أوغلو : نظام الأسد و تنظيم ” داعش ” يتنافسان بممارسة البربرية
توعد رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، “التنظيمات الإرهابية التي تستهدف تركيا، بأنها لن تبقى دون عقاب”، مؤكداً أن بلاده تحتفظ بجميع حقوقها بموجب القانون الدولي، وسترد على الهجمات بكل حزم.
جاء ذلك في مقال له، نشرته صحيفة واشنطن بوست، اليوم السبت، أكد فيه “أن الحرب على الإرهاب لا تعني انتهاء البحث عن سبل الحل”، موضحاً أنه عازم على طرح المسألة بشكل سريع لإيجاد حل منطقي لها، عقب تشكيل حكومة جديدة في البلاد، كما شدد على ضرورة أن تنهي منظمة (بي كا كا) أنشطتها الإرهابية، وأن تسحب عناصرها المسلحة من الأراضي التركية.
وأشار رئيس الوزراء التركي، “أن الأمن القومي التركي يواجه العديد من التهديدات، على الحدود الجنوبية، في الوقت الذي يتنافس فيه النظام (السوري) الفاقد لشرعيته، وتنظيم داعش الإرهابي، على ممارسة البربرية، وقتل مئات الآلاف في سوريا، فيما اضطر الملايين الآخرين إلى ترك منازلهم”، لافتاً إلى وجود مليوني سوري في تركيا.
وأكد داود أوغلو، أنه لا يمكن حل جميع المشاكل بالطرق الدبلوماسية، قائلاً “كما يوجد طيبون، يوجد أشرار ينبغي التصدي لهم”، مشيراً أن تركيا قدمت تضحيات جسام ضد الإرهاب، وأن عزيمتها لم تفتر، وأنها مستعدة لمواجهة أي خطر إرهابي.
وأضاف، أن بلاده بوصفها عضواً في التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب، تستخدم في الوقت الراهن كافة إماكاناتها الوطنية بشكل فعال، لإجبار تنظيم “داعش” على التراجع، وأنهم يتخذون خطوات مهمة بهذا الصدد، وفقاً للقانون الدولي، كما أوضح أن التوصل لاتفاق مع الولايات المتحدة الأمريكية، سيجعل الحرب ضد الإرهابيين بمعية الحلفاء أكثر فعالية، مبيناً بالقول “مع إزالة داعش من الحدود التركية، لا يكونوا (الحلفاء) قضوا على تنظيم إرهابي بشع وحسب، وإنما سيمدون يد المساعدة للمعارضة السورية المعتدلة، العنصر الوحيد الذي يقاتل ضد النظام وداعش”.
وبشأن الاتفاق التركي – الأمريكي، بيّن داود أوغلو أنه جاء إيماناً أن بإمكانهم من خلال العمل المشترك مع واشنطن، قلب اتجاه التطرف في المنطقة، وخلق أرضية مناسبة للاستقرار، مضيفاً “داعش يشكل عدونا المشترك، سنحاربه سوية بجميع إمكاناتنا المتاحة، حتى القضاء على أسلحته وفكره المتطرف بشكل تام”.
وخلص داود أوغلو، إلى أنه لا يمكن إنقاذ سوريا من أزمتها، ما لم يتم إبعاد نظام الأسد عن السلطة في دمشق، مؤكداً أن الأسد هو المسؤول عن إرتكاب المجازر والفوضى، التي أدت إلى ظهور داعش، وأنه لا يمكن القضاء على التطرف والظروف المواتيه له، ما لم يرحل بشار الأسد والمقربين منه.[ads3]
فهما وحشان يتمم احدهما الآخر ويخدم احدهما الاخر وياتي قبلهما شياطين الملالي وخاصة حزب الشيطان اللبناني الذي ساعدتموه على اطلاق سراح جواسيسه من اعزاز واعادهم قتلة مارقين الى سوريا بعد ان كشف عن وجهه القبيح
كلام سليم، ولو تفضلتم وتدخلتم منذ ثلاث سنوات لكنتم حميتم ملايين السوريين من التشريد والبراميل والمذابح. تذرعتم بأن العالم لا يسمح لكم بالتدخل في سورية، وها أنتم تتدخلون بدون إذن من أحد (نشكر الأكراد الذين دفعوكم إلى التدخل).
والله يا اخونجي لتنطردوا طردة الكلاب من تركيا كما طردتوا من مصر وتونس………………
ايران المجوسية عدوة الانسانية تدعم وتسلح وتشكل خلايا ارهابية جديدة في الشرق الاوسط ابتدائا من حزب الشطاني الارهابي الى داعش الى الحوثي الى بي كا كا الى عصابات الأسد جميعها تحت راية واحدة هي راية الارهاب الايراني المجوسي الحقير
لن ترتاح البشرية من الحروب ونزيف الدماء وتشريد الشعوب والجرائم قبل تدمير ايران الارهابية عدوة البشر والانسانية
والله نطقت الحقيقة ياوزير خارجية تركيا داعش والنظام يكملان بعضهما فالنظام أحد مؤسسي داعش والغرب المنافق يعلم
شو يا ابو حميد ما بقا نسمع انو في هجمات و غزوات داعشية على تركيا بالظاهر خلصت على قولة المشعوذة بثينة شعبان ضربتو الكراد هربو الدواعش سلملي على اردوخان قبح الله وجه
احلى الشي بس تطلع من تم واحد همجي تركي.
فعلا داعش عصابة مجرمة بس انتوا يلي فتحتوا حدودكم لمجرمي داعش حتى يدخلوا على سوريا ويقتلوا ويفجروا ويدبحوا ويسرقوا النفط وييبعوا لتركيا ويشردوا الشعب السوري
يعني انتم ايضا شركاء في الدم – أم نسيتم أيام العسل بين اردوغان والكلب بشار؟
و ماذا تسمي قتل تركيا لعشرة مدنيين و جرح العشرات نتيجة ضرباتها العمياء في كردستان و يقلدون الامريكان في اظهار صور تضرب اهدافا و النتيجة هي اصابة القرويين
الاغبياء الاتراك يعرفون بمجرد انطلاق طائراتهم من قواعدها يعرف حزب العمال ذلك و لديهم اماكن حصينة حمتهم لاكثر من ثلاثين عاما و لو كانوا فعلا جيشا قويا و لديه استخبارات فليمنعوا الهجمات داخل كردستان تركيا و قريبا و اذا استمر العدوان التركي سيتلقى ضربات قوية في استانبول و انقرة و اذا استمر الجيش التركي باستهداف المدنيين و لم يتحرك المجتمع الدولي لايقافه فعندها ما حدا احسن من حدا و ليتحمل من انتخب هذه الحكومة نتيجة خياراته
النظام وداعش متوحشون أما الأتراك فالتوحش والهمجية هي في دمائهم وثقافتهم. توحش ولا اخلاقية داعش تم في أقبية الاستخبارات التركية.