الجيش الأمريكي يوقف موقعه على الإنترنت بعد تعرضه لاختراق من قبل ” الجيش السوري الإلكتروني “

قال الجيش الأمريكي ، الإثنين، إنه أوقف موقعه على الإنترنت مؤقتًا بعد أن تسللت جماعة تسمي نفسها الجيش الإلكتروني السوري إلى الموقع ووضعت عليه رسائل.

وأضاف الجيش الأمريكي في بيان أن المتسللين تمكنوا من النيل من محتوى أحد أقسام موقع الجيش، وفق وكالة رويترز.

وتابع البريجادير جنرال مالكولم فروست قائد إدارة العلاقات العامة في الجيش، “بعد أن نما ذلك إلى علمنا اتخذ الجيش التدابير الوقائية اللازمة لضمان عدم اختراق بيانات الجيش.. وذلك من خلال وقف الموقع مؤقتا”.

وأعلن “الجيش الإلكتروني السوري” التابع لنظام الأسد المسؤولية عن الاختراق، وقال إنه تركت رسائل على موقع الجيش الأمريكي منها واحدة مفادها “قادتكم يقرون بأنهم يدربون الأشخاص الذين أرسلوهم ليموتوا في القتال”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

8 Comments

  1. وتم سحب العديد من الملفات الحساسة والهامة ووضعت تحت تصرف القيادة والاجهزة المختصة …. ان حربنا مفتوحة معكم سنقاتلكم في كل مكان وكما نهزمكم في الميدان العسكري عندما نقتل ميليشاتكم ومرتزقتكم وادوات اجرامكم وننتصر عليكم في الميدان السياسي فنعريكم ونهز صوركم ونحبط تامركم ونقضي على دسائسكم وننتصر عليكم في العالم الافتراضي ووالتقني فنخترق مواقعكم ونصول ونجول وتكتفون باغلاقها بعد ان دمرناها …… عاشت سورية الاسد والركوع والخنوع لكل الخونة والمتامرين واسيادهم واتباعهم

    1. طيييييييييط, لك هدول بيعرفو لون كلسون معلمك مختار حي المهاجرين
      من كل عقلك مبسوط على هالخبر

    2. طيييييييييييييييييييط دير بالك عاحالك ما يطقلك عرق طووووووووووووووووووووط

  2. مافي شي اسم جيش الكتروني سوري . هاد جيش الكتروني روسي . خبراء الأمن بالمعلومات بس بيعرفو هاد الشي . في حرب الكترونية حارة بين روسيا وامريكا في فضاء المعلومات وكل واحد عما يحاول يخترق الأخر

  3. علميا كل هالكلام عبارة عن حكي فاضي
    من الطبيعي ان لاتكون الملفات المهمة على موقع على الشبكة وفي حال وجودها ( فرضا ) ستكون مشفرة اما موضوع الاختراق والولدنات فهي تحدث طبيعي والاهبل بشار كان اول من انفضح ايميله بهالحرب
    الحرب الحقيقية ليست باختراق المواقع .. الم تسمعوا بالهجوم الفايروسي على مفاعل ايران لماذا لا يستطيع من يسمون انفسهم جيش يقوموا بنفس طبيعة الهجوم