النساء عراقيات و السائق سوري .. القصة الحقيقة لمشاجرة الخليجيات في باص بالنمسا ( فيديو )

انتشر خلال اليومين مقطع فيديو يحمل عنوان “مشاجرة خليجيات داخل باص سياح بالنمسا”، ونقلت العديد من المواقع والصحف الالكترونية الخبر.

والحقيقة ان الحادثة لم تقع في النمسا بل وقعت في نهاية خريف العام الماضي في مدينة غوتنبرغ في الساحل الغربي من السويد.
وتعود فصول القصة الى ركوب اثنتين من النساء العراقيات حافلة نقل ركاب عامة الا ان السائق لم يقود الحافلة بل جلس يتحدث بالهاتف من دون الاكتراث بوقت الركاب.

فطلبت كلا المرأتين – وهن من مدينة البصرة العراقية – النزول من الباص الا ان السائق امتنع عن فتح الباب وكأنه ينقل سجناء على الرغم من ان الباص يقف في المكان المخصص لصعود ونزول الركاب ، فادى ذلك الى اندلاع الشجار وضرب السائق وهو من أصول سورية ، بحسب صحيفة دنيا الوطن.

وقد انتهى الصراع بينهما من دون تدخل السطات السويدية وذلك بعد تدخل مجموعة من الجالية العربية لان كلاهما اخترقا القانون السويدي فالسائق خالف اختيار الراكب بالنزول في المكان المخصص اما المرأة العراقية فقد استخدمت العنف ضد موظف اثناء تأدية عمله.

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. عرب عرب عرب
    هلا والله باوروبا العربية
    بكرة بنشوف باوربا وسخنات الشوفيرية والشرطة عم ترتشي والموظف ماعم يمشي المعاملة والشاطر اللي مابوقف عالدور وبخلص حالو قبل غيرو
    ودقللوووو يابوفهد

  2. مستحيل يكون السواق سوري لانه مافي رجل سوري بينضرب و بيسكت هادا من سابع المستحيلات