علويو سوريا و شيعة العراق و حوثيو اليمن قضيتهم واحدة .. شيعة لبنان يدعمون تدخل حزب الله لصالح الأسد و يشعرون بمزيد من الأمان
ترف إجراء استطلاعات الرأي ليس حكراً على المسيحيين، مؤسسة “هيا بنا” ومديرها التنفيذي لقمان سليم ارادت تعميم الاستطلاعات على الطائفة الشيعية أيضاً، رغم ان النتائج ليست كما يشتهي سليم المعارض لسياسات الثنائي الشيعي “أمل” و “حزب الله” وقد أيد 78,7 في المئة من المستطلعين تدخل “حزب الله” في سوريا وتبريره لهذه النسبة “أن الشيعة خائفون”.
وبالطبع فإن نتائج الاستطلاع، بحسب ما أوردت صحيفة “النهار”، ليست كما يشتهي البعض لكن سليم يتقبلها ويعلنها على الملأ.
جاء في مقدمة الاستطلاع، انه نظراً الى تعدد الادوار التي يقوم بها “حزب الله”، فإن اجراء استطلاع حول مواقف الشيعة بدا غير ذي أهمية بالنسبة الى الكثير من مراكز القرار المحلية والدولية، وخصوصاً مع التوأمة بين “حزب الله” والمجتمع الشيعي وهذا ما ادى الى فقدان المعلومات الاساسية عن حجم هذه العلاقة ومداها بالارقام.
ويشرح التقرير ان جمعية “هيا بنا” اجرت استطلاعها الاول عن اتجاهات الشيعة العام 2013 في الضاحية الجنوبية، استناداً الى واقع ان الضاحية تمثل أكبر تجمع سكني شيعي ومن كل مناطق لبنان وفئاته.
وأجرت الجمعية استطلاعا ثانيا عام 2014، وها هي اليوم تقدم استطلاعها الثالث 2015 ، وقد قررت توسيع هامش الاسئلة بهدف الحصول على فهم نوعي واحصائي أفضل لاتجاهات الرأي العام اللبناني الشيعي بهدف التوصل الى فهم أفضل للمجتمع اللبناني.
ويخلص واضعو التقرير في نهاية مقدمته التحليلية الى أن استطلاعه يهدف الى اثارة النقاش حول كل القضايا المطروحة شيعياً ولبنانياً بهدف تعزيز السلم الاهلي والعيش المشترك.
وفي ما يلي نتائج العينات الاحصائية التي جرت على 1000 شخص بواسطة شركة متخصصة، ونسبة الخطأ 3 في المئة، ويتوزع المستطلعون في الانتماء الجغرافي بين 60 في المئة في الجنوب، 15 في المئة في بيروت وجبل لبنان، و25 في المئة من البقاع.
– 81,3 في المئة يعتبرون ان الامور تسير في الاتجاه غير الصحيح ولديهم نظرة غير متفائلة.
– 43 في المئة يعتبرون أنفسهم في موقع الملتزم دينياً بالكامل، 44,7 في المئة ملتزمون بشكل اجتماعي معتدل، 12,3 غير ملتزمين.
– 33 في المئة من الملتزمين يؤيدون ولاية الفقيه، فيما يؤيد 34,7 في المئة مرجعية السيد محمد حسين فضل الله، و 21,9 في المئة مرجعية السيستاني(…).
– 66 في المئة يعتقدون ان حالهم المالية أسوأ من العام 2014.
– 86 في المئة يعتقدون ان اوضاع البلاد الاقتصادية اسوأ من العام 2014
– 52,8 في المئة يعتقدون ان اتفاق الطائف لم يعد مناسباً للبنان.
– 57,2 في المئة يرون ان الخطر التكفيري من أهم القضايا التي تواجه الشيعة.
– 55,6 في المئة يعتقدون ان الجنوب اللبناني أكثر اماناً من الضاحية والبقاع.
– 53,2 في المئة يعرفون شخصاً من محيطهم او بلدتهم وعائلتهم سقط في سوريا.
– 78,7 في المئة يدعمون تدخل “حزب الله” في سوريا.
– 79,9 في المئة يعتقدون ان تدخل “حزب الله” في سوريا يجعلهم يشعرون بمزيد من الامان.
– 61,5 في المئة قالوا إنهم يثقون بقائد معين يؤمن مستقبلاً افضل لعائلاتهم واختار هؤلاء السيد حسن نصرالله بنسبة 69,9 في المئة والرئيس نبيه بري بنسبة 17,2 في المئة.
– 61,9 في المئة يعتقدون ان العلويين في سوريا، وشيعة العراق والحوثيين في اليمن يقاتلون من أجل قضية واحدة.
ويقول سليم، ان الخلاصة الأهم تكمن في التطابق بين نسبة مؤيدي التدخل في سوريا، ونسبة من يشعرهم هذا التدخل بمزيد من الامان، ويعني ذلك ان شعبية التدخل في سوريا مصدرها الخوف الآتي من سوريا لا من تأييد النظام السوري”، ويشدد على أن “الشيعة خائفون اسوة بالطوائف الاخرى”.[ads3]
الخلاصة الأهم هي أن مصدر الخوف عند حزب حسن زميرة
هو ما لقوه من خزي وعار عندما دنسوا التراب السوري
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية :
( إن الروافض أكثر الفرق المنتسبة للإسلام كذبا ، و أكثرهم تصديقا للكذب و تكذيبا للصدق ، و هم أكثر الناس نفاقا و سمات المنافقين تظهر عليهم أكثر من غيرهم )
حسن زميرة بده يصل على القدس مرورا بالزبداني و درعا و الحسكة و حلب و القلمون و قطعانه يصفقون له و يضحون بأولادهم من اجله
شو مشکل لو 79.9 منهم یشعرون بالامان الاکثر بعد التدخل حزب الله فی سوریا؟…هذا یدل علی معنویاتهم العالیة… اما بنسبة ابن تیمیة:فشیخکم الکرام یقول اقوال کثیرة لایثمن دینار واحد…
سيتم ترحيلهم الى بلدهم الاصلي ايران وبالتوابيت الصفراء .
ساوي استطلاع آخر بتلاقيهم طائفة مجرمة اجرامهم جعلهم يخافون
حيث ان القاعدة لكل جريمة عقاب
المجرم يجلس و ينتظر العقاب من هنا جاء خوف الشيعة
و علويو سوريا يخافون من الشيعة اذا استقرت الامور لأن ذبحهم أولى
الخلااااصة يا سيدي أنو جايينكم بالذذذذبح يا كلاب إيران ولعنة الله عليكم وعلى داعش فكلكم تقاتلون لقضية واحدة وهي تدمير الإسلام ونخره من الداخل يا أعداء الله
جایینکم بالزززز….