منفذ هجوم المصنع في فرنسا أخذ صورة ” سيلفي ” مع الرأس المقطوع لضحيته !
ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، الأحد، أن الرجل المشتبه أنه قطع رأس مدير الشركة التي كان يعمل بها وهاجم مصنعا للغاز في جنوب شرق فرنسا ، أخذ صورة «سيلفي» مع الرأس المقطوع لضحيته، وأرسلها عبر خدمة «الواتس آب» إلى رقم في أمريكا الشمالية.
ونقلت الوكالة عن محققين قولهم إنه جرى العثور على الصورة المخيفة على الهاتف المحمول للمشتبه به ياسين صالحي، 35 عاما.
ويعتقد أن صالحي قطع رأس مديره (53 عاما) وعلق رأسه على السياج الأمني في مصنع غاز تابع لشركة الكيماويات الأمريكية «إير بروداكتس» في مدينة سانت كوينتين فالافييه، بالقرب من مدينة ليون، قبل أن يصدم سيارته في مخازن غاز، مما تسبب في حدوث انفجار.
ويحقق المحققون فيمن أرسل المشتبه به الصورة إليه باستخدام برنامج مشاركة الصور والرسائل القصيرة عبر خدمة «الواتس آب» أو ما إذا كان الرقم الذي تم إرسال الصورة إليه في أمريكا الشمالية جرى استخدامه فقط لتوصيل الرسالة. (DPA)[ads3]
لم يكن يسمع احد بهذه الجرائم قبل ظهور جمهورية الخميني دجال العصر الحديث وكان اقصى ماترتكبه منظمات يسارية خطف طائرة او حادثة هنا واخرى هناك
ومع ظهور دجال العصر وعصاباته طفت على السطح كل هذه التنظيمات والاعمال الارهابية ولذا فان اقصر طريق لقطع دابر الارهاب يكون اولا بايقاف جمهورية قم الاجرامية وتقييد حركتها ومنعها من تصدير الارهاب الذي تفاخر في تصديره
ولعل الطريق المضمون والاهم في ذلك هو اسقاط النظام القاتل في سوريا اولا وقبل اي خطوة اخرى وتحجيم حزب الشيطان او حتى تدميره واجبار الحوثيين القتلة على الانكفاء الى قواعدهم واعطاء العشائر السنية السلاح والمال اللازمين للوقوف في وجه جناحي الارهاب في العراق داعش وعصابات الحشد الشيعي المجرم هناك
اذا جمهورية قم بتحسن تساوي كل هاد بالعالم معناتها روحوا اطمروا حالكم بالحفر و لا بقا تحكوا بالسياسة
اي انا برأيي نحن جبانين و ايران استفادت من ضعفنا و سيطرت عالشرق الاوسط
و ما رح يربح بالنهاية غير حسون
نحن نتلكم عن الارهاب ومجرمي قم نتصدى لهم وندوسهم في سوريا او انك اصم واعمى لا تسمع ولا ترى وسنطردهم من سوريا ولبنان العراق واليمن اما حسونك هذا فلن يجد له الا امثالك
ضحكتني ،،لكان الخميني السبب،،وكتب ابن تيميه وتراث الاسلام المليء بفنون الذبح والتعزير بلاخر مش شايفها،،روح بابا شكلك مسلم ما بيصلي ،بعدك ما بحبشت بكتبك
منهاجنا القران الكريم والسنة الشريفة وليس ابن تيمية ولا غيره نحن ادرى بديننا الذي يحاول الاساءة اليه من هب ودب متذرعين بخروج فئة ضالة منا عنه من امثال داعش وهذا ليس منهجنا اما الخميني ومن يلحق به يعلنون ذلك على الملآ وتاكد اني اعرف ديني وهو دين الرحمة دين اذهبوا فانتم الطلقاء دين من قال لخالد هلا شققت عن صدره وستثبت الايام ان وراء القتلة الذين تتحدث عنهم مخابرات تتبع لدول عدوة للاسلام وفي المقدمة نظام بشار وايران وروسيا ونحن لا نكره ولا نذبح ولكن ندافع عن انفسنا اما القتلة الذين تتحدث عنهم فهم شركاء في قتلنا مع كل اعدائنا وتاكد اني مطلع على تعاليم ديني اكثر من الملايين ولكن انتم طبعا لايناسبكم مسلم معتدل يدعو لمحاربة الارهاب وتربتون على اكتاف الارهابيين مسرورين بجرائمهم التي يقع ضررها علينا بالدرجة الاولى
واتمنى لو التقي بك يوما لتصاب بالذهول من درجة تعليمي واطلاعي اما ان كنت اصلي اولا فلي رب يعلم ذلك ولن اجيب على هذا الافتراء الذي قلته عني
انت لا ترى من الاسلام ولا تريد اصلا الا واحدا من ثلاثة اسلام الخميني او البغدادي او حسون ولعلمك نحن نرفض الثلاثة ولا نريد الا ما يجمعنا على كلمة سواء
واريد ان انعش ذاكرتك اين كانت القاعدة او داعش عندما استولى الايرانيون على السفارة الامريكية واخذوا ما يقارب من خمسمائة رهينة وعندما قام حزب الشيطان بتفجير السفارتين الامريكية والفرنسية في بيروت وعندما ملآ حافظ الاسد مدن وقرى لبنان بالدماء وعندما ارتكب بشار مذابحه في سوريا وكانت الثورة سلمية ويقتل المتظاهرون بلا رحمة ولن احدثك عن سجن تدمر وفروع المخابرات لانك تعرفها جيدا ان لم تكن عنصرا يمارس ساديته فيها
الارهاب هو فعلا من صنع الخميني واتباعه والارهاب المضاد الذي الصقتموه في الدين الاسلامي الحنيف وهو منه براء فاما ان يكون من صنع الخميني وورثته او رد فعل على جرائمه هذه هي الحقيقة التي يمكن ان تراها لو فتحت عينك الاخرى اما اذا اردت ان ترى بعين واحد فهذا شانك
ههه , جاء مسيحي ليعلم على دين المسلمين!! قبل عدة أيام هاجم ( مسيحي مختل ) كنسية في الولايات المتحدة وقتل اناس ابرياء ولم يذكر احد انه عمل ارهابي ( لأنه ليس مسلما” ) طبعا” ووسائل الأعلام المغرضة لم تجد مادة دسمة للهجوم على معتقدات المسلمين , عندما اسقط الطيار الألماني ( المسيحي ) طائرته المليئة بالركاب لتصطدم بجبال الألب فقط لأانه كان يعاني من اضطرابات نفسية !! وكذلك ذلك النرويجي المسيحي المعتوه الذي قتل عشرات المراهقين فقد تبين أنهم جميعا” ( مرضى نفسيين ) !! ويسدل الستار على الجريمة كأن شي لم يحدث ولكن عندما يرتكب مسلم جريمة نحن نعلم تماما أن ورائها ماورائها يصبح الاسلام هو الهدف وهو منبع الأرهاب !!! كلنا نعرف منبع الارهاب الحقيقي عبر تاريخ البشرية فهل نسيت افلران الغاز النازية و 6 مليون هندي أحمر و ملايين الضحايا في حروب الجشع و ضحايا محاكم التفتيش وملايين المسلمين في حملات الصليب القذرة على المشرق و جرائم الروس في الشيشان و الصرب في البوسنة و الأميركان في افغانستان و العراق وفييتنام وغيرها الكثير على انعدام الحس الانساني في دينكم!!! لا تزاود علينا ايها المسيحي السوري فشتان بين دين الرحمة للعالمين ودين لم يترك قارة دون ان يولغ فيها في دماء البشر باسم المسيح المخلص , أقرأ في كتابك ان كنت تعرف أن تقرأ اللاتينية كم مرة ذكر فيها قتل الأطفال والنساء والشيوخ بالسيف و حرق القرى صراحة !!! رجاء انشر يا عكس السير لكي لا يتطاول مجرمو العصر على معتقدات المسلمين.
عربي يقطع رأس الرجل الفرنسي الذي كان يعمل في شركته. هذا هو الغدر، إنه جزء من الحضارة التي ينتمي أليها اللبواني. حوادث الغدر هذه مألوفة لدى الكثير من العرب