طبيب ” داعش ” الأسترالي في سوريا : خسارتي للجنسية لا تهمني
صرح الطبيب الأسترالي الذي غادر بلاده للانضمام إلى تنظيم داعش، وبات مطلوبا الآن للشرطة الفيدرالية في عدة تهم تتعلق بالإرهاب، بأنه ليست لديه «أي اهتمام» بشأن احتمال تجريده من جنسيته وتسجيله الطبي، كما قال إنه لم يعد يعتبر نفسه أستراليًا.
وكان الطبيب طارق كاملة (29 عامًا) أثار اهتمام السلطات عندما ظهر في فيديو دعائي لـ«داعش» في أبريل (نيسان)، يحض فيه العاملين بالحقل الطبي على الانضمام إليه. وقد عمل كاملة كطبيب في عدة ولايات أسترالية وثمة اعتقاد بأنه غادر البلاد قاصدا سوريا في مارس (آذار).
وكاملة مطلوب لدى الشرطة الفيدرالية الأسترالية في عدة اتهامات، من بينها الانضمام إلى منظمة إرهابية، والتجنيد لصالح منظمة إرهابية، ووجوده في «منطقة محظورة» بموجب تشريع حكومي تم إدخاله أخيرا لاستهداف الأشخاص الذين يسافرون إلى الخارج للقتال ضمن صفوف «داعش».
وقالت الشرطة، بحسب ما نقلت صحيفة “الشرق الأوسط”، إنه بموجب مذكرة توقيف سيتم إلقاء القبض على كاملة بمجرد عودته إلى أستراليا.
وفي تعليق على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، كتب كاملة رسالة مفتوحة إلى هيئة تنظيم ممارسي الصحة الأسترالية (إيه إتش بي آر إيه)، والتي بدأت أخيرا تحركات لتجريده من تسجيله الطبي، يقول: {أعزائي (إيه إتش بي آر إيه)، 1. أنا لست مهتمًا بإلغاء تسجيلي. 2. لا أخشى من احتمال أن تقوموا بإلغاء جواز سفري. 3. كنت أعرف إلى أين أجيء. 4. كنت أنوي البقاء هنا. 5. توقعت صدور مذكرة توقيف، ولهذا سافرت سرًا. 6. ليس في القضية التي رفعتموها ما يشير إلى أي تصرف خبيث من جانبي، وهذا الجور في نظام العدالة الأسترالي هو ما كان حافزا لي على الرحيل». وقال كاملة: «افعلوا ما شئتم، فأنا لم أعد أعتبر نفسي أستراليًا. والقصف المستمر للتحالف على أهداف مدنية هنا لم يؤدِّ لشيء سوى شعوري بخيبة الأمل تجاه البلد الذي كنت أحبه كثيرا. مع التحية من.. طارق كاملة».
وكاملة هو طبيب أطفال مسجل لدى السلطات الصحية الأسترالية، وتحدث علنا منذ انضمامه لـ«داعش»، حيث رد على تقارير وسائل الإعلام التي زعمت أنه كان يتناول المشروبات الكحولية، وأن له علاقات نسائية متعددة، كما أنكر قيامه «بالإقدام على أي سلوك غير مهني».
وأكد كاملة طبيب تنظيم داعش الإرهابي، أنه هرب من أستراليا لينضم إلى التنظيم في سوريا. وأشار إلى أنه لا يهتم بقرار تجريده من الجنسية الأسترالية وعضوية نقابة الأطباء. وأوضحت صحيفة «غارديان» البريطانية، أن السلطات الأسترالية لاحظت أن طارق عندما ظهر في فيديو دعائي في أبريل (نيسان) الماضي، ودعا الأطباء للانضمام إليه.
وأضافت الصحيفة أن طارق مطلوب من قبل الشرطة الفيدرالية في عدة تهم، منها الانضمام إلى تنظيم إرهابي، وتعتزم الشرطة الأسترالية القبض عليه حال عودته لأستراليا. وردًا على قرار تجريده من عضوية نقابة الأطباء الأسترالية، أكد كاملة أنه لا يهتم بقرار النقابة أو إلغاء جواز سفره، لأنه يعتزم البقاء في سوريا.
وكشف طارق أنه انضم لـ«داعش» بسبب ظلم النظام القضائي الأسترالي، مؤكدًا أن ضربات التحالف الدولي زادت من كراهيته لأستراليا.[ads3]
اذا هذا الطبيب الاسترالي شعر بظلم القضاء الاسترالي فانضم الى داعش؟! فما نقول نحن السوريين!!!!!!
هذا الدكتور أما مجنون وطبعاً لايمكن الدكتور ان يكون مجنون والاكيد ان هناك اتفاق مع الحكومات بالتصريح لهم بالخروج للأنضمام الى جيش المرتزقه الذي اصلا هو من صنع بلاد الغرب كافة الدول ضعيفة الامن بكل بساطه يخرجون سراً الى سوريا للألتحاق بداعش وعلماً البيبسي كل لدنيا تعرفه والى الان يصنعون له الدعاية
لا علاقة للجنون بالشهادات الدراسية، إذ يوجد الكثير من العلماء والفلاسفة والأطباء وغيرهم من المصابين بأمراض عقلية مختلفة مثل انفصام الشخصية، والهلوسة، وعقدة الاضطهاد وغيرها. وسجلات المصحات العقلية في جميع دول العالم تشير إلى أن من بين المرضى نسبة عالية من المتعلمين وحاملي الشهادات.
جحش ابن جحش …. الله ياخدو هو واهلو
هؤلاء الذين لديهم الشرف الحقيقي؛ شرف الهجرة الشاقة لمزاولة المهنة وبكل إنسانية, وشرف الجهاد الذي فرّ منه الكثيرون, فبارك الله بك وبأمثالك يا دكتور طارق. فأنت أشرف من الكثيرين من أطبائنا الذين كانوا يضعون في عيادتهم محاسب خاص لأخذ -الكشفية- ما بين 500 و 1500 ليرة داعسين بأحذيتهم الضمير الإنساني وشرف المهنة , والأسوأ من ذلك كله تراهم دارو ظهورهم للجرحى ومن هم بحاجتهم أثناء الثورة , والآن يتبجحون بتأسيس مؤسسات حرة لهم وهم يقبعون بأفخر الفلل والفنادق, فتعساً لهم ولا بارك الله بهم.
هلا واحد اسمو طارق كاملة راح يكون استرالي؟؟؟
هادا الداعشي إما اردني أو فلسطيني يعني عربي. قال فرنسي واسمو بلحاج بوتفليقة! أو العريدي بنجلول قل لي ما اسمك أقول لك ما جنسيتك.
نظرات عيونه بتدل انه منغولي
الداعشي طارق كاملة اردني فلسطيني يحمل جنسية استراليا و هو احد ضحايا الأرهاب الفكري المنتشر بين الشباب المسلم
يا اخوه لماذا هذا الكلام والظلم.
اولا الدكتور طارق لم يحمل السلاح ولم يقاتل
ثانيا:هو طبيب شريف يقوم بواحبه كطبيب شريف ذو وجدان
ويساعد الأطفال الأبرياء الذي تخلى عنهم كثير من الأطباء السوريين للأسف وجاؤوا الى أوربا من احل اللجوء
فأنا احترم هكذا طبيب.