اليونسكو تدين إعدام تنظيم “داعش” عالم آثار سورياً
أدانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) قتل عالم آثار كرّس حياته لرعاية آثار مدينة تدمُر في سوريا.
واحتجز مسلحو تنظيم “داعش” العالم خالد الأسعد (82 عاما) بعد سيطرتهم على مدينة تدمُر في مايو/ ايار الماضي.
وقال مسؤولون بحكومة الأسد ونشطاء بالمعارضة إن مسلحي التنظيم أعدموه بقطع رأسه على الملأ، وربطوا جثته بعمود أثري.
وأعربت المدير العام لليونسكو، إيرينا بوكوفا، عن حزنها وغضبها إزاء “جريمة القتل الوحشية” التي طالت الأسعد، الذي يعد من أبرز علماء الآثار في سوريا، وفق شبكة “بي بي سي “.
وتصنف اليونسكو مدينة تدمُر – التي تعد من أغنى المناطق الأثرية في الشرق الأوسط – ضمن مواقع التراث العالمي.
وبُثت مقاطع مصورة لمسلحي التنظيم أثناء تدمير آثار قديمة في العراق وسوريا، ولكن لم يتضح حتى الآن حجم الدمار الذي لحق بمدينة تدمر.
وقضى الأسعد معظم حياته يعمل على الترويج لآثار تدمر وحمايتها.
وظل الأسعد مسؤولا عن آثار تدمر حتى تقاعده في عام 2003، ثم عمل بعد ذلك خبيرا في إدارة المتاحف والآثار.
“أصر على البقاء”
ووصف مأمون عبد الكريم، المدير العام للآثار السورية، الأسعد بأنه كان “واحدا من أهم الرواد في علوم الآثار في سوريا في القرن العشرين”.
وأضاف عبد الكريم أن مسلحي التنظيم حاولوا الحصول على معلومات من الأسعد عن مواقع بعض الكنوز الأثرية في تدمُر، بدعوى الحفاظ عليها من التدمير.
ومضى قائلا إن “استمرار وجود هؤلاء المجرمين في المدينة لعنة، ونذير شؤم على تدمُر وعلى كل عمود وكل قطعة أثرية فيها”.
و قال عبد الرزاق معاذ، المدير المشارك لمبادرات التراث الثقافي في المدارس الأمريكية للأبحاث الشرقية، لبي بي سي إن الأسعد كرس حياته كلها لآثار تدمُر ومات دفاعا عنها.
وأضاف “لقد كان من الصعب عليه أن يرى البلدة تحت سيطرة هؤلاء الناس، ولذلك أصر على البقاء فيها”.
وتابع “أنا واثق أنه كان يحاول إقناعهم بعدم الإضرار بالآثار والموقع الأثري، ولذلك قتلوه”.
وقال معاذ، وهو نائب وزير سابق كان مسؤولا عن التراث الثقافي، إن عالم آثار آخر كان يعمل في ترميم قلعة دمش قُتل الأسبوع الماضي.
ومنذ سيطرتهم على تدمُر، دمر مسلحو التنظيم تمثالا لأسد يعود للقرن الثاني الميلادي، وضريحين إسلاميين بالقرب منه ووصفوهما بأنهما من “مظاهر الشرك”.
وكان التنظيم قد بث تسجيلا مصورا في يوليو/ تموز الماضي، يظهر عملية إعدام نحو 20 جنديا حكوميا، رميا بالرصاص في المسرح الروماني في تدمُر.[ads3]
لو لم يكن شبيحاُ لما بقي طول هذه الفتره بها المنصب الحساس. ابحثوا في سيرته الذاتيه في بحد ذاتها ادانه.
يوما بعد يوم تقدمون و بالدليل القاطع أنكم و النظام وجهان لعملة واحدة
الله يرحمه .. هو الآن في ذمة المولى عز وجل
ولكن هل فتح فمه في يوم من الأيام ليقول أن الآثار تسرق ..
هل صحيح أنه لا يعرف أن المجرم الحرامي رفعت الأسد كان يمول قطعانه المجرمة من بيع آثار سورية!!؟
اذا المرحوم ما فتح تمه بهذا الخصوص
طيب ليش ما حضرتك فتحت فمك وحكيت وصرحت ضد السرقات بما أنك بتعرف عنها أيها الشجاع الهمام الهزبر؟
وشو عرفك يا هر يا هرير اني ما فتحت تمي وحكيت !!!!!!!!!!!!!!؟
ونحنا ما قلنا ليش ما حكا المرحوم عن سرقات وهيب مرعي ورامي مخلوف ومنذر وجميل وفواز المجرمين الحرامية الرعاع الجهلة .. نحنا ذكرنا شيء ممكن يكون من اختصاصه ..
إذا كنت أنا رأيت أن بقاءه في وظيفته المهمة دليل على أنه ساكت .. فتساءلت وقلت (هل فتح فمه) استناذاً إلى أن من يتكلم في بلد الإجرام البعثي يختفي ربما عن الوجود ويدخل السجن … وليس فقط يبعد عن وظيفته..
طيب أنت على ماذا استندت لتتهمني بالسكوت … أية جحشنة وغباء دفعتك لاتهامي بأنني لم أتكلم..
القاسم المشترك بين المؤيدين هو الغباء المطلق وانعدام الكرامة وفقدان الشرف ..
ذهابه على رأس وفد النظام الى روسيا هو السبب وله صورة على متن الطائرة المدنية المتوجه الى هناك بحسب وكالاتا انباء ** ولكن عداء داعش لكل شئ ليس له حدود ***
بتحسنو تخرسو كلياتكون إلا لاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تضربوا واحد يقول للتاني………. كلياتكون فتحتوا تمكون متل السيفونة على كلب من كلاب الآثار………..
أنتو بتعرفو عنو شي أولاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بتعرفوا بس تسبو عالدولة الإسلامية ………. ومابتعرفوا أن هو وجماعتو من يومين قتلو الأطفال بدوما وغيرها…. إلا هاد شخصية مهمة …………
بإذن الله الامة الإسلامية رح تتخلص من هيك نفايات وسخة – اقصد أنتم- نعم أنتم………..
اليونسكو تدين إعدام عالم الآثار………
أما منظمة حقوق الطفل وغيرها كانوا نايمين عن جرائم النظام اليومية ويلي آخرها بمدينة دوما……….
لك تفووووووووووووووووووووووووووو عليكم……….
ليش في عنا علماء اغلب موظفين و خاصة في جامعات هم مخبيرين و جاحة كمثال دكاترة جامعة البعث و حلب يلي ما بيخفي على أحد دورن تشبيحي و يلي ما صدق يسأل طلاب الجامعات و يجب أن يلقى كافة هؤلاء صعاليك المسمون انفسهم علماء نفس مصير و يتح المجال لعلماء الحقاقين