صحيفة ” هاآرتس ” تكشف عن لقاء ” إسرائيلي – تركي ” سري في روما لإحياء محادثات المصالحة
كشفت تقارير صحفية إسرائيلية عن لقاء سري عقد في العاصمة الإيطالية، روما، بين اثنين من المسؤولين البارزين من كل من إسرائيل وتركيا بهدف إحياء محادثات المصالحة.
وأوضحت صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية، على موقعها الإلكتروني، ليل الثلاثاء، أنه «بعد أكثر من عام على التوقف الكامل للعلاقات الإسرائيلية التركية، تم استئناف المحادثات الهادفة إلى التوصل إلى اتفاق مصالحة بين الجانبين بلقاء سري بين مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية، دوري جولد، ونظيره التركي، فريدون سينيرليوجلو».
ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيل ي بارز أن «جولد غادر سرا إلى روما، الثلاثاء، للقاء سينيرليوجلو المسؤول عن (الملف الإسرائيلي) في الحكومة التركية، ورئيس فريق التفاوض التركي المسؤول عن حل الأزمة مع إسرائيل، والتي بدأت بسقوط قتلى من المدنيين خلال دهم لإسرائيل لسفينة كانت ضمن أسطول تركيا كان يهدف لفك الحصار عن قطاع غزة، في مايو2010».
وأشارت الصحيفة إلى أن «جولد، الذي يعد الرفيق المقرب من رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وتم مؤخرا تعيينه مديرا عاما لوزارة الخارجية، لم يكشف خططه إلى أي من مستشار الأمن القومي، يوسي كوهين، ولا المبعوث الخاص لمكتب رئيس الوزراء إلى تركيا، يوسف تشيخانوفير، الذي ظل مسؤولا لملف العلاقات مع حكومة رجب طيب أردوغان لمدة خمس سنوات، مضيفة أنه أبقى خطوط الاتصال مفتوحة مع سينيرليوجلو».(DPA)[ads3]
أردوغان جزء أصيل من المؤامرة الصهيونية على سوريا إلى جانب النظام و إيران
و الهدف تدمير سوريا و قتل و تشريد شعبها
ثم تنصيب نظام علماني موالي للغرب أو نظام إسلامي مزيف يكون قادته من العملاء للغرب أيضا
و بذلك يسهل لاسرائيل السيطرة على الشام بعد ان سيطرت من قبل على العراق و مصر
و يتحقق الحلم الصهيوني من النيل للفرات بمساعدة الخونة من العرب و العجم و السوريين
من يعتقد أن أردوغان يساند الثورة لتنتصر فهو حمار بذيلين و اربع آذان
أردوغان يساند الثورة ليفخخها من الداخل و يدمرها و ما إدخاله للدواعش المخابراتيين و مرتزقة الشيوعيين الأكراد القادمين من تركيا و إيران إلا جزء صغير مما تسبب فيه من اذى للثورة السورية
معقولة الأخوة الأتراك المسلمين اللي متل الملائكة يجتمعوا مع الاسرائيليين الصهاينة ! مو معقول! لو الأكراد عاملينا منصدق لأنو متوقع منهون! ما هيك يا مسلمين ! في شي آية أو حديث تبيح للأتراك و العرب و الفرس أن يقيموا علاقات مع الغرب الكافر و الصهاينة محتلي الأرض المقدسة و يقيموا دول قومية بعثية و أتاتوركية و ملالية شيطانية و تحرم على الأكراد حتى المطالبة ببعض حقوقهم! لا شك أن اسلام أردوغان و الفورجية الجدد و عبيد البعث سابقاً و ملالي قم قرؤوا قرآناً غير الذي نقرأ و وجدوا آيات من الذكر الحكيم تبيح لهم ذلك! لك أخ من المنافقين أخ! لذلك صدق ابن تيمية عندما قال: إن الله لا ينصر الدولة الظالمة و إن كانت مسلمة و ينصر الدولة العادلة و إن كانت كافرة! لذلك لا تستغربوا أن ينصر الله الأكراد حتى لو لم يطالبوا بإقامة دولة خلافة لأنهم أصحاب حق و مظلومين ! و لا ينصر الترك و العرب و الفرس الظالمين المنافقين! و مهما يكن فلا بد من تحرير كردستان!
الاتراك لحم اكتافهم من خير اليهود. مصطفى كمال اتاتو ك صناعة يهودية. الجيش التركي لن يستغن عن اسرائيل واللوبي اليهودي في امريكا6 بسبب تركيا التي أصبحت ممرا لكل أنواع الدعم لداعش وهذا الذي سيؤدي إلى تقسيم سوريا والعراق
الموضوع واضح وما يحتاج أسرار