ألمانيا تحاكم في أيلول 3 أتراك بتهمة التجسس على ناشطين أكراد

أعلن القضاء الالماني أمس الخميس انه ستتم في أيلول/سبتمبر محاكمة ثلاثة أتراك متهمين بالتجسس لحساب أنقرة على معارضين سياسيين يقيمون في ألمانيا.

ونقلت وكالة الأنباء الألمانية ان محكمة الاستئناف في كوبلنس (غرب) وافقت على طلب إحالة المتهمين الثلاثة من جانب النيابة، على أن تستمر محاكمتهم حتى كانون الأول/ديسمبر على الأقل.

ويتهم الثلاثة بالعمل لحساب الاستخبارات التركية بهدف التجسس في ألمانيا على أتراك  يناهضون حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان.

ويقول المحققون أن المجموعة تتألف من مخبرين ألماني (34 عاما) وتركي (59 عاما) عملا باشراف تركي أخر (59 عاما) طوال أكثر من عام ونصف عام، ورصدا تظاهرات لناشطين أكراد في ألمانيا.

واعتقل الثلاثة في كانون الاول/ديسمبر 2014 قبل أن يفرج عن المخبرين في حين بقي المسؤول عنهما قيد التوقيف الاحتياطي وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وكالة الأنباء الألمانية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. يعني بس شاطرين على الاتراك لان الالمان بيحبو الاكراد وبيكرهوا حكومة اردوغان الاسلامية ولما كانت ومازالت مخابرات نظام الاسد في المانيا وخاصة في برلين وبون من اربعين عام وحتى الان شغالين على المرتاح والالمان بيعملوا حالن انو ما لن دخل بالموضوع وكل المغتربين السوريين في المانيا بيعرفوا مدى قذارة انحطاط مخابرات الاسد في المانيا وحجم التمويل الضخم الذي يبلغ تعداد اعضاءه بالماءات في المالنيا لوحدها

  2. ألا لعنة الله على الألمان ملة الكفر واحدة يتدخلون لدعم عملائهم الأكراد للنيل من الدولة الاسلامية في تركيا فهم يعرفون انها هي التي تشكل خطرا على دولهم…. لكن مساعيهم ستخيب بإذن الله…. هناك آلاف السوريين في ألمانيا سيكونون عونا لتركيا و للاسلام بإذن الواحد القهار

  3. لعنة الله عليك و على دولتك السرطانية، الألمان الكفار متل ما عما بتحكي عما يعاملو السوريين بما يرضي الله و رسوله يعني ما في سبايا و مافي حرق و غرق و قطع رؤوس على سبب و من دون سبب. ما شفنا تركيا او بلد مسلم عامل السوري متل المانيا و أوروبا الكافرة، هي قردوغان بحجة حماية السوريين راح ياخذو ربع سورية ، و خليكم رجال و سو شي مع الألمان و باْذن الله الافران تبعوت هتلر لِسَّه موجودة مشان تنضف البشرية من أشكالك انت و كيانك الشيطاني يا سرطان المسلمين غلمان قردوغان