لحظة وقوع التفجير الإرهابي الذي أودى بحياة العشرات في بلدة سروج التركية الحدودية مع سوريا ( فيديو )

لا مصلحة لاردوغان ولا للحكومة التركية بجريمة كهذه بل اعداؤها هم المستفيد منها وفي مقدمتها حزب الارهاب الكردي المسمى حزب العمال وله تاريخ طويل بالارهاب
او ايران وعملائها من النظام والطائفة المساندة له في تركيا او حزب الشيطان الفارسي ااو الدواعش الذين يتفننون في تقديم الخدمات لايران والنظام المجرم عن قصد أو غير قصد

أفعال بشار الأسد الحقيرة واضحة ونكهة حزب الشيطان واضحة في التفجير
وهذا فعل أهل التقية العلويون

لا زلمة يا شيوعي
الجزيرة العربية هي اصل الشعوب السامية والامبراطوريات السامية يلي حكمت العالم القديم وصولا للدول الحديثة كالاموية والعباسية والاندلس
وتذكر انو هدول يلي حكموها هني من اهل قريش
ومكة كانت مدينة مو بدوية
البدو هني غجر العرب بالضبط كالاكراد يلي هني غجر ايران او الفرس
انتو ما كان حدا سمعان فيكم ولا عاملكم اي قيمة الا بفضل صلاح الدين الايوبي يلي هو بنى اول واخر دولة بيحكمها الاكراد غجر ايران
انتو من الشعوب الفاشلة متل الشعوب الافريقية

انت ومن تمثل لصوص متسلقين ارجعو الى ارضكم التي طردتكم ايران منها نحن استقبلناكم كضيوف في ارضنا نحن نحتر الاخوة الاكراد الذين يحترمونا ويشاركونا الارض والعرض والدين اضافة الى ان الفصيل الاقوى بالدولة الاسلامية وكبار القادة هم من اخوتنا الكرد

ما هذه السخافة .. في اي واقع تعيشون أيها الأكراد .. ومتى ستستيقظون من أحلامكم وأوهامكم ..
عن أية صورة مبهرة تتحدث .. وعن أي حماية والتهجير العرقي والطائفي يجري كل يوم في تل أبيض وقراها!!!!؟

ما الذي تغير حتى أصبح الكردي الذي لا يجرؤ على المطالبة بجنسيته المسحوبة منه بطلاً يتحدى الجميع؟
أين كانت تلك البطولة والكردي ممنوع عليه أن يكون أكثر من بويجي في منشية حلب؟
أم تراكم خدعتكم الضربات الجوية لأمريكا وصدقتم أنكم منتصرون وأنكم لوحدكم تستطيعون أن تحاربوا؟
في أية لحظة من الممكن أن تتغير توجهات أمريكا وتستبدلكم بخادم جديد … ووقتها ستتركم ليلتهمكم كل من تجرأتم على مخاطبته بلهجة القوي والمتحدي. وأنتم ما تعلمتم الكلام في العلن لو لا بطولات وثورة الشعب السوري العظيم ..
ليت أمثال (مجلط العثمانيين) يفكر للحظة واحدة … ماذا لو تخلت عنكم أمريكا فجأة (وهذا سيحصل عاجلاً أو آجلاً) … كيف ستكون عاقبتكم وأنتم تتصرفون بحماقة ضد من لم يعاديكم في أي يوم من الأيام بينما تساندون من كان يحرمكم من حتى حق المواطنة ؟!

أراهن أن بعض الأحزاب الكردية الإرهابية المأجورة ستجر الأكراد لتذوق ويلات ومصائب لم يعرفوها من قبل، والأيام ستثبت أن الهلاك هو نصيب كل من يخدع نفسه ولا يعرف حدوده التي تفرضها الحقيقة والواقع.
حجم الأكراد الحقيقي هو حجمهم عندما كان يخضعهم حزب البعث ويحرمهم من الجنسية ويقمعهم بعدد لا يتجاوز 100 عنصر مخابرات … وسيعودون لحجمهم قريباً … التغيرات في المنطقة قادمة والأكراد ستنتهي مهمتهم ووقتها لكل حادث حديث.