رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ينتقد تنامي معاداة المسلمين

قال رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا “بات من المعتاد اعتبار، وكأن هناك سببا واحدا للإرهاب وهو الإسلام”. وأضاف مزيك في تصريح لصحيفة “دويتشه فيرتشافت ناخريشتن” الألمانية موضحا “إننا نعيش اليوم بشكل واضح تنامي العداء والتهديدات. فقد بات ارتداء فتاة للحجاب في الشارع مشكلة، وبات عليها انتظار التعرض لمضايقات”.

واستطرد مزيك أن هناك مجالا آخر تغيرت فيه الحياة اليومية للمسلمين في ألمانيا: “90% من المسلمين يفضلون استعمال سياراتهم الخاصة بدلا من وسائل النقل العامة خوفا من مفاجئات غير سارة في الأماكن العامة” وأضاف “نحن المسلمون تعلمنا أن نكون حذرين، ونعيش في وضع مقلق. هناك اعتداءات، وتجاوزات وحقد، كما أن الاعتداءات الجسدية تزداد”.

وطالب مزيك وسائل الإعلام بمزيد من التدقيق في تناولها لموضوع الإسلام “لقد اعتدنا الحديث عن الدولة الإسلامية، من المفروض وضعها على الأقل بين مزدوجتين”.وإلا هناك مخاطر ترسيخ ربط دهني بين الإسلام والإرهاب يقول مزيك. (DPA)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

5 Comments

  1. ياسيد لماذا في نفس الوقت لا تنتقد عالمك الاسلامي الذي يمارس اللاانسنيه مع غير
    المسلمين في بلاد الاسلام فهم محرومون من اي حقوق وخاصة المسيحيين منهم فلا يحق لهم ممارسة شعائرهم الدينيه ولا حتى ترميم كنائسهم فيقتلون ويهجرون من بلادهم
    التي اغتصبها المسلمين بعزواتهم التي مازالت تمارس الى اليوم٠
    المشكله هي ان دين محمد يعتبر كل العالم كفارا ولا يود ان يعيش مع غيرالمسلمين
    فلماذا تذهبون الى بلاد الكفارفنيتكم خبيثه فتودون اسلمتها٠
    ان الاسلام هوقمة الكراهيه والشوفينيه والارهاب لغير المسلمين والحقيقه تزعج معظم
    المسلمين يعلمون ذلك فكل التنظيمات الارهابيه بالعالم هي اسلاميه ٠٠
    قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و برسوله

    1. لا أدري مدى الغباء والنجاسة التي انت مجبول بها ، لأن كذبك وجهلك لا ينطوي على اي أحد و حقدك الوضيع مثلك لا يمكن ان يمر على احد ونحن ندرك كيف ان المسيحيين وعلى مدي العصور يعيشون و يمارسون عقيدتهم بكل حرية في كنائسهم و بيوتهم و محلاتهم وفي الأماكن العامة . ولو كان ما تفتري له حقيقة لما وجدت كنيسة او مسيحيا واحدا في بلاد المسلمين.
      كفاك كذب يا قذر … لن تستطيع ان تمس او تنال شيئا من كل كلامك الخبيث ….

  2. ايه هن نور و غجر، مفكرين حالن بتركيا.
    عديمين الاحترام، وسخين، صوت عالي، عصابات، قتل ،ضرب….
    ببساطه مشكله الناس مو مع الاسلام، مشكله الناس مع الاتراك.

  3. لا اخ سوري مغترب، المسيحيه دبحو ناس بما فيه الكفايه….
    يعني اذا واحد تركي مسمي حالو مسلم و هو ما بينطق اللغه العربيه، من وين هاد رح يفهم مغزى الاسلام. نفس الشي بافغانستان و تركمنستان….الخ.
    الشغله اللي معك حق فيها انو الناس اللي بيتخبو تحت رايه الاسلام، شروا كتير من المعلقين و المرتزقه اللذين يقاتلون الجيش السوري، من الاساس دواب و همج.