وزير عدل الأسد ينفي خبر اختطافه من قبل جيش الإسلام (فيديو)
نفى وزير عدل نظام الاسد نجم الأحمد الشائعات التي تحدثت عن اختطافه، مؤكداً أن “ثقة السوريين بالجيش لا حدود لها”.
وفي تصريح لـ قناة “الاخبارية السورية”، أكد انه “لو أردنا أن نلاحق القنوات المغرضة لأكاذيبها لطبقت عليها كل قوانين العالم”.
وفي حديث آخر إلى قناة “المنار”، لفت إلى ان “القنوات الاعلامية المضللة شريكة في سفك الدم السوري ولا نعير اهتماماً للشائعات”.
وقال جيش الإسلام صباح اليوم على موقعه الرسمي أن “عملية إنغماسية محكمة في قلب دمشق أسفرت عن اعتقال شخصية قيادية بارزة من مليشيات الأسد واقتياده إلى الغوطة الشرقية”.
وبعد ساعات، أكدت قناة الجزيرة نقلاً عن “جيش الإسلام” اعتقال وزير العدل “نجم الأحمد” في دمشق ،لينفي الجيش الخبر بعد ساعة من نشره مؤكدا انه لم يصرح ويعلن حتى الآن عن اسم الشخصية القيادية البارزة التي تم اعتقالها صباح هذا اليوم في دمشق.
[ads3]
وزير اللا عدل… الحمد لله الذي لم يكن هو الشخصية المختطفة لأنه لاقيمة له وشبيح مساعد أول من القرداحة في جيش أبو شحاطة له قيمة أكبر من هذا المعتوه.
معلومات جديدة عن شبيح القصر الجمهوري وفرع المخابرات العسكرية 215 المدعو مازن الحميدي
وصلتنا معلومات جديدة عن المدعو مازن الحميدي بأنه عندما إنتهى من دراسته الجامعية فقد تم إرساله ببعثة إختصاص الى الولايات المتحدة وعلى حساب النظام السوري ليتابع دراسته والحصول على إختصاص في مجال الطب وهناك أثناء وجوده في الولايات المتحدة كان الهدف الحقيقي من إرساله الى الولايات المتحدة هو القيام بإتصالات مباشرة مع اللوبي الصهيوني المتنفذ في القرارات الأميركية ومقابلة بعض من أعضاء الموساد المقيمين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن
وبقي هناك لمدة ستة أشهر وأثناء هذه المدة كان يقوم بتبادل الرسائل بين النظام السوري وعلى رأسه بشار الأسد كونه كان صديقا حميما (؟) لبشار ومن دون علم السفارة السورية كون بشار كان لايثق بالمكتب الأمني للإتصالات الخارجية في السفارة
وبعد أن عاد الى سوريا بدأ بمزاولة عمله كطبيب وكعميل للنظام السوري في الخارج حيث أصبحت سفراته الى أوروبا لاتعد ولاتحصى ومن أوروبا أتاه الأمر بأن يتوجه الى العاصمة الكورية الجنوبيه (سيول) وهناك كانت تحدث مقابلاته مع عملاء الموساد الإسرائيلي على قدم وساق وكانت إجتماعات دورية تقريبا ينقل بها كل ما يريد النظام تزويدها للموساد الإسرائيلي .
وما الإغتيالات التي حدثت في سورية إلا كانت نتيجة هذا الإتصال الدائم مع الموساد الإسرائيلي ولترتيب وتخطيط عمليات الإغتيالات التي حدثت في سورية من العميد محمد سلمان كون العميد سلمان كان عميلا مزدوجا للموساد والموساد قرر التخلص منه بعد أن حصل على كل المعلومات التي كان ورائها وعماد مغنية وغيرهم.
هذه الحقائق تضعنا أمام حقيقة واحدة وهي أن النظام السوري كان همه الوحيد أن يحتفظ بالحكم ولو كلفه ذلك رقاب أقرب الموالين له من الطائفة العلوية
إن المدعو مازن الحميدي يشغل الأن منصب رئيس المصالحة الوطنية في القصر الجمهوري ويلتقي يوميا ببشار الأسد كونه الصديق الحميم (؟) والذي يملك أسرار كثيرة لايمكن أن يعلمها إلا هذا الخائن
مافي أكذب من الجزيرة غير زهران علوش .. ومافي أكذب من زهران علوش غير الجزيرة
بيذكروني بأول الثورة لما كان النظام يطالع اشاعة انو فلان انشق وبعد ان تتناقلها وسائل الاعلام العربية بيطلع (المشقوق) وبقول انا مالي مشقوق هههههههههه قديمة
ادعوك لزيارة قريتك– الطيانة–اذا كنت رجلا الوحوش البشرية هناك بانتظارك
شو صار ههههههههههه رجع شایف
إن شاء الله لك فطائس من اقاربك الحوثيين القذرين بصواريخ (عاصفة الحزم)
بارك الله الملك سلمان بن عبد العزيز وأيده ونصره على الأنجاس الفرس المجوس وأذنابهم الكلاب
نشكر الاعلام الوطني لمتابعته لدقيقة لاكاذيب الاعلام المضلل من قطر
يعني انا بجيب واحد الو نفس الصوت و بقول اني وزير العدل, ليش ما صور حالو فيديو, شو هالهبل. و حتى لو ماكانو كامشينو, شكل نهايتو للجحش الكبير قربت
ليش ضل في جيش بسورية يا أخ؟؟ ما الأهبل بشار دمرو من زمان…..لو كان في مؤسسة عسكرية ما كانت البلد اتدمرت….
يقول هذا العبي دولة ابة دولة يتكلم عنها
العمى على هالمنظر والله مثل الخنزير
قال شو وزير عدل هالحقير مثل البغل