أوباما يجدد لأردوغان التزامه بحماية الأمن القومي لتركيا و التعاون ضد ” داعش “

بحث الرئيس الاميركي باراك أوباما ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، خلال اتصال هاتفي الأربعاء، الحرب في سوريا والعراق والمعركة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، حسب ما أعلن البيت الأبيض.

وجاء، في بيان، أن الأمن في المنطقة يبقى أولوية، واعدا بالعمل الوثيق مع تركيا حول عدة قضايا.

وأضاف البيان أن الرئيسين بحثا “التعاون المستمر والمكثف في المعركة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، وجهودهما المشتركة من أجل فرض الأمن والاستقرار في العراق، وكذلك إيجاد حل سياسي للنزاع في سوريا”.

وقدم أوباما تعازيه لتركيا على خلفية الاعتداء الإرهابي الذي نسب إلى تنظيم “الدولة الإسلامية” وأوقع الثلاثاء 32 قتيلا ومئة جريح في سروج/سوروتش (جنوب) بالقرب من الحدود مع سوريا.

وأكد بيان البيت الأبيض أن الولايات المتحدة وتركيا “ستبقيان موحدتين في المعركة ضد الإرهاب”.

وأكد الرئيسان أنهما سيعززان جهودهما من أجل القضاء على تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتوجهون إلى العراق وسوريا، وكذلك من أجل أمن الحدود التركية التي يمر عبرها العديد من المقاتلين للانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية”.

وأشار البيان إلى أن “الرئيس أوباما جدد تأكيد التزام الولايات المتحدة بحماية الأمن القومي لتركيا”. (AFP)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

  1. باراك أوباما هو أخبث رئيس امريكي في تاريخ أمريكا فهو يفعل عكس مايقول تماما..

    فخلال 5 سنوات من الثورة السورية وارتكاب عصابات بشار مئات المجازر المروعة بحق مئات آلاف السوريين واستعمالها للسلاح الكيماوي ضد المدنيين كان أوباما يرسل التهديدات الكاذبة والخطوط الحمراء لبشار المجرم ولكنه في الواقع كان يعطيه الضوء الأخضر للاستمرار في مجازره ضد الشعب السوري..

    أما اليوم فان أوباما يدعم الأكراد ويستعملهم كأداة لحرب داعش ولتهديد تركيا والضغط عليها كي تقبل بالمخططات الأمريكية في المنطقة وهي استمرار حكم الطاغية بشار واستعمال فخ داعش لاستقطاب أكبر عدد من المتطرفين الإسلاميين الى سوريا والعراق ومن ثم القضاء عليهم على مدى عشرات السنوات والتي يضمن فيها بشار المجرم حكما لما تبقى من سوريا ولو على حساب سفك دماء وتهجيير ملايين السوريين وكل ذلك برعاية واتفاق وخطة إيرانية-أمريكية قذرة..

    على أردوغان عدم إدارة الظهر لباراك أوباما والتدخل السريع والفوري في شمال سوريا ودعم الجيش الحر دعما غير محدود لتطهير شمال سوريا من كل داعشي إرهاب او شبيح إيراني وإقامة منطقة عازلة تنهي معاناة ملايين السوريين..

    وعلى الاخوة الأكراد عدم السماح لأمريكا وايران وبشار المجرم بأن يستعملوهم كأداة ومحرقة لمخططاتهم القذرة والتعاون مع أردوغان لأنه الرئيس التركي والانسان المسلم الأصدق في إعطاء الأكراد حقوقهم المسلوبة… فيما لو أتى غيره الى الحكم من الأحزاب القومية التركية المتطرفة فان الحرب المدمرة ستعود وتعصف بالأكراد داخل وخارج تركيا ويستمر مسلسل القتل التشريد بحقهم وحينها لن تنصرهم لا أمريكا ولا ايران بل سيكونون ضحية حمقهم وعدم قراءتهم للواقع بصورة صحيحة بعيدا عن التطرف والأنانية والشوفينية القومية التي أودت باتباع حزب البعث العربي البائد الى الحضيض..

    والعبرة لمن يتعظ بغيره ويفعل بما يمليه عليه دينه وضميره..

    1. المشكلة ايها الاخ الكريم ان تركيا ترفض التعاون مع الاكراد. الاكراد يعلمون أن من مصلحتهم التفاهم التركي الكردي. الاكراد لا يريدون أبدا معادة تركيا

  2. الله يحشركن مع بعض انتم واتباعكم من المنافقين والكفار وسينتصر الاسلام وسيرفرف راية لا اله الا الله محمد رسول الله في كل بقاع الارض وستكون خلافة اسلامية كما اخبر النبي عليه الصلاة والاسلام

  3. وأشار البيان إلى أن “الرئيس أوباما جدد تأكيد التزام الولايات المتحدة بحماية الأمن القومي لتركيا”. (AFP), أمريكا تريد الحفاظ على أمن تركيا المسلمة الطاهرة و قائدها المسلم السلطان أردوغان!!! يبدو أن أمريكا أسلمت و ليس لدينا خبر!!! أو أن تركيا عضو الناتو و الحليف الاستراتيجي لأمريكا و الغرب و إسرائيل بقيت كما أرادها أتاتورك الأب الماسوني الروحي للأتراك المسلمين!! ما عم تظبط اشلون ما قلبناها!! راح تظبط بحالة وحدة أنه لا زالت تركيا منافقة و متاجرة بالاسلام و بقيت على دين أتاتورك!

    1. غريب كيف الجمل لا يرى حدبته …. هذه قمة النفاق والشذوذ والكره والقذارة وقد عهدناها من الأكراد منذ وقت طويل وليس من الغريب أن تصدر عنهم الترهات والكلام المتناقض …
      من الذي يحمي أمن الأكراد .. من الذي تدخل من أجل أكراد كوباني .. هل هو صلاح الدين الأيوبي ..
      من الذي دعم أمن أكراد العراق وصنع لهم إقليم خاص بهم !!!!!!!!!!!!!!!!؟
      من الذي يصدر الأوامر للأحزاب الكردية .. وعلى من تعتمدون بالسلاح والمال .. هل على الخلفاء الراشدين أم على أمريكا التي تتساءل إن كانت أسلمت وليس لك خبر ..
      عفواً نسيت أن أكثركم شيوعيين ولا تعترفون بالإسلام …

  4. القزم ايردوغان ياخذ الاوامر من سيده و سيد جميع الاقزام الملتحين المقملين هكذا هم انتم يا كلاب دائما ذليلين

    1. اذهب وخذ نصيبك من الأموال الأمريكية ((الكافرة)) التي تصل إلى قردستان لقاء تنفيذ الأوامر الأمربكية وأجنداتها …
      حتى كلبك عمو شنبو أوجلان كان يتلقى فلوس وراتب من روسيا … (المسلمة جداً)

  5. يا أردوغان هذا الخبيث سيوصلك للهاوية فاحذر أن تصدقه وواضح أمامك كيف غدر بأصدقاء أمريكا وارتمى في حضن الخامنيئ

    لقد باع أمريكا بأكملها لايران والقرارات الامريكية أصبحت تصدر من طهران وترسل للكونغرس ليصادق عليها

  6. هذا البطل فارس التمو ابن البطل الشهيد مشعل التمو الذي لا يستطيع أحد من أقزام البي كا كا أن يزاود عليه في أي موضوع يتعلق بحقوق الأكراد وحرية الشعب السوري عامة …
    انظروا ماذا غلى هذا الخبر عن فارس تمو وهو الكردي ابن العائلة السياسية العريقة والذي يعرف ما يقول عن خبرة وتجربة شخصية:

    وجه فارس تمو إبن الناشط والسياسي الكردي الشهيد مشعل التمو، عضو المجلس الثوري الكردي السوري، رسالة مصورة حمل فيها حزب العمال الكردستاني ومشتقاته ما يحصل للأكراد في القامشلي وعفرين، مؤكداً أنهم عملاء للنظام السوري.
    وقال تمو في الرسالة المصورة التي نشرت على موقع يوتيوب : ” ثوار الحرية السورية الثوار الكرد أنحني أمامكم لأنكم الزعماء والقادة في ثورة الحرية إلى جانب إخوتكم من كل السوريين .. لأنكم العظماء الصامدون بوجه النظام الدموي الذي يحتل سوريا وبوجه أدواته لزرع الفتنة الطائفية والقومية التي زرعها في مجتمعنا السوري والكردي من خلال حليفه الكردي حزب العمال الكردستاني ومشتقاته الإسمية حيث دخل إلى شارعنا السوري كفرع أمني كردي للقضاء على الثورة من خلال حملات القتل و الخطف بحق السياسين والثوار الكرد.
    ومانشاهده اليوم في قامشلو دليل تعاقد مؤقت مع النظام حيث يتم تسليم المناطق الكردية إلى قوات النظام التي لم تغادرها أصلاً حتى بعد عمليات التحرير المفبركة.
    وما يجري في عفرين الجريحة التي غدروا بها وبأبنائها لمساعدة الشبيحة في نبل والزهراء وكعادتهم في ابتزازا العاطفة القومية وتحريض الفتنة بدأ إعلامهم ومرتزقتهم ومصفقيهم في التجييش وإيهام الكرد بهجوم العرب و الإسلاميين على عفرين لتجنيد اطفال عفرين وارسالهم الى الجبهات.
    كما تعمدوا مصادرة كل شحنات الطحين والادوية الذاهبة إلى عفرين وتخزينها في مستودعاتهم لابتزاز حاجة الاهالي والادعاء بأن الجيش الحر هو من يمنع دخولها الى عفرين كما ينقضون اي هدنة لفك الحصار لزيادة مكاسبهم التحريضية خدمة للنظام وشبيحته في نبل والزهراء على حساب معاناة شعبنا في عفرين.
    لذا نحن في المجلس الثوري الكردي السوري نناشد الشعب السوري والكردي عدم الانجرار إلى مخطط الاحتقان القومي، ونعلن بأن نضالنا هو ضد نظان الاسد ومرتكزاته الامنية بما فيها ذات الصبغة الكردية ، ولن نساوم على أي حقوقنا القومية أو على كون سوريا وطن قومي تعددي تشاركي، كما اننا لن نرضى بإذلال شعبنا الكردي السوري على ايدي ابناء جلدتنا تحت اي ذريعة من الذرائع”.

  7. اوباما ابو عمامة ولاكرامة وقردوغان بندوق السلطان .إثنان منافقان يتكاذبان على بعضهما البعض .ومن تحت الطاولة دعم غير محدود لقطعان داعش تفتك بالأبرياء وتجز روؤسهم.

  8. اول وورطة لتركيا من اوباما . . . انتبه يا اردوغان . امريكا شريرة ومالهاش صاحب . تلنئي بالنفس بهاليومين تلجاايين احسنلك . انتبه يا ردوغان امريكا وسخة وانتي نظيف . خليك بعيد عنهم . شعبك اولى بيك من هيك ورطة . اللهم اني بلغت . فاشهد

  9. سؤااااااااااااااااااااااااااال للأذكيااااااااااااااااء فقط:

    لماذا يركز تنظيم داعش الإرهابي دائما على توجيه تهديدات لأوروبا عامة ولفرنسا تحديدا بينما لم يوجه تهديدا واحدا لايرااااااان؟؟!؟؟

    الاختيارات:

    1. لأن داعش صنيعة إيرانية بامتياز ولايمكن أن تهدد من أوجدها وسهل تمددها في العراق وسوريا.
    2. لأن تنظيم داعش يريد أن يرهب الشعوب الأوروبية ويشوه الإسلام ويصور الثورة السورية على أنها ارهاب.
    3. لكي يوجه رسالة للأوروبيين عامة ولفرنسا خاصة (أكثر دولة تعادي نظام بشار وتنادي بسقوطه) أنه اذا سقط نظام بشار فان البديل سيكون تنظيم داعش الإرهابي الذي سيذبح الأوربيين في الشوارع.

    4. كل ماسبق أعلاه.

    ترسل الأجوبة الى أبو بكر الإيراني (البغدادي) أو الى السفارة الإيرانية مباشرة والجائزة هي برميل متفجر سيتم تسليمه فورا من قبل طائرات جيش بشار الغير إرهابي الذي يقتل الأطفال بطريقة غير وحشية كما تفعل داعش.

    اللهم افضح المجرمين والمنافقين أعداء الدين وانصر المظلومين على الظالمين أجمعين.