صالة للمناسبات تتحول إلى مركز لتسجيل اللاجئين في ألمانيا ( فيديو )

في مدينة باساو الألمانية على الحدود مع النمسا، قامت السلطات بتحويل صالة محلية للمناسبات إلى مركز لتسجيل اللاجئين.

الإجراء يأتي بعد تزايد عدد المهاجرين غير الشرعيين الواصلين إلى هذه المنطقة.

بداية العام كان يصل مئة مهاجر إلى المنطقة كل يوم، منذ بداية شهر تموز تضاعف العدد عدة مرات ليصل إلى 500 مهاجر يومياً.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. والله لتناموا بالشوارع ياسوريين…الالمان شعب عنصري بامتياز وسيجعل حياتكم جحيم على الارض

    1. سد بوزك وحاجتك مفرغ نفسك لتخويف الناس من الذهاب إلى المانيا وأوروبا …
      يومياً المئات والآلاف يذهبون ويستقبلهم الألمان ويضعونهم في أماكن جيدة ويوفرون لهم كل احتياجاتهم من لياس ودواء وفحوصات طبية .. حتى في رمضان حسبوا حساب الصائمين وصاروا يؤخرون لهم وجبة الغداء لتقدم في وقت الإفطار ..
      الحمد لله كل السوريين يشكرون وضعهم في ألمانيا …
      وهذه دعوة إلى كل السوريين اللاجئين في البلدان الأوروبية غير ألمانيا إلى ترك تلك البلدان والذهاب المانيا فوراً ..
      الرجاء كل من يقرأ كلامي ينصح كل من يعرفه بالتوجه إلى ألمانيا بدون تأخير ..
      اذهبوا إلى المانيا ولا تسمعوا ولا تلتفتوا إلى هذا المريض النفسي .. الجحش العتيق ..
      لا تذهبوا إلى ايطاليا أو السويد او هولندا او النروج .. اذهبوا الى المانيا .. ألمانيا فيها أكبر عدد من الجالية المسلمة في أوروبا ..
      لن تشعروا بالغربة ولن تفتقدوا الأطعمة التي تعودتم عليها .. ففي كل شارع يوجد مطعم عربي أو تركي يقدم وجبات تناسب أذواق السوري …
      ولا تسمعوا من أي شخص يقصد تخويفكم لغاية في نفس يعقوب .. فألمانيا لم تبعد أي لاجئ عن اراضيها .. والحصول على الإقامة شيء اوتوماتيكي .. وبعد ذلك بامكانكم العمل والدراسة مجاناً والدولة تمنحكم تعويضات ومساعدات ضمان اجتماعي وصحي والذي لديه أولاد أيضاً له مساعدات خاصة … والشعب الألماني يساعد الغرباء وخاصة ممن لديهم أطفال .. ستصلك كثير من المساعدات أيها الأخ السوري ..
      كما أن اللغة الألمانية سهلة التعلم ..
      فعليكم بالتوجه إلى ألمانيا وترك كل البلدان الأوروبية الأخرى …
      أقسم لكم أن عائلات سورية تعيش في إيطاليا ومعها جنسية ايطالية ..وأحوالها جيدة … تركت ايطاليا وهاجرت بصفة لاجئين الى المانيا .. لأنهم يريدون الأفضل والعيش في ظل الاقتصاد الأقوى …
      أما عن العنصرية فكلام فارغ .. وانجيلا ميركل امرأة حديدية سحقت وكسرت كل من حاول أن يتطاول على مهاجر واحد .. وها هم ما يسمى عصابات (النازيون الجدد) وهم شلة مراهقين عددهم بالعشرات .. قد زجتهم ميركل في السجون رغم أنهم لم يؤذوا أحد .. فقط لأنهم تكلموا بحق بعض المهاجرين .. فاشتكي عليهم المهاجرون .. فجمعهم البوليس في ليلة واحدة وزجوهم في السجون .. وهؤلاء كان وجودهم فقط في برلين وهم مجموعة صغيرة من الطلاب من مدرسة واحدة …
      الشعب الألماني مضياف ويحب الغرباء … خاصة إذا رآك تلتزم بالنظام وتحرص على عملك سيضعك فوق رأسه.
      أخي السوري … حاول تعلم اللغة الالمانية بسرعة والتزم بأنظمة البلد .. وبعد ذلك شخ على (الماني عتيق)، وعيش حياتك بشرف .. لك عملك وما حدا الو عندك شي …
      الى المانيا .. الى الاقتصاد الأقوى … الى بلد النظام الديمقراطي الحقيق .. لا تنتظرو اتركوا بقية الدول الأوروبية وتعالوا الى ألمانيا …
      أحكي لكم عن تجربة … جربت العيش في عدة بلدان في أوروبا وعشت في دول الخليج …
      لكن والحق يقال … ألمانيا بلد متطور .. وسابق تلك البلدان بمائة سنة من الحضارة والديمقراطية والعدالة والضمان الاجتماعي والتعليمي.
      إرســــــــــــــــاااااااااااااااااااااااااااااااااال التعليق ………… Enter

  2. يا محلا العنصرية اللي بتستقبلنا و بتشغلنا عندها

  3. باين عليك ابن حرام وحاقد واصلك وسخ ولكن نباحك لن يفيد وحقدك وحسدك على الناس سيرجع اليك , انا اطالب كل سوري ان يفكر جيدا قبل القدوم لأوربا لأن الوضع اصبح فعلا سييئا واذا ليس عليه خطر في بلده ان يصبر ويتعاون حتى يأتي الفرج

  4. هل شي كلو مؤقت و مرينا فيه الحمد لله هلق مبسوطين ومو ناقصنا شي غير ريحة البلد

  5. هذا التعليق لشخص محترم ومطلع وفهمان اسمه زياد ويرد فيه على شخص اسمه جميل شاهين وهو على شاكلة (جزماتي عتيق) .. سمحت لنفسي بأن أستعير التعليق و أضعه هنا رداً على الفاسق الجبان (جرباني عتيق) .. وهو تعليق يرد على هذا الكاذب وأمثاله بالدلائل القاطعة:

    من الواضح عند قراءة “المقال” أو “رأي الكاتب” أنه ينطوي على فرضيات خاطئة و توظيف معلومات صحيحة بعد صياغتها او اجتزائها بطريقة تخدم فرضية الكاتب.
    بداية، من يلجأ الى سبل الهجرة غير القانونية من السوريين لا يرى في الهجرة الى المانيا نزهة او ضرب من الغيرة والحسد. حيث تناسى الكاتب المعاناة اليومية التي يعيشها السوريين في سوريا وبلدان الجوار كلبنان او تركيا وووو…اضافة الى المستقبل المجهول الذي ينتظر هؤلاء كمستقبل شخصي او مستقبل اطفالهم وحقهم في حياة كريمة وتعليم ورعاية صحية تطرد شبح القلق الذي يعيش في نفوسهم كل لحظة.
    صحيح أن رجلة “التهريب” شاقة وفيها مخاطر ، الا ان من يقوم بها مدرك لهذه المخاطر قبل بداية الطريق عن طريق التواصل مع اشخاص كانو قد عبرو بها وعن طريق التقارير والمعلومات المتوافرة. بالاضافة، وعلى الرغم من تحذيراتك المنشورة في مقالات سابقة الا ان اعداد المهاجرين السوريين تزداد شهريا وهذا دليل ضيق الحال واليأس الذي وصل اليه السوريين وليس الى حمى اللجوء والنزهة!!!!
    بالنسبة للمعلومات الواردة في مقالك هي مجتزئة والواضح انك تعمدت اغفال الجزء الباقي لان من وصل الى هذه المعلومة من المؤكد انه اطلع على الجزء الباقي وكمثال على ذلك : المواجهات بين الالمان الرافضين للجوء مع الشرطة الالمانية في درسدن…والحقيقة كخبر موجود في صحيقة “die Zeit” و “der spiegel” الاسبوع الماضي هي: مواجهات في مدينة دريسدن بين المان من اليمين المتطرف الرافض لسياسة اللجوء مع المان من المناصرين لقضايا اللاجئين من حزب الخضر و احزاب اليسار و جمعيات اهلية اخرى.
    وفي نفس المدينة كان قد حشد 3 الاف يميني متطرف مظاهرة مناهضة للجوء الا ان احزاب الخضر واليسار والمنظمات المدنية حشدت في النقابل 25 الف داعم لاستقبال اللاجئين.
    صحيح أن هناك اعتداءات شبه يومية على مراكز اللجوء الا أنها لا تقارب تهديد الحياة او الاحؤاق للمراكز المأهولة وما تم حرقه هو مركز غير مأهول يعد لاستقبال اللاجئين …وكما تم حرق حاوية قمامة جانب مركز للجوء …كما يجب ذكر الزيارات اليومية للمنظمات والجهالت الداعة للاجئين الى مراكز استقبال اللاجئين…
    اما الحياة في المانيا وكأي بلد مهجر فيها من الصعوبات الخاصة بالمهاجرين كالتأقلم وتعلم اللغة وايجاد فرص عمل بالاضافة الى الحالة النفسية الصعبة للمهاجر عند وصولة نتيجة تبعات الحرب الدائرة في سوريا وهناك منظمات تقدم الدعم والرعاية النفسي…
    ومكتب العمل الذي يقوم بدفع تكاليف الحياة يتبع سياسة واحدة مع اللاجئين ومع الالمان العاطلين عن العمل في التأهيل والبحص عن العمل…واغلب السوريين لا يعنيه مكتب العمل ومساعداته الا كفترة مرقتة حتى يقف على رجليه من جديد ويجد عملا خاصا به…
    وانطباعات الالمان عن السوريين ايجابية جدا بسبب اقبالهم على تعلم اللغة وايجاد فرص عمل واندماجهم في الحياة الالمانية…والاحصائيات التي ذكرتها عن رأي الالمان باستقبال لاجئين خاطئة لان النسبة تختلف بين ولاية واخرى بشكل متباين جدا ….واعلى نسبة رافضة لسياسة اللجوء كانت في ولاية بايرن ووصلت الى 55% وليس 73%…بالاضافة الى الوجود العديد من الاحصائيات التي تختلف النتائج وفقا لللاسئلة والشرائح والهدف الساسي منها.
    الاقتصاد الالماني لا يتراجع بل على العكس حقق في السنتين الماضييتين وفق مؤشر الاقتصاد الالماني ارتفاعات هامة ومازال سوق العمل الالماني بحاجة الى يد عاملة وخبرات.
    المانيا كبلد يحكمها القانون وليس اراء واهواء الناس …المانيا بلد تعداد سكانه 80 مليون وفيه 16 مليون اجنبي كحد ادنى. واخر احصائيات مكتب اللجوء والهجرة لا يتجاوز عدد اللاجئين السوريين 150 الف لاجئ !!!!
    السيد جميل …..دع السوريين يختارون ما يريحهم فلم يبقى لدينا سوى الذكريات