الشرطة التركية تلقي القبض على رجل سوري سرق حقيبة امرأة تركية بسبب الفقر ( فيديو )

ألقت الشرطة التركية القبض على رجل  سوري بتهمة السرقة، في مدينة أضنة.

وبحسب المعلومات التي وصلت لعكس السير، فإن أحمد بغدادي (29 عاماً) قام بسرقة حقيبة فتاة تركية (بارين قدر – 16 عاماً)، وفر باستخدام دراجة هوائية.

وتمكنت الشرطة من إلقاء القبض على بغدادي، بعد محاصرته داخل إحدى الحارات الفرعية، حيث ألقت القبض عليه وأعادت الحقيبة إلى صاحبتها (تحتوي على 40 ليرة و10 يورو).

وفي إفادته للشرطة، قال بغدادي إنه سرق بسبب الفقر وعدم تمكنه من إيجاد عمل أو امتلاك ما يكفي من النقود لدفع أجار المنزل.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

8 Comments

  1. السارق نوعان : سارق يسرق عن مهنة فذاك تقطع يده .. و سارق يسرق عن حاجة فتقطع رقبة الحاكم

  2. يلعن ابو الفقر و ويلعن ابو الاهبل الذي كان سبب الفقر والفاقه والعوز والتشرد ,,,,,,,,,,,,,,,

  3. ليه في حرامي بيسرق بسبب الغنى ؟ بس السرقة غلط و لازم يتحاسب عليها فيو يشتغل ببيع الدخان او أي شي تاني محترم بدل ما يسرق من الناس البسطاء

  4. لعنة الله عليك يا لص … نسيان في آلاف السوريين بتركيا وهاي الأفعال راح تنعكس سلبا عليهم ..

  5. سرق بسبب الفقر !!؟ يا جماعة والله لا أتمنى إلا الخير لكل الناس .. ولكن أن تختطف حقيبة من فتاة تسير في الشارع فذلك يحتاج إلى سوابق وإلى نفس إجرامي ولصوصية ..
    الفقير الجائع يسرق خبز ويهرب .. يسرق من بقالية .. يسرق من سوبر ماركت .. يسرق دراجة .. يسرق موتور .. يسرق دجاجة .. يسرق مويايل بغفلة عن صاحبه .. ولك يسرق اي شيء ولكن بعيداً عن الأنظار .. ويبقى اسمه لص مهما كنت أسباب السرقة ..
    أما ما فعله هذا الشاب فبكل صدق لا يمكن أن يقوم به شخص يسرق لأول مرة أو غير متمرس في السرقة ..
    بغض النظر عن أنه لا يوجد شخص لا يمكن أن يجد عملاً في تركيا .. قد يكون المردود المادي غير مرضي ولكنه يكفيه في الحد الأدنى …و على الأقل يبعده عن طريق الحرام والسرقة.

  6. أتمنى أن أكون مخطئاً .. ولكن هذا حرامي محترف ..
    يعني ماذا يتوقع أن يجد في حقيبة فتاة عمرها 16 سنة ..
    يعني بالتأكيد لو يبيع الدراجة التي يستخدمها في السرقة
    ستجلب له مبلغ أكثر مما تحمله فتاة في هذ العمر وأين
    في مدينة أضنة ..
    إلا إذا كانت الدراجة مسروقة ايضاً.

  7. قصه حصلت معي في اكبر مولات اسطنبول حيث كنت بسياحه من احدى دول الخليج
    وقد تم سرقه مجموعه من الحقائب لعائلات سوريه منها حقيبهلزوجتي بنفس الوقت ونفس الطريقه
    والحمد لله ان الحقائب كانت تحوي اشياء ثمينه دون جوازات السفر.ولم تحرك الشرطه التركيه اي ساكن رغم انها كان من الممكن ان تلجأ الى كاميرات المول للقبض على السارقين المافيا المحترفين.والذي اتضح انها فيما بعد انها عصابه تركيه مؤلفه من افراد عائله واحده من الجد والجده وانت نازل.اما في هذه الحاله فيتم فضح هذه الحاله لعده اسباب منها انه سوري ولتشويه سمعه السوريين.ولنذكر ماذا حكم أمير المؤمنين عمر على السارق لقوته في عام الرمادى لنعرف ان الناس صارت في وضع مزري.