مصادر فرنسية رسمية : روسيا لديها ثلاثة شروط قبل موافقتها التخلي عن بشار الأسد

يابوتين مابعرف حاسس الك عرق قرابة من بيت الاسد انت ابنن هنن ولادك مابعرف ويمكن ماتفرق ( عكس السير من وين نكشتو هلصورة هههههههههه )

شروط اوسخ من بقاء الاسد المجرم نفسه لهذ الافضل بقاء الاسد حتى يقتل وزوجته و اولاده من عزمي مقاتي الملوبير اللبناني-

يعني الشرطين الاولين فهمناهن. بس شو دخل روسيا بالبنى الأمنية والعسكرية؟ يعني لو استلم الرئاسة رئيس سوري منتخب وحب يحل أحد الأفرع الأمنية الـ 17, أو حب يغير بتسميات أو تركيبة الجيش, شو دخل روسيا؟

اذا كانت الحرب ضد “داعش” من سوريا الى العراق لا تحرز أي تقدم ملموس بل على العكس، واذا كان الشعب السوري يُذبح منذ اعوام بالصواريخ والبراميل المتفجرة وقبل ذلك بالسلاح الكيميائي، فكيف يجرؤ لافروف على مواصلة ذرّ الرماد في العيون بالحديث عن ان هذا الشعب هو الذي يقرر مصير الأسد، وهو عندما طالبه بالإصلاحات أمطره بالحديد والنار؟

يأيها الشعب المسلم في بلاد الشام أن المعركة هي معركة بين الحق و الباطل
ولن تنتهي هذه المعركة برحيل هذا وقدوم ذاك .
لذا دعو الامنى وطيب الحياة وعدو العدة ولايتلعبنا بكم قوم السحق واللوط والحريات المدينة التى تهوي بالانسانية للرزيلة
عودو لدينكم واعلمو ان الامة لو اجمتعت ليضروكم بشي ما كتبه الله لكم ما ضركم ذاك ولو اجتمعو لخير لكم ما كتب لكم ما نفعكم ذاك .
وان النصر لصبر ساعة وان الدينا جيفه وطلابها كلاب واعلمو أن الدينا مقلوب الاخرة وأن اعتصموا بحبل الله ولاتفرقوا .
وأكثرو من الاستغغار عسى الله ينظر في وجهكم ويفرج عنكم بلائكم

الى مواطن بلا وطن
رجع لي ال 40 شخص يلي قتلهم بشار من اقربائي ورح أوافق على اقتراحك

شقيق حسان الشيخ يتراجع: سليمان الأسد ليس قاتل أخي!
ذكر مصدر من داخل الشرطة العسكرية في محافظة اللاذقية أن الفرع يستعد لإطلاق سراح سليمان هلال الأسد، قاتل العقيد حسان الشيخ، وأن الإجراءات بانتظار إشارة من النيابة العسكرية لإتمام إجراءات خروجه، إذا “لم يكن محتجزاً على ذمة قضايا أخرى”. وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه، إن “إطلاق سراح سليمان الأسد” جاء على خلفية المواجهة “المباشرة ما بين شقيق العقيد القتيل والمتهم سليمان الأسد”، حيث أقر شقيق العقيد بأن الذي يراه “ليس هو الذي قتل أخاه في سيارته”، وأضاف: “الملامح مختلفة وهو ليس الذي أطلق النار على شقيقي”. ونقلت الأنباء أن هذا هو السبب “على ما يبدو” وراء تناقل الشائعات في الأيام الأخيرة، حول خروج سليمان من السجن، بريئاً “حيث لم تتم إدانته” وأن الشاهد الوحيد في القضية “لم يتعرف عليه” بعد أن “تفرّس في ملامحه، وأكد أنها مختلفة بالكامل” عن ملامح سليمان الأسد، الذي سبق واتهمه الشقيق بأنه مرتكب الجريمة، خصوصا أن صفحة سليمان الأسد على فيسبوك نشرت صورة له بتعليق: “وانتصر الأسد”، ما فهم منه أن الأمور انتهت لصالحه. وبرر شقيق العقيد الأمر أنه أصلاً لا يعرف سليمان الأسد، وأن ثمة من “قال له إنه سليمان”، لكنه “عندما شاهده في التحقيقات أقر بأنه واحد آخر”. الصورة التي نشرت كإشارة لخروجه بريئا لكن ليس كبراءة الذئب من دم يوسف وأكّدت المصادر أن تغيير إفادة شقيق العقيد، كانت استجابة لرغبات من شخصيات دينية للطائفة العلوية، حيث علم أن شيخاً من آل الغزال، مندوباً من بعض مشايخ الطائفة العلوية، قد تدخل ونقل إلى أهل القتيل “أن الموضوع يمس أمن الطائفة وأمن آل الأسد وحتى لو ارتكب هذا المجنون – قاصداً سليمان – جريمته، فإن مصلحة الطائفة ومصلحة الرئيس السوري، تستوجب على الجميع التنازل والتضحية”.
العربية.نت – عهد فاضل