علق تحتها لمدة ثلاثة أيام .. عزاء شاب يتحول إلى عرس بعد خروجه حياً من بين الأنقاض في الغوطة الشرقية

تحول عزاء شاب سوري إلى فرح، بعد أن سجل اسمه كشهيد جراء غارات جيش بشار الأسد التي استهدفت الغوطة الشرقية، ليخرج من تحت الأنقاض حياً بعد أيام.

وقال ناشطون معارضون إن محمد ريحان (أبو عمر)، قضى تحت الأنقاض ثلاثة أيام دون طعام أو شراب، ما أدى إلى توثيق اسمه كشهيد، في مديرا بالغوطة الشرقية.

وبعد ثلاثة أيام، تمكن أبو عمر من الخروج، ليتحول العزاء الخاص به إلى احتفال بعودته.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

6 Comments

  1. هكذا يفعل كل الشعب السوري الحر … ينتفض من تحت الركام … ركام سنوات القهر و الذل و الظلم التي لن تعود بإذن الله ..

    نحن شعب حي عمره سبعة آلاف سنة … لا نموت .. لا نموت

  2. يا الله يارب… صارت قصص ها لشعب كا لأساطير من هول مايجري له من تهجير وتشريد وتجويع وغرق ألا ترحموا الشعب السوري من عدائكم وحقدكم الدفين هلا ارتقيتم قليلًا من وضاعتكم والندالة؟؟؟.. ولأن مهما فعلتم لن تنالوا من عزة شعبناً البطل المجاهد الحر الأصيل ؛ وأنتم لن تنالوا من اجرامكم وقلوبكم السوداء سوى الخيبات والحسرات ؛ وتزدادون وضاعة ووحشية وتجرد من الإنسانية إلى مستوى عاهات حية لم تقدم غير الجريمة والقتل والدم والخراب.
    عاش الشعب السوري الحر المجاهد البطل… ويسقط بطارنة الإرهاب الطائفي الأسدي وأذياله وداعمية همج وأوباش هذا العصر الحديث.

  3. كل ما ازداد القتل و الإجرام الأسدي تقوم حملة علاقات عامة دولية بالتنديد و الإستنكار بهدف التعمية على التواطؤ الدولي لصالح إيران و النظام و التي سرعان ماتخبو لتعود الأمور إلى ماكانت عليه من قتل بطيئ و حصار و تعذيب إلى ما شاء الله.
    ياالله ما لنا غيرك ياالله.

  4. الحمد لله على سلامتك *** هاذ شاهد حي على المجزرة ** وين وكالات الأنباء عنو يشهد على ماحصل ***

  5. الحمد لله الذي أنجاه من الموت وأعاده إلى الحياة، الحمد لله على سلامتك يا أخي أبو عمر