اتفاق منتظر مع العدالة و التنمية .. زعيم القوميين الأتراك يرفض عرض زعيم ” الشعب الجمهوري ” : نحن لا نسعى وراء حسابات صغيرة !
رفض زعيم حزب الحركة القومية المعارض “دولت بهجيلي” عرض زعيم حزب الشعب الجمهوري له، بتشكيل حكومة ائتلافية بين الحزبين وتسليمه منصب رئاسة الوزراء قائلاً: “نحن لا نسعى وراء حسابات صغيرة”.
وجاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها زعيم الحركة القومية بهجيلي اليوم، حيث أوضح بأن الحديث عن تشكيل تحالف مع الشعب الجمهوري واستلام رئاسة الوزراء غير ممكن خلال هذه الفترة.
وأشار بهجيلي، بحسب “ترك برس”، إلى امكانية تشكيل حكومة ائتلافية مع حزب العدالة والتنمية في حال قبول الأخير شروط حزبه حيال ذلك. قائلاً: “من المحتمل وبقوة، انهم سيشكلون ائتلاف بين العدالة والتنمية والشعب الجمهوري. وعندما نفكر بتشكيله مع الحركة القومية، هل سيبقى رئيس الجمهورية ضمن إطار صلاحياته الدستورية؟ هل سيتم نقل قصر جان قايا؟ ونريد أن يكفّو عن الذهاب بتركيا إلى الهلاك من خلال الطلبات الوهمية لعملية المصالحة الوطنية.
وهناك أيضاً حالات الفساد التي جرت في 17 – 25 كانو الثاني/ديسمبر. وفي حال وافقوا على هذه الشروط، فإن الحركة القومية يضع جسده تحت الصخرة بدلاً من يده فقط”.
وأضاف: “في حال عاشت البلاد أزمة تشكيل الحكومة، فإن الطريق الأصح هو اللجوء إلى إرادة الشعب وعقد انتخابات مبكرة. وإن كنتم تفكرون بهذا الشكل، فإن اليوم الخامس عشر من الشهر العاشر مناسب لهذا. إذا كان الكل يريد ذلك فنحن أيضاً نريد”.
وتابع قائلاً: “إن حزب الشعوب الديمقراطي امتداد للبي كي كي “العمال الكردستاني”، ونحن لا نعترف بهؤلاء ولانريد التعامل معهم”.
وكان رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كلجدار أوغلو قد أفاد خلال تصريحات أدلى بها مؤخراً، بأنه عرض على رئيس الحركة القومية “دولت بهجيلي” تشكيل حكومة ائتلافية وتسليمه منصب رئاسة الوزراء، لأجل مصالح تركيا بالدرجة الأولى.
وأشار كلجدار أوغلو في تصريحاته إلى أنه قدم الاقتراح للحركة القومية آخذاً بعين الاعتبار الأسباب والشروط وأن أن هناك مشاكل كبيرة في تركيا يجب أن تحل قائلاً: “إن فن السياسة جزء من فن إنتاج الحلول”.
وأوضح كلجدار أوغلو بأن هناك نقاطًا مشتركة بين وعود حزبه ووعود حزب الحركة القومية والشعوب الديمقراطي وأنّ من الممكن بهذه النقاط أن تقدم حلولًا لمشاكل تركيا التي تعاني منها.[ads3]
السيد رجب اردوغان مد يده للاكراد وتعامل معهم معاملة الكرام ولكن يبدو هولاء القوم لاينفع معهم الطيب والعرفان لانهم انتهازيون ويجب اعادة الحسابات وتحجيم احلامهم واحزبهم
هذا أفضل حل لكلاب العم شنبو أوجلان الخونة. لأن طيبة الطيب أوجلان لم تنفع معهم وهاهم علنا يظهرون تحالف مع الإرهاب وعصابة الإرهابي حسن زميرة الإرهابية الإجرامية
عدالة وقومية ممكن
فعلا هؤلاء ب.ك.ك والدليل العلاقة العلنية مع العلويين ومحرمي حزب اللات. الكل يعلم أن البكك كانوا يتدربون بالبقاء اللبناني تحت إشراف الإرهابي الإيراني حسن نصر اللات للقيام بعمليات إرهابية بتركيا تحت أوامر المجرم حافظ الأسد. أي البكك العلوي هو مجرد أداة للشيعة والعلوية ضد السنة. ولهذا الحزب لا يحارب بإيران. أوجلان قرد علوي مجرم بلسان كردي.
طلعت يا خبير الفتن ما شاطر غير بالعنصرية،. ليش كل الفصائل الفلسطينية وبن كانت عما تتدرب يا غر بالسياسة، لحتى اللحظة حماس وعدة فصائل تاخذ دعمها المباشر من ايران وسايقا من نظامك العلوي الذي كنت انت وامثالك تمجده وتلعق يده ولو كان ذلك ظاهريا. ع الاقل الاكراد لم يندعمو بشكل مباشر علني من اي نظام، ولعلمك حزب اللات الذي انقلبت انت وامثالك عليه حاليا بعد ان كان في نظركم جميعا حزب الله المخلص الذي حقق لكم نصر العمر ع اسرائيل. بعمره لم تكن هناك علاقات جيدة للاكراد معهم، ولتتعلم السياسة بشكل اوسع ارجع لتصريحات نصر الله ونظامك ضد الاكراد قبل الثورة بحوالي السنتين لتعرف طبيعة العلاقة بيننا
نصيحيتي لك ولامثالك لا تزج الاكراد في صراعكم المذهبي الحالي، نحن الاكراد لا علاقة لنا بالحرب المذهبية السعودية الايرانية التي تدار بسورية.
الى كل داعشي قذر جبنكم هذا لن تنال من عزيمتنا فانتم من سقطتم تحت اقدامنا في كل المعارك يلي خضتوها لكم اللعنة انتم ومن يؤيدكم واقول لكم يا جبناء ، شعب دعائمه الجماجم والدم يتحطم الدنيا ولا يتحطمُ
يتبين مع الأيام أن الكثير من الأكراد لا يستحقون إلا ما كانت حكومات صدام حسين و حافظ الأسد و نظام الملالي و نظام أتاتورك تفعل بهم.. بمجرد ما تمكنوا في العراق انفصلوا و هاهم في سوريا يضربون العرب السنة في خواصرهم متحالفين حتى مع الشيطان و هاهم في تركيا ينقلبون على أردوغان بعد أن مد لهم يد المصالحة و في إيران لا زال مدعوس عليهم بالصرامي
الى خبير ارهاب انت لا خبير بس ارهابي يا غبي لما كان في معسكرات ال PKK في البقاع كانت متحالفة مع الفصائل الفلسطينية وحزب الله كان حديث الولادة لا عندو قوة ولا هم يحزنون لذلك يا ارهاب خليك معدل
مبين من رفض رئيس الحركة القومية الائتلاف مع الشعب الجمهوري وعرض الائتلاف مع العدالة والتنمية انه فعلا عم يتكلم لصالح تركيا وليس لمصلحته الشخصية
الهجوم الاعلامي الهستيري للمعارضة الاسلامية والاسلامية-البعثية وحكومة أردوغان وفي وقت واحد جاء بنتائج عكسية تماما فمن يتابع مواقع التوصل الاجتماعي ومقالات الأكراد الذين كانوا ينتقدون سياسيات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي حتى قبل سيطرتهم على تل أبيض يرى أنهم قد تبنوا موقفا مغايرا تماما لانهم اعتبروا أن المستهدف هو الكردي وبذلك تم توحيد الاكراد خلف قيادة حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي