توافق عربي حول دمشق ؟
في كلمته أمام الوفود السورية في مؤتمر المعارضة الثاني في القاهرة، ركّز وزير الخارجية المصري، سامح شكري، على أن الحلّ يتطلّب تسوية سياسية مبنية على وثيقة «جنيف 1»، أيْ انبثاق هيئة تنفيذية كاملة الصلاحيات للمرحلة الانتقالية، مع تأكيده أنه لا يمكن إشراك الإرهابيين في الحوار السياسي، لأن «سيطرة التيارات الإرهابية المسلّحة على معظم الأراضي السورية، أمرٌ يهدد مستقبل المنطقة برمتها، ولا يمكن السكوت عنه».
الدولة المضيفة ركزت على أنّ الحلول العسكرية لن تقدّم الخير لسورية، وأن «وجود تصوّر سوريّ خالص للحل السياسيّ أهم الآن من أيّ وقت مضى». وما قابل الرغبة المصرية ما طرحه هيثم مناع، على هامش المؤتمر، في شأن السعي إلى «نظام سياسي برلماني منتخب، يخرج سورية من مأساتها الحالية». مثل هذا الطرح قاله أيضاً جهاد مقدسي، وهو للمناسبة يلقى اهتماماً لدى مقرّبين من صناعة القرار في الأردن، حيث يرى معروف البخيت، رئيس الوزراء الأسبق، أن «الأردن مقتنع بأن الحل السياسي قد يبدأ بوجود بشار، ولكنه لن ينتهي بوجود بشار، لأن الأفكار الأردنية تحبذ تحويل النظام من رئاسي إلى برلماني ليصبح (منصب) رئيس الدولة غير جاذب لبشار».
مشاورات «القاهرة 2»، على رغم أهميتها، تكاد، من دون قصد، تقلّل عبء الواقع على الأرض وضغطه، حيث قعقعة السلاح هي الأعلى صوتاً، والمسلّحون الأكثر تأثيراً ونفوذاً. فالتحدّي الكبير هو بلورة قناعة عامة وتوافق واسع على تسريع الحل السياسي عبر مرحلة انتقالية. بمعنى آخر، مأزق «القاهرة 2» هو مأزق طبيعة الحضور في المؤتمر وطبيعة تمثيلهم، وهما طبيعتان لا تقويان على بلورة تلك القناعة وذاك التوافق. ثمّ إنّ طرح «القاهرة 2» المهم والجريء، لكن المتفائل، في خصوص «بناء دولة تعددية»، لم يتوازَ مع تقديم رؤية سياسية عملية لتجاوز معضلة تفكّك الدولة، وسيطرة الميليشيات، وحرف مسارات الصراع خلال السنوات الخمس الماضية، التي تقف وراءها دموية النظام والتدخلات الخارجية وصعود الصراع المذهبي والطائفي، ما يجعل التفريق بين الدولة والنظام حافلاً بالصعوبة، ناهيك عن إمعان إيران في اختراق النظام الذي لم يعد يسيطر على أكثر من ربع الأراضي السورية.
هذا الواقع لا يبدو متقبِّلاً حالياً للتسويات والتنازلات، وأهمها الحديث عن مستقبل الأسد، و «الائتلاف» رفض المشاركة في «القاهرة 2» خشية أن يكون مدخلاً لحلّ «يعوّمه» ويعيد تأهيله، وجميع الفصائل المسلّحة المعارضة على الأرض تذهب هذا المذهب. مثل هذه النتيجة تظهر ضرورات التوافق المصري ـ السعودي حول سورية باتجاه تجاوز الخلاف حول مستقبل الأسد، وتأكيد الاتفاق على أنه لا مكان للجماعات الإرهابية في مستقبل سورية.
المشاركون في «القاهرة 2» اتفقوا على التحذير من أن المجتمع الدولي أصابه الملل من الحلّ العسكري، وأن النظام غير قادر على إنهاء الحرب، والفرصة متاحة لأن يكون مؤتمر الرياض الوشيك مكملاً لـ «القاهرة 2»، وخطوة إلى الأمام باتجاه إنهاء المأساة السورية، وبالتالي، نافذة لتمتين التوافق المصري – السعودي المُبتغى.
محمد برهومة – الحياة[ads3]
توافق عربي؟؟؟ هي نكتة الموسم….ضحكتونا….العبيد لا يقررون….
والكلاب لا يعلقون بل ينبحون ويعوون مثلك تماما
يا صياد النمله….ألتلّك إنت مسعور و ما في أمل منك…لازمك حقنة تريحك…..
ايواه! اجتمع العربان من اجل مستقبل سوريا، اكيد رح يطلع حل جذري.
السعوديه ستتبرع بفخر الصناعات السعوديه: 500 راس قطيع غنم من موديل spider من اجل اطعام السوريين.
مصر ستتبرع ب 500 صحن كوشري موديل slc500 فخر الصناعات المصريه من اجل اطعام السوريين
قطر ستتبرع 500 معزه موديل dolly2 فخر الصناعات القطريه من اجل اطعام السوريين
الاردن ستتبرع ب…. ب….. ب…. ماعندا شي راح كلو بلعب القمار
بس المغرب، هون التبرع: 500 شرمو…. من اجل جهاد النكاح. انبسطو ايها السوريين. بعد رمضان رح تنبسطو.
لو لا اشتغلت انت أو حدا من أهلك بالسعودية وقطر يمكن ما كان معك ثمن الكومبيوتر اللي قاعد تصف حكي من خلالو .. وتحتقر الدول العربية ..
فينيقي؟؟؟؟ من وين هالزبون؟؟؟ مستحاثة؟؟؟
ألتلّك انت رهيب يا أبو عمر……لو كل السوريين فهمانين اللعبة القزره متل ما أنت فهمانها ماكانت البلد اتدمرت ولا كان النظام الطرطو بءي لهلأ….
أرجو من المعلق استخدام اسم آخر غير اسم أبو عمر وشكراً .
وهنت ومعلمك بشار وباقي قطيع المؤيدين رح تنبسطوا برمضان
الخازوق الأكبر في رمضان
شهر النصر شهر الفتوحات شهر المكرمات الربانية
للسيد ابو عمر… يتبرعوا بغنم وبقر لناكلهم احسن من انه تتبرع روسيا اسلحة لتبدحنا وتتبرعلنا ايران بحمار ع كرسي الجمهورية
الى فينيقي: لا ليش، الدراسه كانت تقرييا ببلاش بسوريا! دخلنا الجامعات و اشتغلنا بفضل سوريا و جهدنا و جهد الشعب السوري اللي كان في الطريق الصح للحريه و التحرر.
بس كمان مافيها شي اذا اشتغلنا بلسعوديه، كمان معبا اوروبيين هنيك.
مع هيك بيضلو العربان زباله، حتى لو في معهن فلوس.
بس مشان ترتاح، كمبيوتري خربان رح ابعتو للتصليح على السعوديه!
هههههههههههههه
عم بكتب من ال smartphone هاد لسا ما وصل لعندك.
انا ما بحتقر الدول العربيه، هن حطو حالون تحت سبابيط العالم، شو دخلني انا العمى ضربك.
ليش الاوربييين ما معيايين سوريا وبيشتغلوا فيها .. ما على أساس أن المقبور حافظ جعل سوريا في أعلى مراتب الدول وأقواها اقتصاداً !!!
يا سيدي لا نريد الأوروبي ولا الأمريكي .. ليش البنغالي أبو 700 درهم لا يأتي ليعمل في سوريا!!؟؟
ثم بالنسبة للدراسة ببلاش .. دلني على أي بلد عربي الدراسة فيه للمواطن ليست مجانية ..؟؟
لأ ولعلمك أكثر الدول العربية تقدم وجبات طعام لتلاميذ المدارس الابتدائية … وهذا غير موجود في مدارس عهد البعث القذر ..
ولا لتكون مصدق الرفيق أمين الحلقة أو الشعبة بمحاضرة اجتماع الحزب أن سوريا فقط الدراسة فيها ببلاش ..
الصومال والسودان الدراسة ببلاش .. أفغانستان الدراسة فيها ببلاش .. لا يكون أمين الحلقة ضحك عليك وفهمكون أن القائيد الخاليد حافيظ كان يدرسكم على حساب ناعسة .. !!!؟
وبالنسبة لامتلاك Smartphone .. فأنت عندك مشكلة في تفكيرك إذا كنت تعتقد أن امتلاك هكذا هاتف هو تميز وتحضر وأنت تعرف أن (شوفير السوزوكي صار معو آيفون أو سامسونج نوت) .. امتلاك الهاتف اليوم بات ضرورة وليس ترفاً .. ولكن يبدو أنك ما زلت تراه ترفاً لأنك على ما يبدو عشت محروماً ..
ومن الواضح أن عقلك هو الخربان وليس الكومبيوتر فقط …
سوريا مهما كانت تقدم للشعب فانه من دم الشعب وليس من جيب بثار او ابوه او عائلته
سوريا امانة في قيادتها
ولكن مع الاسف المقبور خان البلد طيلة حكمه وابنه طلع العن منه واجرم منه
من يعرف معنى العزة والكرامة لايقبل بهكذا حكم وهكذا نظام وهكذا عائلة
تعودنا في سوريا على الذل واصبح الذل يمشي في عروقنا
الى ان من الله علينا بهذه الثورة المباركة لاستعادة كرامتنا المغتصبة
اذا في بشر في سوريا عندهم سمارت فون او سمارت هون
اقول لهم ليس المعيار بماعندك من اشياء بل بماعندك من كرامة
كفاية تطنزوا على الناس والناس عايشة بكرامة اشرف من كرامتنا المهانة في ظل الاثد الذي باع البلد للمجوس
في النهاية
نحن شعب حطمنا حكم مجرم خبيث اوقع بيننا الخلافات والبغضاء
وجعلنا نقتل بعضنا البعض
لو كان هذا المجرم حكيم لما سمح بتدمير الجيش
الجيش السوري انتهى بتدمير السعب وتشريده
يامحبي النظام المجرم اقول لكم ان هذا النظام بتضحيات بسيطة كان بامكانه الحفاظ على البلد والجيش والشعب
ولكن لاجل اجرامه والدم الذي يجري بدمه
لم يتنازل واعتقد ان كل مرة تسلم الجرة ويريد يكرر مافعله في حماه
نظام غبي مجرم سفاح ومن يحبه ويؤيده فهو مثله
تحيا سوريا العزة والكرامة