حوار مع ” هيثم مناع ” حول مؤتمر المعارضة السورية من أجل الحل السياسي ( فيديو )

حوار مع ” هيثم مناع ” حول مؤتمر المعارضة السورية من أجل الحل السياسي ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

12 Comments

  1. بصراحة شديدة جداً :
    الجماعات الأسلامية المقاتلة التي يحاربها هذا اللص لن و لم و مهما كان الثمن بأن تسمح للدولة العميقة بالعودة مثلما جدث مع السيسي و صالح باليمن أو بقيام ثورة مضادة مثلما حدث في ليبيا .
    هيثم مناع و زمرته من طبالين و زمارين العلمانية و حقوق الأقليات التي فتكت بالأغلبية و القوميجيين الأيرانيين ما هم ألا الدولة العميقة فانتبهوا يا أهل بلدي , سوريا لا يمكن ان تحكم من عصابات طائفية مرة أخرى , نحن وحدنا دفعنا الثمن غالياً لم يشاركنا أحد في دفعه و اليوم يأتي مناع الكلب ليقسم الكعكعة على الجميع كما لو أن الكل متعادلين في البذل و العطاء .

  2. لم اسمع الفديو ولن اسمعه ولكن لمجرد رؤية وجهك في اي مقال او اجتماع او فديو او حوار اصبحنا نعرف انك تجافي الحقيقة وتبتعد عنها وتحاول مد طوق نجاة لهذا النظام بشكل او بآخر
    كان لك في نفسنا احترام وتعاطف وخاصة بعد استشهاد اخيك ولكن بعد ان رأينا مد يدك للقاتل واستعدادك لمصافحته ويداه تقطران من دم كل شهداء سوريا ومنهم اخوك لم يعد بمقدورنا ان نرى وجها يستطيع ان يقول للقاتل يمكن ان نساومك على كل الدماء التي سفحتها على مذبح انانيتك وعنجهيتك التي لست اهلا لها ولا تملك حقا فيها سوى انك سليل القتلة من امثال ابيك وعمك ومن لف لفهم

  3. إعملوا ما بدا لكم واجتمعوا أو لا تجتمعوا وتصوروا وحاضروا وقولوا ما يريحكم, بإذن الله لن يكون في الشام مستقبل إلا للدولة الإسلامية وانتظروا وأنا معكم من المنتظرين

  4. يا سيدي كلام حلو و منتمنى يطبق . للصراحة قرفنا و بكفي تخوين . لله يقويك يا مناع انت و الي معك . و لا ترد على المعلكين . و السوري الشريف بيكون مع أي مبادرة تنهي المأساة . لانو صار واضح كل حدا بيقوم بمبادرة عم نخونو وكأنو حابين هلقصة تطول . بتمنى الكل يدعمك .

  5. تشكيل كتيبة «الحرية العالمي» في الحسكة من خمس دولٍ أوروبية–

    أُعلنت وحدات حماية الشعب في مدينة رأس العين، بمحافظة الحسكة عن تشكيل أغرب كتيبة تابعة لها منذ تأسيسها، قيل إنها كتيبة مشتركة وحملت اسم كتيبة «الحرية العالمي» التي حسب اسمها، والقائمين عليها أنها تهدف لحماية جميع شعوب «روج آفا» يعني غرب كردستان، وشعوب الشرق الأوسط كافة، والكفاح ضد السلطة؛ ومرتزقة «داعش» على حد سواء!!.

    كما أكدت مراسيم تشكيل الكتيبة والكلمات التي ألقيت في حفل التشكيل حسب وكالة «هاوار»، أنها جاءت كداعم ومساندة لحملة القيادي، والشهيد «روبار قامشلو» التي بدأت في 6 أيار الماضي في مقاطعة ما تسمى كردياً «مقاطعة الجزيرة» ضد مرتزقة «داعش» خلال مراسم نظمت في المدينة للإعلان عنها.

    وفي تصريح لأحد قادة وحدات الحماية الشعبية أكد أن «الهدف من تشكيل هذه الكتيبة وضع جميع المقاتلين من الحركات الثورية في العالم، الذين تطوعوا في وحدات حماية الشعب، في إطار تشكيلٍ عسكري واحد» مشيراً أنها «تضم أعضاء من “حزب الماركسي اللينيني الشيوعي، الحزب الشيوعي التركي ـ الماركسي اللينيني”.

    كما أن المقاتلين الذين أتوا من دولٍ عدة، وانضموا للقوات المشتركة الحرة سينضمون لهذه الكتيبة وهم من “الجركس، اليونانيين، الترك، ألمانيين، والأرمن” حسب تعبيره وتأكيداته.

  6. في العاشر من حزيران عام 2000 استفاق السوريون على خبر لم يصدقوه، فأكثر من ثلثيهم في ذلك العام لم يعرفوا رئيساً سوى حافظ الأسد، وشدة القمع التي حكم بها الرجل البلاد وصورة الحاكم الأوحد المثالي التي رفع بها نفسه لمقام “الألوهية” جعلت تقبل الوعي السوري لموضوع “موت” حافظ الأسد صعباً للغاية.

    صعد حافظ الأسد إلى الحكم بانقلاب عسكري عام 1970 سبقه تحضير طويل من قبل الطائفة العلوية لغزو الجيش والمخابرات ، كما سبق ذلك الانقلاب تسليم سلس للجولان لـ”العدو الصهيوني” كما كان الأسد الأب يصفه، ،ورافقته حاجة النظام الدولي آنذاك لسوريا مستقرة بعيدة عن الانقلابات السائدة حيث وجد ذلك النظام الدولي ضالته في حكم الطائفة والتي جربت منذ أيام الحملات الصليبية على الشرق وصولاً لمطالباتها للانتداب الفرنسي بالانفصال عن سوريا وتأييدها لتسليم فلسطين لليهود، كل تلك العوامل ساعدت “الأب القائد” على استلام السلطة مع ذكاء وانتهازية مكنته حتى من تصفية رفقاء دربه من العلويين والتحول رويداً رويداً من نظام الطائفة إلى نظام العائلة الطائفية.

    استنسخ الأسد ديكورات “الاتحاد السوفياتي” اقتصادياً وإعلامياً واجتماعياً ليحول سوريا من بلد حيوي ذي اقتصاد حر وصناعة متطورة وإعلام طموح ومجتمع متحرك إلى مزرعة تحكمها وجهة نظر حافظ الأسد بشكل كامل لدرجة انعكاس “ذوقه” القبيح على كل ملامح المجتمع السوري.

    ورغم أن حافظ الأسد كان تجسيداً بشرياً لـ”البراغماتية” السياسية، فإن الشيء الذي لم يتخل عنه في سياسته هو كونه “علوياً” محارباً لـ”السنة” ، ظهر ذلك على المستوى الداخلي منذ الأيام الأولى لحكمه عندما بدأ بتأسيس الإدارات الأمنية الجديدة على أساس طائفي بحت وجعل تعييناتها بيد “مجلس الملة العلوي”، ثم ظهر ذلك خارجياً في مساندته للثورة الخمينية عند قيامها ثم في حربها ضد شقيقه في البعثية “صدام حسين” ، ليتوج بعدها حافظ الأسد طائفيته في معالجته لأحداث الثمانينات وقمعه الرهيب للسوريين لتبدأ بعدها بشكل “رسمي” ولكن “صامت” علونة الدولة والمجتمع في سوريا

    1. كلامك تفوح منه رائحة الأخونجية…..و الطائفية القذرة والحقد على كل من لا يؤيد منهج الأخوان المسلمين الطائفي و الدموي…..أنتم ــــ الأخونجية و مؤيدوهم ــــ أكثر إجراماً من النظام الطرطور…..

  7. حديث منطقي وجيد اذا كان فعلا اساسه مبني على الغاء نظام الفاسد ومحاسبتها
    يجب إنقاذ البلد وطرد كا المقاتلين والإرهابيين الذين نشؤا على عهد بشار ونظامه
    اللهم سلم سوريا وانقذها

  8. شخص متل هيثم المناع هو شمعة رح ضوي بظلام الحرب وتحياتي لك سوري وطني وهيثم المناع ابن سوريا كلا لانو يمثل كل سوري وطني احترامي لاهل درعا الكرام ايد بايد منبني سوريا من جديد