” المستقل ” جهاد مقدسي : بغض النظر عن مشروعية النظام من عدمها فهو غير قادر على إنهاء الحرب ( فيديو )

” المستقل ” جهاد مقدسي : بغض النظر عن مشروعية النظام من عدمها فهو غير قادر على إنهاء الحرب ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

13 Comments

  1. لو تعرفنا ما هو دورك بمستقبل سوريا الحرة بالمستقبل ؟ ؟ ؟ هل هذا تلميع لصورتك المستقبلية. ؟. ؟ ؟ هل انت مع المعارضة الداخلية او الخارجية ؟. ؟ ؟

  2. قناة الامارات عم تلمع صورة هالبني ادم .. اللي استهزأ بالشهداء على كل قنوات التلفزيون ايام ما كان ينبح مع ابن انيسة .. بس يا حيف والله

  3. والله انك بتحير ياهذا

    روح حل عنا

    والله لو كان لك دور في مستقبل سوريا

    لكان الشعب السوري كله اغبياء

    انت واحد مغسول خلاص

    اجلس في بيتك وارحمنا

  4. يعني هل رجال ترك النظام وما ساهم في قتل اﻻبرياء .بس عندو وجه نظر في مستقبل سوريا .اذا هيك فئة من السوريين ما عم تتقبلوهم فكيف راح تتقبلوا العلويين وأﻻكراد وووو .مو على أساس سوريا للجميع؟؟؟؟

    1. حيرتونا ليش مين قلك انو للعلويين مستقبل بسوريا ومين قلك انو ممكن انو نرجع نستوعبهم ضمن المجتمع السوري هم السبب بقتل وتهجير الشعب السوري كرهناهم وكرهنا حتي لقتهم فهي لغة السجون والتشبيح ان بقينا بهذا البلد لن يبقوا هم فمكانهم اما القبور او رؤوس الجبال

    2. هدول الي عم يحكوا هيك من معارضي الخارج..الي مو فارق معهم شو بصير بسورية وأهلها بالداخل..بس شاطرين يقولوا ما بدنا فلان وما بدنا علان..وهاد خيانة لدماء الشهداء ومدري شو..لكان على كلامك كيف رح يتقبلوا الأكراد والعلويين والمسيحيين والدروز..لك حتى السنة الي مو من رأيهم وحابين يحافظوا على الي ضل من بلدهم..هدول كيف بدن يتقبلوهم هالمعارضين الي بدهم “حرية” و”عدالة” و”مساواة” و “ديموقراطية”….

  5. هاد العاهة مجرد شخص انتهازي خاين لانو خان الشعب لما انضم للنظام و خان النظام في وقت ما و هلا هوي مو عرفان مين بدو يخون

  6. هذا عرف انه النظام مطوق من كل الجهات بدمشق ويستحدي الشبيحة ما يغادر ويتركوه لانهم يهريون جماعات جماعات مع عائلاتهم الان اصبح بين فكي كماشة وترك لهم ثفرة ليهرب منها لكن هذه الثفرة ستغلق فور بدء تنظيف دمشق من العباسيين حتى استراد بيروت من رجس الكلاب واعتقد كل الترتيبات جاهزة لذلك جهاد مفكر رح يصير وزير خارجية بعد ايام معدودة

  7. معلومات جديدة عن شبيح القصر الجمهوري وفرع المخابرات العسكرية 215 المدعو مازن الحميدي

    وصلتنا معلومات جديدة عن المدعو مازن الحميدي بأنه عندما إنتهى من دراسته الجامعية فقد تم إرساله ببعثة إختصاص الى الولايات المتحدة وعلى حساب النظام السوري ليتابع دراسته والحصول على إختصاص في مجال الطب وهناك أثناء وجوده في الولايات المتحدة كان الهدف الحقيقي من إرساله الى الولايات المتحدة هو القيام بإتصالات مباشرة مع اللوبي الصهيوني المتنفذ في القرارات الأميركية ومقابلة بعض من أعضاء الموساد المقيمين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن
    وبقي هناك لمدة ستة أشهر وأثناء هذه المدة كان يقوم بتبادل الرسائل بين النظام السوري وعلى رأسه بشار الأسد كونه كان صديقا حميما (؟) لبشار ومن دون علم السفارة السورية كون بشار كان لايثق بالمكتب الأمني للإتصالات الخارجية في السفارة
    وبعد أن عاد الى سوريا بدأ بمزاولة عمله كطبيب وكعميل للنظام السوري في الخارج حيث أصبحت سفراته الى أوروبا لاتعد ولاتحصى ومن أوروبا أتاه الأمر بأن يتوجه الى العاصمة الكورية الجنوبيه (سيول) وهناك كانت تحدث مقابلاته مع عملاء الموساد الإسرائيلي على قدم وساق وكانت إجتماعات دورية تقريبا ينقل بها كل ما يريد النظام تزويدها للموساد الإسرائيلي .
    وما الإغتيالات التي حدثت في سورية إلا كانت نتيجة هذا الإتصال الدائم مع الموساد الإسرائيلي ولترتيب وتخطيط عمليات الإغتيالات التي حدثت في سورية من العميد محمد سلمان كون العميد سلمان كان عميلا مزدوجا للموساد والموساد قرر التخلص منه بعد أن حصل على كل المعلومات التي كان ورائها وعماد مغنية وغيرهم.
    هذه الحقائق تضعنا أمام حقيقة واحدة وهي أن النظام السوري كان همه الوحيد أن يحتفظ بالحكم ولو كلفه ذلك رقاب أقرب الموالين له من الطائفة العلوية
    إن المدعو مازن الحميدي يشغل الأن منصب رئيس المصالحة الوطنية في القصر الجمهوري ويلتقي يوميا ببشار الأسد كونه الصديق الحميم (؟) والذي يملك أسرار كثيرة لايمكن أن يعلمها إلا هذا الخائن

  8. الى من حيرهم الامر

    هذا الرجل ساهم في قتل الالاف بل عشرات الالاف

    راجع ملفه ثم تكلم

    هذا من اخطر البشر على سوريا

    هرب ليس لشيء وانما اوراقه خلصت

    وهرب بالتنسيق مع النظام

    وغدا ستروا نهذا الامعه ماذا يريد

  9. هذا الرجل أشرف من كثيرين كان من الممكن حاليا يكون وزير ويحفظ مركزه مع رجالات النظام المعتدلين اللذين يبحث عنهم أوباما وكان على الأغلب وزير بأول حكومة مستقلة بعد سقوط أبو البراميل عميل ايران