سيارة مفخخة تودي بحياة قيادي معارض مع عائلته بريف إدلب

علم عكس السير من مصادر ميدانية في ريف إدلب، أن سيارة مفخخة أودت بحياة قيادي معارض، وواحد من أوائل حاملي السلاح ضد نظام الأسد.

وأكدت المصادر أن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة كان يستقلها في مدينة سرمين، ما أدى إلى استشهاد القيادي في حركة بيان “بسام عبد الرزاق” وابنه وزوجته.

وسبق لعبد الرزاق، أن فقد أبناء أخيه على يد تنظيم “داعش”، حيث قام لواء داوود التابع للتنظيم بتصفية ثلاثة منهم.

ويقول ناشطون معارضون، إن عبد الرزاق يعتبر من رجال الثورة الشرفاء الذين لم يسبق لهم أن حادوا عن أهدافها.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

5 Comments

  1. حین تفتحون الحدود للمقاتلین الاجانب ، فیاتی ای واحد منن باجندته الخاصة…فاشتراکهن معکن فی بعض الشئ لایعنی ضرورتا الاشتراك فی کل شئ…اذن تصدمون ببعضکن البعض…

    1. الذي ترك الحدود مفتوحة هوالنظام المجرم في البداية كان ذلك متعمدا لخلط الاوراق وبعدها اصبح ذليلا عاجزا عن ضبط الحدود
      وانا شخصيا ضد تسرب الاجانب ولكن المسؤولية بكاملها تقع على نظامك المجرم وبالمناسبة هل حزب الشيطان وعصابات الحشد الشيعي العراقية المجرمة والافغان والباكستانيين وقاسم سليماني وعصابات حرسه الثوري هم سوريون
      قاتلكم الله لوقاحتكم قبل اجرامكم

  2. الباطل المجرم والذي يضم الوانا وشيعا واحزابا واعراقا ومتنافسين ومتفاهمين يتوحدون كلهم في جبهة واحدة ضد الحق الذي لالبس فيه ولا غموض
    ايران المجرمة وراس الافعى تمد يدها النجسة الى كل من تدعي عداوتهم الى اسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الاوربي وتمد يدها لمن تسحقهم في بلادها مثل الاكراد وعدد من السفلة المنحطين من العرب السنة الذين يخدمون مطامعها وللمسيحيين مثل عون الانتهازي وعصابته والدروز وازعرهم وئام وهاب وتجند الافغان والباكستانيين وكل من هب ودب ومستعدة لاي تنازل واي انحناء في سبيل تحقيق باطلها واجرامها
    وتدفع بالشيعة الى اقصى حدود الاجرام والتطرف وينقاد هؤلاء لها كالبغال المعصوبة الاعين على الساقية وليس هنالك مثال اوضح من مجرم الضاحية وحزبه الافاق والذي يريد ان يحرر القدس عن طريق الزبداني والحسكة والسافل الحوثي والخائن علي عبدالله صالح وبائع الكلاسين المالكي وحشده الشيعي القاتل الحاقد
    اما النظام المجرم في سوريا فليس بحاجة لتوضيح او شرح
    وانتم يامن ثرتم ضد المجرم والمجرمين تفرقتم للاسف شيعا واحزابا وبدلا من توجهوا بنادقكم كلها وبيد واحدة ضد النظام المجرم وحلفائه لاسقاطه واسقاط الباطل والظلم الذي يمثله يريد كل واحد منكم ان يسير الكل على المنهج الذي يعتقد بصحته ويرتكب الجرائم ضد الثائرين خدمة للنظام المجرم ولا يقول لي احد ان هذا من الثورة في شيء بل هذا هو عين الخيانة للثورة والذي يقدم عليه مهما سمى نفسه ومهما قدم من دستور او منهاج فهو خدمة الباطل والنظام المجرم والعدو الاكبر الفرس ومشاريعهم
    الان امامكم احد امرين اما تبقوا على حماقتكم خدمة للعدو الفارسي وباطله واما ان تكونوا يدا واحدة ضد هذا العدو المجرم وباطله فكل البنادق والايدي والالسنة في اتجاه واحد لدحر النظام وسيده الفارسي واذناب الفرس ايا كانوا ومهما كانوا وسيكون الانتصار حتميا وبعدها لكل مقام مقال اللهم اشهد اني قد بلغت

  3. نفس سيناريو الرقه يتكرر في إدلب,اغتيال قضاه وتصفيه قاده الجيش الحر على يد المتطرفين ثم تدخل داعش بمساعده الكتائب الاسلاميه وتسيطر