واشنطن ترحب بإطلاق سراح الناشط الحقوقي ” مازن درويش ” و تدعو إلى إسقاط التهم عنه
رحبت الخارجية الأمريكية، اليوم الاثنين (بالتوقيت المحلي الأمريكي) بإطلاق سراح الناشط الحقوقي السوري، مازن درويش، رئيس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (مستقل)
ودعا المتحدث باسم الوزارة، جون كيربي، خلال المؤتمر الصحفي اليومي، النظام السوري لإسقاط كل التهم الموجهة لـ “درويش”.
وأدان كيربي بشدة “اعتقال النظام لآلاف الناشطين الحقوقيين والإعلاميين والنساء والأطفال، بشكل تعسفي ودون محاكمات عادلة”.
وكان درويش (41 عاما) اعتقل في 16 شباط/ فبراير 2012، من مكتب “المركز السوري للإعلام وحرية التعبير” في دمشق، والذي يرأسه منذ تأسيسه عام 2004.
وحصل درويش خلال سنوات حبسه على العديد من الجوائز الدولية، آخرها كانت جائزة كانو العالمية لحرية الصحافة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) في 3 أبريل/نيسان 2015. (Anadolu)[ads3]
أ عتقلت شخصيا عام ١٩٨٠ وتهمتي تشابه اسماء لا غير لأنني لم أكون معارض ونسيت لمدة عام في السجن وغادرت بالهوية للبنان واخرجت جواز سفر فلسطيني لبناني متوفي ..لعنه الله حلت لتنتقم من حافظ الان والنظام الذي أسست به البلد شكرا لك ياربي
لو سعى الجميع لاسقاط المجرم الذي نصب من نفسه حاكما يكيل الاتهامات للجميع وهو المجرم المتلبس لسقطت كل التهم الكاذبة للشعب السوري انه ارهابي وحاضن للارهاب ووصل الامر للتجريد من الجنسية
اسقطوا المجرم الحقيقي خيرا من المطالبة باسقاط التهم عن هذا البريء الذي سجن ظلما ونحن طبعا مع اطلاق سراحه واسقاط التهم الكاذبة والظالمة الموجهة اليه