة الأجداد.
مع عدم بيع المشروبات الروحيّة من قبل البائعتين الجوالتين بين المقاعد، واخضرار المكان بالصلوات والسور والآيات والأدعية، كنت أنتظر أن يترك الكابتن قمرة القيادة ويخرج علينا بثياب من القرن الأوّل الهجريّ، ونبدأ بالطواف حوله وتقبيل ذيل ثوبه! وكان ذلك يليق، حقيقة، بذاك المريض النفسيّ.
لم يقل لنا أحد «فكّوا الأحزمة» بعد ارتفاع الطائرة إلى المقدار المعلوم لها. فبقي الركاب مربوطين بالمقاعد مثل كلاب البيت التي يتركها الألمان مربوطة عندما يدخلون للتبضّع. ومثل تلك الكلاب، كانت عيوننا تدمع ونحن ننظر في الوجوه التي تخرج من «المول» وليس من بينها أصحابنا. كانت الكلاب تبكي بهدوء لأنها شعرت بأنّها هُجرت.
كانت العصابة التي تقود الطائرة على حق. ولم يكن حزام الأمان شيئاً باذخاً؛ بل بدا من الأشياء الأكثر ضروريّة في هذه المركبة العجيبة. كان حزام الأمان الخطوة المرتجفة في رحلة الألف ميل. كان ينقص وجود ركاب «على الواقف» مقيدين من أيديهم إلى سقف الطائرة كي تكون طائرة «هوب هوب» من لحم ودم. فقد تمّ تجميع كلّ المطبّات الهوائيّة في داخل خط رحلتنا بشكل دقيق. وكأنّهم يمتحنون إيماننا الأخضر بالنجاة.
قبل أن تهبط الطائرة على أحد مدرّجات مطار أضنة، همس لي كاظم: «الطيارون الأتراك ماهرون في القيادة خصوصاً في عملية الهبوط». «ولكن الكابتن ألمانيّ على ما أعتقد»، قلت له. فابتسم. وأضاف بأنه يعرفه شخصيّاً ولا داعي للقلق. وأنا قلقت أكثر وأخذت وضعيّة الجنديّ الجالس في حالة الإعدام؛ بقدمين للخلف وصدر منفوخ كي يتحوّل إلى دريئة واضحة من بعيد للأعداء.
في المطار التركيّ، كان من الواضح أننا أتينا للالتحاق بالجهاد في سوريا. ولو كان مندوبو دولة الخلافة في استقبالنا لكنا ذهبنا طائعين إلى أرض الخلافة السوداء. ولكن لم يكن أحد في استقبالنا من جديد.
في المطار، كنا نحن السوريين، نلتزم بالدور، بينما الأتراك كانوا فوضوييّن وجائعين. ومع ذلك كان موظف الأمن التركيّ يتأفّف وهو ينظر إلينا فقط بعين من حديد. وعندما خرجت حقائبنا من التفتيش بدت كأنّها خرجت من قبو للتعذيب. لم نحمل حقائبنا؛ بل أخذناها بالأحضان كأشقاء لنا عادوا من فرع أمنيّ.
عارف حمزة – موقع المستقبل اللبناني[ads3]
You get what you pay for. The airline involved is likely Pegasus which is known in Europe as “economy flights”, and you can purchase a ticket for 40-50% of the price of similar ticket on national airliner such as Turkish airlines. So don’t complain about the service if you wanted to save some money.
I tried Pegasus it wasn’t that bad. He was just nervous.
ضيعتلي وقتي ووجعتلي راسي بهالعلاك المصدي
مقال تافه لا يمت للواقع بصلة غير جهل كاتبه, الكل هنا بالمانيا يحجز عن طريق النت, و تجد كل الطائرات و الرحلات من الرخيصه للعالية التكاليف. عدم دراية كاتب المقال و جهلة هو ذنب شخصي. و تاثره بالبوط العسكري اكبر دليل, و معاملة الاخوه الاتراك قمة بالحضارة. انا زرت لبنان و القاهرة ووجدت اسوا معاملة بالبلدين. مقال حرام نشره و خسارة تتضيع الوقت بقرايته
انا فكرتوبالاخير بدو يقول انو من الطائرة الالمانيا المنكوية ظنيتو عاش كنب المقالة ورجع نام… مقال لا يستحق القراءة
تافه و معجب بنفسه. قصة لاتمت للحقيقة بصله.
معيب تشويه الأخوه الأتراك و طريقة معاملتهم كذباًً. نكران الجميل دليل قلة الأصل.
في الحقيقة مقال جدا سخيف وماعرفت شو المغزى من كل هالكلام… شفت بس كلام وحكي وعلاك بلا طعمة وكانوا ماعندو شي صاحب المقال غير يخترع هالشي طبعا براي اغلب الكلام مو صحيح
كلام جميل الاتراك شعب فوضوي و لا يستحق الحياة
سخيف جدا
ولديه مشكلة مع الحجاب وعدم توزيع المشروبات الروحية
مقال تافه بكل معنى الكلمة
الاتراك هم أفضل من يستقبل السوريين في المطارات ويحترمهم
ضحكت عليك كثيرا في هذا المقال وقد سافرت كثيرا على الخطوط التركية وليس هذا حالها اما ماذكرته عن الفوضى ربما اوافك على شيء منها ونظرة رجال الجوازات في تركية لا تعادل كلمة تحوي حرف القاف في سوريا يستقبلك بها شرطي كان اورجل امن او جمارك ارجع لذاكرتك وللخطوط العربة السورية التي تلغي رحلة اي كان ليسافر بدلا منه مسؤولا او مدعوما
ولكن يبدو ان الحملة الظالمة على من يستقبلنا ويحسن الينا في تعاستنا التي سببها الظلم القاتل الذي نعانيه هي على اشدها
مجرد صف حكي على الفاضي !
ولا في أي جدوى من اللي قرأتو . !
متى نطهر نحن السوريون قلوبنا من العجرفة
مقال كذب في كذب . .
من الواضح من هذا المقال أن كاتبه هو من ألد أعداء تركيا على وصفه للطائرة التركية علما أن شركة الطيران التركية الذي تحدث عنها هي من الشركات المنافسة لطيران الشركة التركية الرسمية ولكن على مايبدو أنه هذا الكاتب يريد أن يأخذ الناطور والعنب مع بعض وعندما يتكلم عن الأتراك فهذا كذب أنهم متقدمون علينا بمئات السنين وهذا الواقع فرجاء لاأحد يفهمني غلط ويبدأ بالشتم والسب
ونعم رائحة الياسمين الدمشقي عله يغطي الروائح الكريهة التي انبعثت من هذا المقال وكاتبه
عنجد مقال تافه و شكلك اول مره تركب طيارة ياكاتب المقال او محدث نعمة و عندك عقدة الاضطهاد
و متخيل انه كل الركاب السورين متلك
مقال تافه لا يمت للواقع بصلة غير جهل كاتبه, الكل هنا بالمانيا يحجز عن طريق النت, و تجد كل الطائرات و الرحلات من الرخيصه للعالية التكاليف. عدم دراية كاتب المقال و جهلة هو ذنب شخصي. و تاثره بالبوط العسكري اكبر دليل, و معاملة الاخوه الاتراك قمة بالحضارة
هي حال كل الرحلات ولابدك قطر للطيران خمس نوم نام باول الرحلة وانسااا لتصل اذا الله يسرلك وبلا هل فلسفة
بالرغم من اتفاقي مع الغالبية ان المقال ليس بهذه الاهمية و لكن الردود تربط المقال بالسياسة الرجل لم يذكر ما هي الشركة و لا جنسيتها و قال ان الطيار الماني و ذكرنا بالطائرة الالمانية المنكوبة و اللي يدافع عن الاتراك كانهم ملائكة انهم مثل البشر في كل مكان فيهم الجيد و فيهم الحقير و بالنسبة لشركات الطيران في اغلب الدول تجد الشركة الجيدة المرتفعة الاسعار و السيئة الرخيصة و المطبات الهوائية تصادفها كلها
تضرب على هل مقال
شو عم يوجعك ؟
lA bullshit
Du bist ein ekelhafter Typ. Wenn Du dumm und und dämlich bist, was hat das mit den Türken zu tun. Wenn die Maschine so schlecht war, wie du beschreibst, warum bist du nicht mit Lufthansa geflogen, du bist nicht .mehr und nicht wenider als ein Furz
شو هلمقال التافه هاد الحكي بطبق تماما مع الخطوط السوريه خيالك واسع وواحد علالك ضيعتلي وقتي
مقال تااااافه بكل معنى الكلمة
لازم تعملك دورة بفرع الاربعين و الجويه و السياسية و ال215 لحتى تعرف نظرة الشخص اللي بيحقلك
اذا اكرمت الكريم ملكته و اذا اكرمت اللئيم تمرد
الاتراك اجلاف ومغرورين ومفكرين حالون أذكياء أما نظرتهم للعرب فحدث ولا حرج. انهم يصفون العرب ب: بيس مللت، أي الشعب الوسخ
مقال تافه لشخص تافه مليئ بالكذب والمبالغة. على مايبدو أن صاحبنا عاطل عن العمل ويريد الفرقة. تضرب منك ليك مقال تافه. انا احجز لي ولي أقاربي دائما بالإنترنت وأضخم الشركات يمكن حجزها. إذا انت بخيل فاختر الأرخص واكيد الطائرة قديمة لكن لايمكن الوصول مستوى المبالغة والخرط في تخاريفك.
مقال تشبيحي من مرتزق شبيح أسدي يستهدف تركيا. جكارة فيك قاطع على تركيا العطلة ذهاب وإياب على الخطوط التركية وباقي العطلة هناك وراصد 5000 دولار إقامة وتتبضع دعما لإقتصادتركية الشقيقة وإن لالأشتري إلا بضاعة تركية ومحرم علي شرعا شراء أي شئ إيراني . مقاطعة شاملة .
أحلى من الأتراك مافي. أو مابشوفك بالغربة بيقولك أخي برودر. الكاتب إما علوي أو أرمني او قرباطي من أتباع العم شنو العلوي الزنديق أوجلان
كاتب المقال مبينتوا رفيق كان يطلع ببلاش على الطيران السوري الزبالة و هي أول مرة بيطلع على حسابه فطلع بأرخص طيران أقتصادي روحة مع رجعة بشي 70 يورو وبدون أكل أو شرب من هنوفر لأضنا ومالقا أكل ببلاش فزعل وكتب هالمقال التافه وتكبر وفكر حاله مغشوش وهو مانو دافع ربع أجار الطيران السوري يلي كانت المضيفة تقلي شو جايبلنا معك و المضيف العلوي عم يقول للراكب العربي يلي حطولوا ولادو بآخر الطيارة و هو و مرتو بأول الطيارة روح اشتكي عليي للمدير أنا ما فارقة معي والمضيفة التانية عم تبهدل الراكب يلي جنبي يلي سألها شو نوع السمك لأنها بحياتها ما سمعانة عن مواطن بسأل متعودة تشوف جماعتها بيكلوا وهنن مكيفين ولو جابولهم تبن (أو متة). أنا لست طائفيا ولكني لا أستطيع السكوت اكثر من ذلك و الحمد لله أجا اليوم يلي كنا نحلم نحكي فيه و نقول يلي بقلبنا
ما ذنب الأتراك إن أنت بخلت على نفسك وركبت طائرة تتبع شركة غير معروفة ..
لمعلومتك .. الخطوط الجوية التركية هي الخامسة في تصنيف شركات الطيران لعام 2015
وفي السنوات السابقة لم تخرج من قائمة العشر الأفضل في العالم ..
وهي الناقل الحصري لفريق برشلونة لهذا العام .. يعني ميسي الذي بالتأكيد يفضله الكثيرون على ملايين من أمثالك الباحثين عن الخمور في الطائرات .. يركب طائرات الخطوط الجوية التركية ..
وكانت الشركة فيما سبق ناقلاً رسمياً لفريق مانشستر يونايتد .. والعديد من المنتديات والمؤتمرات الدولية حالياً …
قل لنا منذ البداية أنك في صدد انتقاد التوجه الإسلامي للحكومة التركية .. ولا تلف وتدور ..
ثم لماذا لم ترحنا وتريح نفسك وتحجز في لوفتهانزا !!؟؟ طالما أنت في ألمانيا ..
اعتقد انو هاي اول سفرة الك بالطيارة ولهيك طلعت معك هالقصة السخيفة
بعد هالحكي كلو ما حدا طلع مريض نفسي غيرك بهالطيارة
مقال جدا سخيف وماعرفت شو المغزى من كل هالكلام; كلام لايمت للحقيقة بصله
كما قال مواطن سوري, الرفيق متعود يطلع عالسورية مع بقية الرفاق ومتعود عالدلال, الدلال يلي انا وانت دافعين حقو وبينعطى لنا وناس عالطيارة حسب طائفتك او لهجتك بالاحرى, وانا متلك مالي طائفي, كنت مالي طائفي, بس هلا صرت طائفي ونص, وينو ابو عمر يفشلنا قلبنا بشي تعليق؟
شو هالكلام المسخرة ؟؟؟
Arschloch!!!!!!!!!!!!!!!!!
هالمقال اسمه بالحلبي علاك مصدي