بتسهيلات من مسلحي ” العمال الكردستاني ” .. إيران تسيطر على أراض عراقية

ان المأجور و المرتزق و المجرم يعمل مقابل المال و هذا لا ينطبق على كوادر الحزب الذين كانوا طلاب طب و هندسات و اقتصاد و غيرها و لو فكروا في انفسهم لرأيتهم في عز و جاه و بعيدين عن خطر الموت و لكنهم بعكسك عملوا ضد الدولة التركية المجرمة التي حرقت الاف القرى الكردية و من جهة اخرى حاربوا التخلف في مناطقهم المتمثل بالاقطاعيين العملاء للفاشيين الاتراك و الارهاب تهمة الصقت بغيفارا و كاسترو و مانديلا و المنظمات الفلسطينية و كل حركة تحررية في العالم و الماركسية مثلها مثل اي فكر اذا ما عجبتك لا تتبعها لكن لا تذكرها كأنها مسبة

رد على (سوري)
بما أنكما صغير مدجن في قطيع الحمير المؤدلجة إرهابياً
ومبرمج على عبارات محفوظة بصم جعلتك تنحدر في الإسفاف إلى درجة تشبيه حزب إرهابي يفجر السيارات والمفخخات في المدارس بإنسان مسالم مثل مانديلا … !!!!!!!!!!!! مانديلا الذي سامح جلاديه ودعا للسلام والمحبة يتعرض لإهانة كبيرة عندما تتجرأ على تشبيه الإرهابيين به ..
أيضاً كل حركات التحرر والأسماء الثورية التي ذكرتها لم تكن إرهابية ولم تقتل الأطفال ولم تفجر باصات المدارس .. أيها النتن ..
ثم من المقرف أن تقول أن كواد الحزب هم من طلاب الجامعات بينما نحن نعرف وبالأسماء أن أكثرهم أميين جهلة ..كما أن عدد من هم في سن المراهقة الذين لم يدخلوا مدرسة هم العدد الأكبر من مكون أفراد الحزب الإرهابي .. ولا ننسى هنا الأعداد الكبيرة من الصبيان الصغار والفتيات الصغيرات الذين خطفهم الحزب الإرهابي واحتجزهم في معسكراته ليصنع منهم إرهابيين كما ليؤدوا خدمات أخرى (أتحدث هنا عن الفتيات) !!
أما عن ادعاء محاربة هذا الحزب المتخلف الإرهابي (للتخلف) فهذا يجعلنا نشمئز منك أكثر وأكثر .. ولا نعرف إن كان حرق آليات تستخدم في بناء سد كبير سيستفيد منه المزارعون في منطقة ديار بكر يدخل في خانة محاربة التخلف!!
كما لا ندري إن كان حرق المدارس وقتل المعلمات ومنع الأهالي من إرسال اولادهم إلى المدارس بحجة التدريس باللغة التركية .. يدخل أيضاً في خانة محاربة التخلف ومحو الجهل !!؟
وفي النهاية لا بد لنا من التساؤل عن مصادر التمويل لهذا الحزب الذي مصروفاته تعادل مصاريف جيش دولة .!!!!!!!!!!!!! أعتقد أنك مهما كنت سفيهاً وكاذباً لن تجرؤ على الادعاء أن مصادر تلك المبالغ الهائلة يمكن أن تكون من أفراد ومصادر شخصية!!
كما أنه سيكون من المنطقي التساؤل عن مصدر السلاح الذي بين أيدي هذا الحزب الإرهابي .. خاصة أن بعض النوعيات من أسلحته لا تتوفر لبعض الجيوش النظامية!!!
كل ذلك يجعلنا نضع تلك التساؤلات في خانة … ماهو الثمن المطلوب أن يدفعه الحزب الإرهابي مقابل تلك الأموال والأسلحة .. ومن هي الجهة التي تقبض الثمن .. وهل تلك الجهات يهمها مصلحة الكورد!!؟
ويكون تحصيل حاصل القول أن الحزب الإرهابي العمالي الكردستاني وحتى في حال تكلمنا بحسن نية .. هو مجبر على دفع خدمات وتنفيذ أوامر لتلك الجهات الممولة .. إلا إذا أردت ا ستغباء نفسك واقناعها بأن أحد ما يتصدق ببلاش ومن باب المساعدة المجانية ولا يريد أي مقابل من ازب الإرهاب الكردستاني ..
افتحوا عيونكم .. وتذكروا بأن الثمن يدفعه الكورد في كل مرة .. حتى ضحايا التفجيرات الحالية سواء من المدنيين أو العسكريين في هاكاري وديار بكر وسيرت وأورفه وغيرها هم وبنسبة 90% من الكورد.