بحضور كوكبة من الممثلين الموالين .. إعلام النظام يحتفل بافتتاح قناة ” زنوبيا ” ( فيديو )

26 يونيو، 2015

بحضور كوكبة من الممثلين الموالين .. إعلام النظام يحتفل بافتتاح قناة ” زنوبيا ” ( فيديو )

[ads3]

26 يونيو، 2015
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

    2. الله يفضحكن يارب … التشبيح والدعارة يولدان الابداع

  2. طارت تدمر .. افتتحوا قناة زنوبة . اي عقبال ما تفتحوا قناة اوغاريت ورأس شمرا .
    ههههههههههههههههههههههههههه
    يؤبشني الفهم تبعكون

  3. حلوة هي الفنانةن الموالون..يعني كل ممثل أو أي واحد ضل ببلده صار موالي..ولا الحقد والجهل عامي بصيرتكم

    3. تضرب انت والتعليق التافه مثللك نحن باقون في سوريا لنطهرها من الحثالات والأندال والمنافقين من امثال العاهرات عديمي الانسانية والشرف والكرامة بيحتفلوا وبلدهم أكثرها خراب كل يوم ونصف الشعب مشرد والظلم في كل مكان ولك حتى الأجانب واليهود بكوا على مأساة الشعب السوي وانتوا يا اولاد الحرام عايشين في عالم ثاني ولكن القصاص قادم لامحالة وستالاحقكم ارواح الابرياء ودعوات المظلومين

    4. ههههههههههههههههه يا الله تعليقات الناس الجاهلين شو بتضحك وبتسلي..عأساس ماشالله أنتو موقفين كل حياتكن مشان الي صار بسورية..مو قاعد برا بشي دولة وعم تتفزلك وتتفلسف عالسوريين الي جوا سورية يلي الله بيعلم كيف عايشين..بالعاصمة أو غيرها..بس جاهلين الأفضل الواحد ما ياخد ويعطي معكم

    5. يا أعمى البصيرة والقلب من قال لك كل من بقي في بلده موالي
      ملايين من الشعب السوري باقون في وطنهم يقاومون الاحتلال الفارسي
      الكلب المؤيد هو كلب مجرم بدون الالتفات لموقعه الجغرافي
      يا سوري عميل

  4. على جيش الاسلام استهدافها يو م افتتاحها لصب الذعر في نفوسهم ليزلغطوا مثل الدجاج ويهربوا، الغلاء الفاحش في شعبهم المؤيد لا يهمهم، والنعم منلا مؤيدين الطوابق العليا مأجرينها وهبل يضربكون على هالجهل، جايينلكون الثوار يا حوش النظام ، ، ،

  5. بعد أن ضحى النظام بمملكة زنوبيا يحاول التباكي على الأطلال بقناة واضح فشلها منذ البداية _ ثم من هؤلاء الاعلاميون النكرات ولغتهم الخشبية تشعرك كأننا في الثمانينات من القرن الماضي

  7. بدكن زنوبا على خلقتكن .. تضربو انتو والقناة .. ناقصنا تشبيح وحيونة لأنو

  8. كالعاداة التوافه و الإمعات و سفلة القوم و حثالتها هم من يقود الأمة في الوقت الحالي و يتكلم باسمها و يتكلم باسم العامة .