بالفيديو .. شاهد ماذا فعلت فتاة فنلندية مع لصين حاولا سرقة متجرها

رصدت كاميرا مراقبة موجودة داخل متجر في فنلندا عملية سرقة نفذها شابان استغلا وجود فتاة بمفردها داخل المتجر.

ويظهر اللصان في الفيديو وهم يحاولان مغادرة المتجر بعد أن قاما بسرقة بعض المنتجات وعندما اكتشفت الفتاة حاولت التصدى لهم ومنعهم من الخروج قبل أن يدفعا مقابل ما سرقوه ، وفق ما افادت قناة العالم.

وكانت الفتاة تحمل رذاذاً في يديها وقامت برشه في وجههما لكنهما تمكنا من الخروج عبر الباب، فأسرعت وراءهما وسحبت أحدهما قبل أن تنجح في إعادتهما مرة أخرى داخل المتجر.

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. واضح الأشخاص هم من القارة السمراء, هربوا من (((البراميل))) ولجؤوا إلى أوروبا.
    النهاية, داعشي حقير أو حرامي غبي ..بعد ما ياخدوا اقامة ويمصوا دم البلد اللي حوتهم.
    السود في أمريكا مثالاً ..

    1. شكلك قارئ تاريخ و فهمان …لذلك قلت عن السود في امريكا هيك …

      السود في امريكا جابوهن البيض الانكليز بدايات عام 1600 للميلاد من افريقيا كعبيد و خدم
      البيض ضلوا يعاملو السود كالحيوانات الى عام 1865 لما الحرب الاهلية بين الشمال و الجنوب انتهت
      من هاد الوقت السود بلشو يعتعاملو كبشر و لكن لسه ما اخدو كل حقوقهن
      لا زلنا لحتى اليوم نشوف عنصرية ضد السود او غير البيض …و في كتير براهين ع هالشي

      من الامثلة ع تعامل البيض للسود … الاسود كان قانونيا يعتبر من غير البشر
      الأسود كان ممنوع يلمس بس لمس مرأه بيضاء
      الأسود كان ما يطلع بحافلة نقل بيض
      الأسود ما بصير يتعلم في مدارس فيها بيض او يروح ع كنيسة فيها بيض

      هاد جزء بسيط جدا جدا عن حكاية السود و البيض في امريكا .

      ع سيرة اخد الاقامة و مص دم البلد … و الله لا اقول غير اظن في الناس كما اظن في نفسي

  2. ثم يأتيك من يقول المرأة ضلع ناقص، والمرأة لا تصلح لكذا وكذا، ولا تُقبل شهادة المرأة، وإلخ من الخرافات …

    1. النقص عند المرأة هو نقص في العبادات بسبب التغيرات الفيزيلوجيه يالي بتصير بجسمها ( الدورة الشهرية ) و ليس النقص بها كانسانه ,,,فالحبيب قال
      (أكرموا النساء فوالله ما أكرمهن إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم، يغلبن كل كريم ويغلبهنَّ لئيم، وأنا أحب أن أكون كريماً مغلوباً من أن أكون لئيماً غالباً.)

      اما المرأة تصلح لكذا او تصلح لكذا ….فهاد حقيقة و واقع و لاتتفهمن علينا …فالمرأه بنيتها الجسمانية مو متل الرجل و حتى تفكيرها غير الرجل ,,,,و ما فيك تغير هالشي
      الانثى حنونه فلذلك بتلاقيهن في مجالات التمريض و الطب …اما الرجل فعندو ميول للعنف و القوة فلذلك منلاقي عمال بناء رجال

      قسما بالله العظيم المرأة عند العرب و المسلمين ..حتى المسيحيين يالي عايشين في الشرق تعامل أفضل ب 100 مرة من الغرب ….قيتها عند الشرق اكبر