إنتحاري من ” داعش ” يفجر نفسه في مركز للقوات الكردية وسط مدينة القامشلي
دوى صوت انفجار ضخم في مدينة القامشلي صباح اليوم، تبين أنه استهداف مركز للقوات الكردية من قبل انتحاري تابع لتنظيم “داعش”.
وقالت وسائل إعلام النظام، إن تفجيراً انتحارياً ضرب فندق هدايا الذي يعتبر مركزاً لقوات الأسايش الكردية، ما أدى إلى سقوط ضحايا و جرحى.
وتبنى تنظيم “داعش” العملية التي نفذت عن طريق انتحاري.
وقالت معرفات تابعة للتنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي إن “عملية استشهادية دكت فندق هدايا”، وأضافت أن “أحد الأخوة انغمس في مقر لليبكه حيث قتل الحراس، ثم قام بتنفيذ العملية بنجاح”.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض لها فندق هدايا لتفجير يتبناه “داعش”، حيث سبق للتنظيم أن استهدف الفندق (المركز) بعملية مماثلة في الحادي عشر من آذار عام 2014.[ads3]
بتلك الأفعال الإرهابية تجنون على آلاف العرب في القرى المستعربة المتواجدة ضمن كوردستان روج آفا ….عند حدوث مجازر من قبل بعض الأكراد بشكل فردي ))))…. لا تبكوا وتنوحوا وتقولوا إبادات جماعية وتهجير قسري و عنصرية وفاشية وما إلى ذلك .فأنتم من بدأتم و البادئ أظلم.
جواب عنصري يدل على عقلية البكك الإجرامية. ما ذنب المدنيين . فقط لأنهم عرب. يعني لو خرجت النصرة وقالت سنذهب ونهجر أهل عفرين بسبب جرائم بكم في حق العرب. ماذا تقول عن هذا المنطق. منطقك منطق داعش تماما أيها المجرمون ارفعوا يدكم عن المدنيين عربا وكرد وتركمان
الأكراد تنزل فيهم المصائب كل فترة وأخرى بسبب أجندات أحزابهم متعددة الولاءات
عندما كان يمثل أكراد العراق حزبين فقط لم يتفقا لدرجة أن البرزاني استعان بالجيش العراقي للقضاء علئ الطالباني فكيف الحال بوجود أكثر من 100 حزب ومنظمة كردية والكل يريد موقع القيادة
يوجد بين الأكراد ثارات دم وتحين الفرص للانتقام من الخيانات والمجازر واكيد الردي يفهم عندما نقول تذكر خيانة 1990
أما الكلام الصبياني والشعارات الفارغة فلم ينل الاكراد منها الا الويلات .. والاستقواء بالحلف الغربي لم يجلب يوماً إلا المصائب لمن استقوى بامريكا والأمثلة حاضرة لكل ذي عقل والغبي فقط هو من لا يتعلم مما حصل لغيره
الأكراد مقبلون على كوارث ومذابح وقادمات الأيم ستثبت ذلك لأن الأحزاب الكردية لم تتعلم وهي تتصرف بنفس المنطق الذي جلب الألم للاكراد وقد تعودنا منها ان لا يرف جفن لقادتها مهما وقع للشعب الكردي من ويلات طالما كان في ذلك منفعة للحزب وسترى غداً كيف سيتفق الحزب الكردي اليساري مع اليميني والمسلح مع العلماني والشيوعي مع القومي والديمقراطي مع البي كا كا ووووووووووووووو
تضرب على هالعقلية…..روح حارب داعش و بدون فزلكة و أكل هوى،،،،،بعدين من وين جايبها هاي روح أفا؟؟؟؟؟؟
هكذا أفعال إن دلت على شيئ فهي تدل على مدى التقهقر الذي يتعرض له المرتزقة الإرهابيين على أيدي أبطالنا الأشاوس فوجهاً لوجه يتم دعسهم فوراً خلال ساعات بدعم جوي من قوى تحالف الخير ضد الشر لذلك هم يلجؤن لسحق أنفسهم بأنفسهم متوهمين بدخولكم الجنة , وهنا نبشركم أيها الشعب السوري بأننا خلال شهرين على الأكثر سنقوم بتحرير مدينة الرقة .
انشاء الله يغمسوه بنار جهنم هاد الانغماسي
تلحس قندرتي انت واشاوسك الحمد لله صاروا بقعر جهنم وعقبال كلبكم الفأر المسجون اوجلان وخلي الشيوعية تشفعلهم
اللي صار بجهنم هو صاحبك اللي فجر حالو و يا ليتك انت كمان متلو شجاع و تفجر حالك او تحارب على الارض مو ورا الكومبيوتر حتى ننظف البلد منك اوجلان حتى في سجنه اقوى من معلمك اللي بلش ياكل الصفعة ورا التانية بسوريا و تركيا و القادم لسا اقوى اما بالنسبة للكلمات البذيئة تخلينا نعرف مين امك بس صعب اي حدا يعرف ابوك
أيها الشباب العربي السوري. لا تزعجى أنفسكم بقراءة أو بالرد على أشخاص لا علاعقة لهم بدولتنا. المشكلة الأساسية في سوريا هي بين الجيش الرعربي السوري والجيش العربي السوري الحر وعندما تنحل هذه المشكلة ويتم التوصل إلى إتفاق فإخراج المرتزقة كداعش وغيره لن يكون بلإمر الصعب بتاتاً. أما الأكراد وما أدراك بالأكراد كانوا بالأساس ضيوفاً في بلدنا إستقبلناهم وسكنانهم وأطعمناهم من خيرات شمال بلدنا العربي السوري الحبيب وهاهم يعضون اليد اللتي ساعدتهم. ولذلك عند إنتهاء هذه المعضلة لن يكون لكم مكان في شمالنا السوري أيها الأكراد. فلتذهبوا ولتنشؤا بلدكم كردستان اللذي لاوجود له بالأساس في مكان آخر.
تاريخ حافل للاحزاب الكرديه بالخيانه واستغلال الفرص وتقسيم البلاد ومهارة فاءقه في صنع الانتصارات الوهميه والذي نفسي بيده انكم اجبن من ان تحررو شارع او قريه من داعش ولكن عندما يقصف التحالف كل شي ويحرق كل شي وترحل داعش عن المكان تتقدمون وترفعون اعلامكم الصفرا ..داعش خوارج هدا الزمان وانتم خونة اخوانكم المسلمين
ضيوف ؟؟؟؟ههههه مين الضيف عند مين أنت شقفة عربي ولا حاسبلي حالك يهودي ولا آشوري ولا كوردي لأنو هالأقوام التلاتة هنن أساس هالارض روح عمي روح العاب بعيد بشي بادية غير بوادي آسيريا.