ماجد عبد الهادي : الجيوش العربية تواصل الفرار إلا في الحرب على شعوبها ( فيديو )

ماجد عبد الهادي : الجيوش العربية تواصل الفرار إلا في الحرب على شعوبها ( فيديو )

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. هذه الشعوب العربيه تستحق هكذا حكام وهل يمكن تطبيق القوانين السويديه أو السويسريه في اي بلد عربي

  2. عين بشار الأسد لواء مقربا منه بمنصب “قائد اللجنة الأمنية” في حمص، وهو بمثابة الحاكم العسكري للمحافظة، التي ما تزال تشكل مصدر قلق كبير للنظام، انطلاقا من حيوية موقعها واتساعها، ومن عجز قواته عن حسم المعارك في بقاع مختلفة من مدنها وبلداتها.

    وجاء وضع “اللواء لؤي معلا” على رأس اللجنة الأمنية في حمص، ليوجه رسائل طمأنة للموالين، الذين يشتكون من إحساسهم بعدم الأمان، رغم كل الحواجز والإجراءات المشددة التي تحيط بأحيائهم.

    ويتحدر “معلا” من جبلة، وكان قائدا للفرقة الثالثة المدرعة، إحدى التشكيلات الضاربة التي استخدمها بشار في تدمير مساحات واسعة من المدن والبلدات وقتل الآلاف من السوريين، لاسيما عبر اللواء 155، صاحب الرصيد الأكبر في إطلاق صواريخ “سكود” على مناطق مختلفة من البلاد.

    ولؤي هو شقيق “العميد هاشم معلا”، الذي كان من أشد الشخصيات ولاء للنظام، وارتكب في سبيله انتهاكات ومجازر عدة، منها مجزرة حي المشارقة في مدينة حلب.

    ففي 11/8 من عام 1980 الموافق لأول أيام عيد الأضحى اقتحم “هاشم معلا” (كان برتبة مقدم حينها)، الحي الحلبي بقواته، آمرا إياهم بإطلاق النار على الأهالي العزل، فاستشهد منهم حوالي 100 شخص.

    ومات “هاشم” في عام 2009، مخلفا وراءه أخاه “لؤي”، الذي أثبت خلال سنوات الثورة السورية أن من نفذوا مجازر الثمانينات كانوا مجرد تلاميذ مبتدئين.