ناشطون : إشتباكات بين الفصائل المعارضة و ” داعش ” بالقرب من قرية الشيخ ريح في ريف حلب الشمالي

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. على جميع علماء الدين فضح داعش . داعش أداة إيرانية أسدية لايغركم بعض المناوشات فهي ضرورية كمناوشات كلب الحراسة حسن زميرة. الرقة أمنة من طيران الأسد بينما أطفال حلب لايأمنون الذهاب للمدارس. من بايع داعش هم قبائل

    الرقة والدير الموالية للنظام . الرقة لم تنظم للثورة . حررها فجأة الحر فأرسل بشار المجرم أصدقائه الدواعش.
    أمريكا إيران والبكك يستغلون داعش لمحاربة السنة العرب.
    سياسة السبي وقتل الأطفال والنساء وحتى تعذيب الاسرى والذبح لاتمت للدين بأي صلة هدف الأداة داعش ومن ورائها تشويه الدين وهذا مطلب إيراني علوي.
    السبي كان قبل الإسلام وقيد الإسلام ممارسته حتى إنهائه. في بداية الإسلام تم متابعة ممارسته حنى تم إنهائه. مثله مثل زواج المتعة والعبودية. الإسلام حرمها تدريجبا.
    الإسلام أتى وكان الإستعباد موجود فقام النبي وأصحابه يتحرير العبيد وتم جعل فك الرقبة وتحرير العبيد أحد البنود التي يتوجب فيها دفع الزكاة. الإسلام مع أي تقدم حضاري لصالح الإنسان ومع محاربة الرق وأي أعتداء على أي مرأة مهما

    كان معتقدها جريمة بحق الإسلام. أي أي شخص يدعوا للرقة أو العبودية أو السبي هو شيخ جاهل يجب نتف لحيته. أنظروا سلوك المسلمين بفتح الشام حيث قاتل المسيحين بجانب المسلمين ضد المسيحين الظلمة من البيزنطين وقام الإسلام

    بأحترام كنائسهم ومشاركتهم بالحكم. فتح الزنديق زميرة معركة القلمون فأتى الدواعش يساندونه بصرب الثوار من الخلف. اليوم أتى الدواعش بعدما سلمها النظام أسلحة تدمر ويقوم بقصف مارع ممهدا لهم الطريق. داعش كأبي القعقاع

    صناعة أسدية بإمتياز.