الميليشات النظامية تستعيد السيطرة على مناطق في سهل الغاب و ريف إدلب الغربي .. و طائرات بشار الأسد تدمر محطة زيزون
استعادت ميليشات النظام وحزب الله السيطرة على العديد من المناطق التي حررها جيش الفتح قبل أيام في سهل الغاب وريف إدلب الغربي، تحت ضغط القصف الجوي المكثف.
وقال ناشطون معارضون لعكس السير، إن القوات النظامية استعادت السيطرة على محطة زيزون الحرارية بعد أن دمرتها بعشرات الغارات الجوية، كما استعادت السيطرة أيضاً على تل أعور والمناطق المحيطة به.
وأكد الناشطون أن القصف الجوي الجنوني كان كما في معظم المعارك السبب الوحيد للتراجع وخسارة المناطق التي تم تحريرها.
وبعد الخسارة الفادحة التي منيت بها القوات النظامية على صعيد العتاد والأرواح والمناطق، شن الطيران الحربي والمروحي ما لا يقل عن 500 غارة جوية، كان أبرزها تلك التي أحدثت أضراراً كارثية بمحطة زيزون.
وكانت الفصائل المعارضة بثت صوراً تظهر المحطة سليمة بعد تحريرها وهروب عناصر جيش بشار الأسد منها، قبل أن تنشر لاحقاً صوراً تظهر قصف الطيران الحربي لها، في الوقت الذي بدأت فيه وسائل إعلام بالنظام بالترويج إلى تدميرها على يد “المسلحين”.[ads3]
بارك الله فيكم
كر وفر
لكم عودة فلا تحزنوا
صارت بأكتر من منطقة يجو الثوار يحررو منطقة ويقتلو جنود النظام يرجعوا بعد كم الجيش النظامي يدخل المنطقة وينسحبو الثوار وبعد كم يوم يرجعوا الثوار يعملو هجوم جديد يقتلو كمان جنود النظام …وعلمو على كلامي
ما سر عدم قصف النظام لاي حقل نفطي داعشي الذي اشعال سيجاره قد تحرق الحقل كاملا! ولكن يقصف اي محطه او حقل للثوار.اجيبونا يا دواعش بهائم كسرى وما سر عدم هجوم الدواعش على اي مدينه او قريه شيعيه او مرقد او مزار شيعي لا في العراق ولا في سوريا وتدميرها لكل اضرحه الصحابه والتابعين في اي مكان سني!
لافرق بين العلوين واسرائيل فالعلوين احرقوا سوريا وشردوا اهلها وكذلك اسرائيل قتلت وهجرت الفلسطنين
الخاسر الوحيد هو المواطن السوري الذي سيبقى بلا كهرباء لفترة طويلة وطويلة جداً ، ففي حرب العراق 2003 لم تضرب امريكا اي محطة كهرباء لعلمها انه بعد السيطرة على الدولة سوف تقوم بعملية بناء دولة ، ولكن هنا تتعامل مع همج من الطرفين ، ومثل صرمايتهم من الفتح الى الجيش السوري ، في هكذا حالات افضل القصف بالكيماوي او بالغازات السامة للحفاظ على المواقع الحساسة للشعب السوري ، لأنه سواء بالديناميت او بالكيماوي الهدف هو قتله ، فليست المشكلة كيف يموت بل جوهر المشكلة من هو الذي يموت وهنا الطرفان عسكريان وليس مدنيان ، لمعلومية السوريين نحن في لبنان لسنة 2009 كنا نشتري منكم كهرباء لأضائة قضاء عكار بالكامل طبعاً بفلوس وليس مجاناً ، والآن تغير الوضع قالحروب لها ثمن وثمن كبير جداً من تخلف المجتمع وتوقف التنمية الى ذلة المواطن وافتقاده الأمن والأمان ، والخازوق هو دخول مجموعة من المهووسين الأصوليين لأقامات دول ثيوقراطية على ارض سورية
انت لا تختلف عن نظام الفسد بالفكر الوحشي السادي , وهل قيمة الحجر تتساوى مع البشر , وحتى الحبوانات لا يجوز قتلها بالكيماوي
اصل البلاء هذا الحكم الطائفي المستبد. الاستبداد ينتج الحروب ما في اجمل من الحرية
الشباب الطيبة الي كانت عم تشفط بالمحطة بعد التحرير وتسحب صور سلفي و تعمل لقاءات حربية ميدانية رهيبة و تشبور بايديها وين طارت صارت
على النظام ألا يفرح كثيراً فكلها يومين ثلاثة و سيقوم الثوار بقتلهم و استعادة هذه النقاط منهم.