الوحدات الكردية تؤكد تسلل العشرات من مقاتلي تنظيم “داعش” لمدينة تل أبيض .. و المرصد يتحدث عن سيطرته على الحي الشرقي

إذا من أكثر من سنة وتركيا عم تقدم سلاح ودعم لداعش يللي قيادته من جيش صدام حسين البعثي ومع ذلك فشل في تحقيق أهداف تركيا باشعال حرب بين العرب والاكراد بل العكس نال الأكراد اعجاب احترام المجتمعات المتحضرة. الأكراد لم يذبحوا جنود سوريين أما .اعش فقد فعلت. الاكراد لم يخطفوا النساء ولم يحرقوا اسرى أما تنظيم الدولة الاسلامية أحرقت طيار عربي اردني مسلم.

نعم نعم..صحیفة الترکی قالت النظام یتعاون مع داعش…افضل دلیل علی اثباتها هو ان بعد القلق الترکی من تشکیل کیان کردی علی حدودها فجاءة داعش یعود من جدید!!

فعلا لا يستطيع المرء ان يصلح ما افسده الدهر, وفي حالة الدهر هنا اخذ النظام البعثي هذا الدور وعمل غسيل لأدمغة غالبية السوريين وبالاخص العرب, ولكن للملاحظة ليس أكثر, لتعرف تاريخ مجيئكم الحقيقي لهذه البلاد, تستطيعون مراجعة كتاب القومية وهناك ذُكر حرفيا بأن العرب قدمو لهذه البلاد بالقرن السابع الميلادي, وللجاهلين التاريخين, سوريا اصبحت اسلامية ومن بعدها عربية مع مجي الفتح او عند البعض الاحتلال الاسلامي بعام 635 م, وقبلها لم يكن هناك تواجد للعرب الا في حالات قليلة. وبالطبع خلال فترة 13 قرن غُيرت شخصيات كتيرة واصبح الجميع تحت مسمى عرب (مستعربين), ولمن يرفض ذلك, هل فكرت يوما لماذا لا يوجد من هم ذو عيون ملونة (خضراء او زرقاء) بشبه الجزيرة العربية, في حين ان المدن الرئيسية بسوريا مليئة بهم, طبعا ببساطة ومع احترامي للجميع لانهم كانو ضعيفي الارادة وغُيرو مع الزمن.

هههه داعش تلعب مع الأكراد لعبة القط والفأر وكلاهما أداة من ادوات الغرب التي ابتلينا بها , قال تلقى التنظيم اسوء هزيمة على يد الأكراد , كم هي جملة سخيفة هذه الجملة, هل يملك الأكراد وزنا” على الأرض اصلا” لولا الغطاء الجوي الاميركي؟! لولا طيران التحالف لكان اقصى ما يستطيعه الكورد هو التطاول على المدنيين العزل من تركمان وعرب لا أكثر , ولكانت داعش تقيم امارتها الظلامية في قلب كردستانهم , ثوران يتناطحان فليكسرا قرون بعضيهما وماعلينا سوى الفرجة والدعاء بأن يخلصنا الله منهما فكلاهما يحمل مشروعا” متخلفا” فالكورد بكانتونهم الشيوعي الاقصائي المتخلف والداعش بامارتهم الظلامية التكفيرية المتخلفة.

فلتتفرجوا علينا و نحن نتقاتل مع الإرهابيين فنحن منذ زمن طويل نتفرج كيف يذبحكم رئيسكم الأهبل وهذا الفيلم يروقنا جداً , اللهمن أضرب الظالمين بالذين أظلم منهم . قريباً جداً سينقرض شيئ اسمه (سوري)موالي كان أم معارض عندها ستُقبّلون أقدام الكورد كي تعيشوا بينهم ولكننا هذه المرة سنلفظكم إلى بواديكم وبلا رجعة أنتم والتركمان.

كوردستاني : ابشرك أن شمس زراداشتكم لن تشرق ابدا” , لم تنجحوا طوال تاريخكم في بناء كيان لان بناء الدول يحتاج الى الرجال والرجولة شي لا تمتلكونه الا على المدنيين العزل , لم تفلحوا من قبل و لن تفلحوا ابدا” , ستهزمون وتولون الدبر رغم انف ربكم الشيوعي الأرميني المعتوه اوجلان و اربابكم من الغرب الذين تأتمرون بامر أحذيتهم , عودوا لجبال قنديل التي جئتم منها انتم وهمجيتكم فلا أرض لكم هاهنا, عندما سنتفرغ لكم سترون منا ما لا يعجبكم.

ههههههههه وكمان هههههه وكمان هههههه…………..عاشت كوردستان.

أبو طعزين : أنا من خلال حديثي لم أحددك بالضبط من ضمن الحمير ولم أناديك أنت بالضبط ولكن كشفت نفسك بنفسك بأنك من ضمن الحمير الذين ذكرتكم.شكراً لسرعة بديهتك .عاشت كوردستان.