تنظيم ” داعش ” يعدم 12 مقاتلاً من ” جيش الإسلام ” ذبحاً في القلمون
نشر تنظيم “داعش” تسجيلاً مصوراً بعنوان “توبوا قبل أن نقدر عليكم “، يظهر فيه إعدام 12 مقاتلاً من جيش الاسلام ذبحاً في القلمون الشرقي.
وكان التنظيم أسر المقاتلين في منطقة “الدكوة” في القلمون.
وقال التنظيم في تسجيل إن “الصحوات” منعوه من فك الحصار عن الغوطة، الأمر الذي دفع عناصره للعودة إلى بير القصف وترتيب الأوراق من جديد.[ads3]
نصرة للشعب السوری…
وما يفعله هؤلاء نصرة لنظامكم السافل وحزب شطيانكم الفارسي ودجالي قم والشعب السوري منكم ومن خنازير داعش وفارس براء
شريك النظام والوجه الثاني لحزب الشيطان رديف التكفريين من ملالي قم يفتك بسوريا والعراق وبطائفة واحدة لا ثاني لها هي طائفة السنة متهما اياها بالردة في الوقت الذي يثير فه احفاد كسرى ذكرى معارك ليس لنا فيها يد وولدنا بعدها بالف واربعمائة سنة فقط مثل صفين وكربلاء
نظام الاكاسرة في قم يدعون حربنا لعلي رضي الله عنه وقتلنا للحسين فيا كلاب النار من اكاسرة قم علي والحسين وكل آل البيت اهلنا وسادتنا وقادتنا ويا خوارج البغدادي انتم المرتدون وتحالفكم غير المقدس مع مجرمي النظام والملالي له هدف واحد هو استعبادنا وهو ما لا يمكن ان يكون وسنحارب على جبهتي الفرس والخوارج وحسبنا الله ونعم الوكيل
ألستم من يحاصر حلب الآن ويمنع عنها المحروقات؟ كيف تريدون أن تفكوا الحصار عن المسلمين وأنتم من يحاصرهم يا حمقى؟
أم ظننتم أن تسول لنا أنفسنا أن نبايع البغدادي؟ بل خسئتم يا أوباش.
العمى لهلاوحشية………
سنقاتل البغلدادي وأتباعه المجانين ونبيدهم عن آخرهم … فانية وباغية وتتبدد ..
سلاح داعش الرئيسي هو التخويف وهذا دليل واضح على ضعف التنظيم .
عندما بدأت قناة الجزيرة بالبث قلت لنفسي “لغاية في نفس يعقوب” والآن نرى كيف تدار الأمور بالتقنية الرقمية وأظن أن حزب البعث تأخر بتمويل وتطوير بلده بهذا المجال (فهو بقي على شعارات وتماثيل وهتافات دون خطة إعلامية ذكية “غير بعثية”) وعندما جاء بالشبل وغيرها (من الوجوه المثيرة للشفقة بمكياجات وتعليقات ركيكة) للحشد الإعلامي كان القطار فاته.
يرعبون الناس يقتلون الابرياء و يبررون افعالهم بمصطلحات دينية ،الاسلام دين الرحمة و دين المغفرة و الاسلام يطالب الناس بأن يكونو متسامحين و ان يحب بعضهم الاخر،انا لا اعرف داعش عن اي دين تتحدث ،و لكن تبوا الى ربكم الذي خلقكم من نفس واحدةو خلق منها زوجها تبو الى الكريم الحليم الذي له ملك السماوات و الارض،غيروا ما انتم عليه و الا ستجدون الجميع سيحاربكم و كيف لا و انتم تقمون بما لا يرضي الله و لا رسولة و تحملون شعار الرسول الكريم انه النفاق بذاته…
متى يكف مجانين داعش عن اخراج افلامهم فالتلذذ بالقتل والتصوير من عدة زوايا كمن يهيء لمسرحية اصبح مستفز ومبتذل ولا يعبر الا عن شخص مريض مهووس بالقتل والاجرام
دين التسامح في رمضان، أو تستطيع القول دين الخبث في شهر الدراما (في الواقع وعلى الفضائيات، المشكلة حتى داعش تبث برامج رعب ودراما تتخللها الدعايات)