إدلب : إغتيال قيادي عسكري معارض من قبل ” جند الأقصى ” .. و توتر قد يؤدي إلى اقتتال

لعنة الله على الإسلاميين-وليس المسلمين- ومن والاهم والعلمانيين ومن آزرهم والمعتدلين ومن ساندهم. جميعهم لصوص وقطاع طرق وطلاب إمارة، ودونها لايتوانون عن سفك الدم الحرام واستباحة الأموال وهتك الأعراض ومن ثم الاحتكام إلى محاكمهم الشرعية -التي بالمناسبة ليس لها من الشرع إلا الاسم- أو المدنية التي ماتلبث أن تبرأهم ليخرجوا أكثر سوءا مما دخلوها.من كان يدور في خلده أن ثلة من الشعب السوري الذي كانت ترتعد فرائصه لرؤية سيارة الشرطة أو الأمن في الطريق تضمر كل هذا الشر والهمجية. هؤلاء المعارضون على اختلاف أطيافهم ومشاربهم ليسوا أقل سوءا من الأسد وزبانيته. كان الله في عوننا، مجرد التفكير في حال سوريا بعد الأسد يدفع المرء للجنون، ليس لأن حالها مع الأسد جيد ولكن لكثرة اللصوص والمجرمين من بعده. فتحت حكمه كنا نعاني من ظلم طائفته والمحسوبين عليه، واليوم بتنا نرزح ليس تحت عسفه وطائفته فقط، بل وإيران وحزب الله وشيعة العراق وسنته وسنة الأردن و الخليج و مصر و تونس وليبيا والمغرب وتونس والشيشان (داعش) وجماعة جزره و علوش و و و.

كلاب ويخلصوا بعض
الله ينتقم من كل ابن حرام خرب هذا البلد قولا او فعلا
كائنا من كان

كلاب عم يعضو بعضن كلب وحرامي فطس

بعد ان افلس النظام النصيري ودمرت معظم قواته لم يبقى امامه سوى زرع الفتن بين المجاهدين مستغلاً تعدد الفصائل وتعدد توجهاتها ……… قال تعالى ((ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم))…..لاشيء يستحق ان يقتل من اجله المسلم اخاه المسلم