قالت إن السوريين سيحتفلون بإسقاط حزب العدالة .. حزب تركي معارض يستعين بمغنية سورية موالية لإحياء حفل انتخابي في أنطاكيا
إستعان حزب الشعوب الديموقراطي التركي بمغنية سورية موالية تدعى “بادية حسن” لإحياء حفلة دعائية له في مدينة أنطاكيا.
وقامت المغنية بأداء عدد من الأغاني “الوطنية والتراثية” الساحلية، في الثامن والعشرين من أيار الماضي.
وقالت حسن عبر صفحتها في موقع فيس بوك، إنها جاءت “من سوريا النازف بالجراح تحمل رسالة محبة وسلام وتضامن بالأغنية العابرة لكل الحدود”، مضيفة خلال الحفل “نحن كشعب سوري بانتظار أن نحتفل جميعاً بالنصر وبإسقاط حزب العدالة والتنمية”.
يذكر أن حسن تبلغ من العمر 46 عاماً، وتملك بحسب المعلومات الشحيحة المنشورة عنها عبر الشبكة، حوالي 30 أغنية من تأليفها وتلحينها وغنائها.[ads3]
احسن من هيك ما عندن العمل على تخريب على الناجحين و المتقدمين بسبب عقدة النقص لديهم هؤلاء هم أتباع بشار
يا بنت الحرام لو فيك جنس النخوة ما شرمطي هنيك لانو لو طلعتي بسوريا و غنيتي للمعارضة لشقك النظام و شق الي بزرك تفو عليكي مافي جنس الحياء و بكل وقاحة
أحسنت الرد
على كل رح ينتصر حزب العدالة و التنمية و بتائج ساحقة شوكة بعين نظام لم نرى منه سوى النهب و بعدها التعزيب و بعدها القتل و انهاها بدمار البلد بدو يقارن حالو مع من بنى بلد تقارع العلم و ليس المزابل كما عندنا
قصدها القرود سوف يرقصون. لكن بأن الله السوريون الحقيقين سيرقصون للرجل الطيب أردوغان.
الذي فتح أحضان تركيا لملايين السورين الضعفاء والمظلومين.
اللهم خيب أملهم . حزب الشعب التركي مجموعة لصوص ومرتزقة.
طبعا فتش عن العلويون في انطاكيا يعني قامت باحياء حفل في عرين العلوية في تركيا و ياحرام جاية تحمل رسالة سلام مو حقد ابدا ابدا انا بنصحك يا اسمهان زمانك تروحي تعملي حفلة بالرقة او الموصل وساعتها راح تاخذي اجرك على داير مليم
الافضل انو لا تتدخلوا بالشأن التركي لان في فوق المليونين سوري بتركيا .. الا حابين يصير فيكن متل مصر
سؤال للشبيحة فقط كيف ل الدولة التركبا بان تسمح لمواطنيها و للغرباء ان بتظاهروا و يطبلو و يزمروا في الانتخابات و يشجعوا مرشحين لهم و لا احد يطلق النار وما في مندسبن بالقامويس التشبيحي بالساحات …….في حين يا فجرة في سوريا قتلتم كل المتظاهرين السلميين … يعني انتم شعب مختار من خقكم ان تتظاهروا …. عجيب امركم
بس ما يطلع مندسببن في المظاهرة
هذه المخلوقة تتظاهر في تركبا التي هي عدوة الشعب السوري .. اكيد هذه المخلوقة تكفيرية تابعة للاميربالية العالمبة
اقامة هذا الحفل المناهض لحزب العدالة والتنمية الذي يحكم تركيا الآن أكير دليل على ديمقراطية الحكومة التركية ولو كانت بسوريا لوضعها بشار على الخازوق , ولو كانت تركيا هي عدو الشعب السوري لما هاجر مليونين سوري اليها وهم بعاملون أحسن معاملة لم بشهدوها في عمرهم في وطنهم سوريا ,فكفى لؤم (ان أنت أكرمت الكريم ملكته وان انت أكرمت اللئيم تمردا)
حوالي 30 أغنية من تأليفها وتلحينها وغنائها.+ وسماعها لأنه ما بحياتو حدا سمع عنها
ههههههههههههههه
حزب الشعب من الاحزاب المغمورة في تركيا ولكن اغلبه يهود وعلوية لذلك له كل هذه الضجة الاعلامية كرمال الممانعين والاستيطانيين
متقاقي يا حلوة
يلعن هيك حثالات و هيك طائفة وسخة حاقدة بعدين مين الشرشوحة ومين بطلع ها الحثالات والعاهرة ليتكلموا عن حزب ورجل له عشرات الملايين المناصرين من الشعب التركي والعالم ويحسب له الف حساب ومنتخب ديمقرااطيا مو متل نظامك ياعاهرة وكلابه وطائفته يلي وسخوا ونهبوا وخربوا البلد
من كتر مو فاشلين استعانوا بهيك طويطة لتعوي في لطميتهن، و دوا هيك جراثيم انها توقع بايد داعش – مع كرهي الها-
سبحان الله! فتشوا وراء كل حاكم طاغية أو حزب فاجر تجدون وراءه العاهرات والرافصات والمطربات والملحدبن والقومجيين والمطبلين والمزمرين والفاسدين والقتلة واللصوص كلهم اجتمعوا في صف واحد وهمهم جميعا محاربة الإسلام وهدم الأخلاق والفضيلة ونشر العبودية والفساد والتعري والفجور في مجتمعاتهم.
يا سلام
و حزب ال ي ب ج تبعك شو رح يصير فيه
رح يضلو عال سوريين ويطالعو امثال هالمعتوهة لحد ما يدخلونا بالنار يلي ولعانة بين الاحزاب التركية وساعتا لا حدا يستغرب اذا بينطردو السوريين من تركيا متل ما رحلو الفلسطينيين من العراق خلال 24 ساعة
بكرة حزب العدالة راح يرجع زمن السلطنة العثمانية ويرجع معو الحازوق وراح يخوزو بشار بساحة الأموين . يبقى فرحو كتير
جابوها لانو اجرتها مو اكتر من صندويشة فلافل او علبة متة……….يعني بتعوي ببلاش
بارك الله فيكم انو خليتونا نعرف هاي المطربة المغمورة و لكنها تملك صوت جميل و تغني طرب و ليس ما نسمعه هذه الايام متل علوش و حاصودة و ترشرش
اما بالنسبة للسياسيين فكلهم اوسخ من بعض لن ازعل على اي منهم و انا مع اي انسان ضد كل السياسيين في العالم
وإذا أراد الله نشر فضيلــة طويت أتاحَ لها لـسانَ حســود
لولا اشتعال النار فيما جاورت ما كان يعرف طيبُ عَرفِ العود