دول أوروبية تصرح بعدم رغبتها في قبول اللاجئين المسلمين
أصبحت بعض الدول الأوروبية أكثر جرأة في التصريح بمعيار عدم كون اللاجئ مسلمًا في قبول اللاجئين الذين يتقدمون بطلبات إليها.
وبعد أشهر من المفاوضات والنقاشات توصل أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق من أجل توزيع اللاجئين القادمين من طريق اليونان وإيطاليا بشكل عادل على دول الاتحاد، إلا أن ظهور عنصر الدين في معايير قبول اللاجئين أبرز من جديد العنصرية تجاه المسلمين.
وأعلنت فسلوفاكيا التي عارضت نظام توزيع اللاجئين السوريين على دول الاتحاد الأوروبي أنها ستستقبل المسيحيين فقط من اللاجئين السوريين.
وعقب إعلان رئيس الوزراء روبرت فيكو أن بلاده ستستقبل 100 مسيحي سوري قال الناطق باسم الخارجية إيفان ميتيك، إنه «لا يوجد مساجد في بلاده وإن المسلمين سيواجهون صعوبة في التأقلم».
ويبرز التمييز الديني لدى دول المعسكر الشرقي السابقة، إذ قال الرئيس التشيخي ميلوس زيمان في تصريحات صحافية سابقة، إن «على بلاده ألا تستقبل اللاجئين المسلمين وأولئك القادمين من بلدان شمال أفريقيا بسبب الفوارق الثقافية».
وأوضحت السفارة التشيخية في العاصمة البوسنية سراييفو أن “الحكومات التشيخية ليست لديها معايير تستند إلى الدين في قبول اللاجئين”، على رغم من تصريحات الرئيس.
وأشار موقع الوزارة إلى أولوية النساء والأطفال والأسر الضعيفة والأقلية المسيحية المظلومة في قسم معايير من أجل اللاجئين السوريين.
وقال فريد حافظ المدرس في جامعة سالزبورغ النمساوية، إن «الكثير من السياسيين في البلدان الأوروبية يدلون بتصريحات حول تفضيلهم اللاجئين المسيحيي»، مؤكدًا أن «هذا الموقف مخالف بشكل صريح للدستور واتفاقيات حقوق الإنسان العالمية».
وأفاد حافظ أن هذه التصريحات والتعاملات اللاإنسانية تأتي في جو وجدت فيه «الإسلاموفوبيا» أرضية راسخة، موضحاً أن هذه التصريحات شخصية لكن يجب عدم التقليل من آثارها المحتملة.
من جانبها، قالت باحثة حقوق اللاجئين والمهاجرين في «منظمة العفو الدولية» فرانسيسكا بيزوتللي، إن «قبول الأشخاص الفارين من الحروب وفق معايير دينية يعتبر تمييزًا عنصريًّا».
وأكدت بيزوتللي على ضرورة رفض المفوضية الأوروبية لمثل هذه التصريحات والسياسات، مضيفةً «إذا تم تطبيق مثل هذه الإجراء فإنه إجراء عنصري ونحن نعارضه».
ووضع الاتحاد الأوروبي نظامًا إجباريًّا لتوزيع اللاجئين على أعضائه، بحيث تتحمل سلوفاكيا والتشيخ وبولونيا وبلغاريا والمجر عبء المهاجرين، وفي هذا الإطار أعلن الاتحاد أنه سيقبل 40 ألف لاجئ في اليونان وإيطاليا وسيوزعهم على البلدان الأعضاء من خلال نظام التوزيع الإجباري. (Anadolu)[ads3]
هاد الصح خلي الدول الاسلامية تستقبلنا متل الخليج وغيروا واسا الخير لقدام
يا اخي م همجيتنا في بلادنا او في الغرب فلا فرق عندنا…نصلي في الشوار ونكفر من يطعمناو ياوينا ..وولاؤنا لاسلامنا(بالظاهر فقط) وليس للبلدان التي منحتنا جنسيها ..لا امان لنا بصراحه
رغم ان التمييز على اساس الدين خطأ ولكن هناك سؤال يجب طرحه
لماذا الدول الخليجية ( المسلمة ) لا تستقبل أي لاجى رغم انها دول غنية
لانهم خنازير
لعنهم الله اولاد زانية فرس الاصل
وان شاء الله الدور على دول الخليج
بيصير حرب ان شاء الله ياكريم
لانهم عرب
والعرب جرب ,,,, متل مابتعرف
مابتتذكر المسؤول الكويتي شوقال عن سبب رفضون لاستقبال اللاجئين السوريين اتحجج انو بلاده مصروفها غالية عالسورين بس الزبدة من حكيو انو السوريين شعب بجم ماخرج عيشو بين الكويتيين الاكابر
التشيخ با شيخ!! اسمها التشيك!!
ضحكتيني يا أم أنس…..
لا أفهم كيف يقارن البعض الدولة الأوروبية بالخليجية,وكيف تضعون دول الخليج كمثال يحتذي به الأروربيون , نعم عار على من يدعي الدفاع عن حقوق الانسان ويقوم بسياسة أخرى ، أما من يسمي نفسه مسلم ويجلد المسلمين ويقول لا أمان لهم أقول له راجع عقيدتك وتكلم عن نفسك
ما أن يطء قدم اللاجئ من الشرق بلاد الأحلام، حتى يبدأ بوعظ السكان ودعوة أهل هذه البلاد إلى ترك ” الفجور والكفر” و اعتناق أفكاره التي أجبرته -فيما مضى- على ركوب قوارب الموت.. انفصام في الشخصية.
همج و الا مو همج، و الله هاي حلوه!
اول الشي بيعلقو على سوريا عقوبات اقتصاديه و بعدين مابدهون يستقبلو حدا. ايه سلوفاكيا اشتركت بلعقوبات لكونها عضو باوروبا.
هاي عطوكن خازوق بعد دول الخليج.
لازم الدول العربية الاسلامية مثل السعودية تستقبلنا منشان الحفاظ على هويتنا الإسلامية و المسيحية يروحوا لأوروبا و أمريكا و خلصت القصة
هاد الصح 100% لأنو أمة لا إله إلا الله ما بيلبقلها شي جتى لو شعلتلها العشرة! #أسلم_تسلم
الدول يللي بتصنف اللاجئين حسب النتماء الديني هنن فقط دول أروبا الشرقية المتخلفة و الجربانة…….
من حقها وكان بل اجدر من العرب الذهاب الى التعوسية او خطر او اي دولة عربية وليس لبلاد الغرب وبعدها يقولون عليهم كفرة