سهير الأتاسي تنفي مزاعم صحيفة ” الديار اللبنانية ” حول اختلاسها لملايين الدولارات
نفت سهير الأتاسي، العضو السابق في الائتلاف السوري المعارض ما نقلته صحيفة “الديار اللبنانية” على لسانها حول اختلاسها ملايين الدولارات من المساعدات التي قدمت للاجئين السوريين.
ونفت الأتاسي في بيان على صفحتها في الفيسبوك السبت 22 أغسطس/آب أن تكون قد أدلت بأي تصريح مماثل لهذه الصحيفة أو غيرها.
وأكدت الأتاسي أن “الأنشطة المالية لمؤسسات المعارضة السورية، ومنها وحدة تنسيق الدعم، تخضع لتدقيق مؤسسات مستقلة ذات خبرة دولية، وقد حازت على ثقة الجهات المانحة والهيئات التي تتعامل معها، نظرا لانتهاجها معايير الدقة والشفافية والحرفية”. وكشفت أنها تقوم حاليا بالتحضير لملاحقة الصحيفة المذكورة قانونيا.
وكانت صحيفة الديار اللبنانية قد نشرت في عددها الصادر الجمعة الماضي تقريرا على لسان الأتاسي قالت فيه بأن الأخيرة “ذكرت بعد افتضاح أمرها عن سرقة 20 مليون دولار من مساعدة الإمارات للاجئين السوريين أنها ليست الوحيدة التي سيطرت على أموال بل كل أعضاء الائتلاف نالوا أموالا من الدول الأوروبية والسعودية وقطر والإمارات ولم يصل شيء منها للتنظيمات المعارضة بداخل سوريا ولا حتى للاجئين السوريين”.
وذكرت الصحيفة أن “برهان غليون رئيس الائتلاف لم يترشح لرئاسة الائتلاف لأنه لم يستطع منع أعضاء الائتلاف الوطني السوري المعارض من سرقة الأموال التي جاءت بعشرات ملايين الدولارات لا بل أكثر من ذلك بمئات ملايين الدولارات من أوروبا والسعودية وقطر والإمارات.”
ونقلت الصحيفة عن الأتاسي قولها إن لديها وثائق “تثبت ما قام به أعضاء الائتلاف الوطني المعارض، وأنها بريئة وقد صرفت 70 مليون دولار على اللاجئين إلا أنه حصل خطأ في التسجيل فاختفت 20 مليون دولار وهي ليست مسؤولة عن ذلك وأن كل ما فعلته أنها اشترت عقارا في واشنطن مؤلفا من مبنى وقطعة أرض مساحتها 10 آلاف متر وقيمتهما 12 مليون دولار فقط”.
وهددت الأتاسي بحسب الصحيفة بنشر ما قام به أعضاء الائتلاف المعارض على صفحات التواصل الاجتماعي وقالت “حققنا خطوات كبيرة ضد الرئيس الأسد لولا هدر مئات ملايين الدولارات في جيوب أعضاء الائتلاف المعارض الذي وصل أعضاؤه لمئة شخص بدون سبب أو لزوم لهذا العدد وأن الفنادق التركية كان يستأجرها المعارضون السوريون حيث كانوا يأخذون شقة كاملة بدلا من غرفة وكانوا يدفعون في الليلة الواحدة 3 آلاف دولار” وقالت: “للأسف لم تصل الأموال إلى اللاجئين السوريين ولا إلى التنظيمات المعارضة التي كان لها خط مباشر مع قطر وتركيا حيث كانت تركيا تقبض من قطر وتقوم بتحويل الأموال للتنظيمات المعارضة للرئيس بشار الأسد.
وكانت الأتاسي أعلنت في آذار الماضي استقالتها من وحدة تنسيق الدعم “ACU” التابعة “للحكومة السورية المؤقتة” بعد عامين من تسلمها إدارة هذه المؤسسة.[ads3]
في متل بيقول … قالوا يا ابي شرفني ….. فرد عليه ابوه … حتى يموت اللي بيعرفني … وسهير وادنابها معروفون في حمصي . ابتداء من الجحش نورالدين اتاسي . وانتهاء ب لؤي الاتاسي … واصلا هما مش حماصنة الاصل اصلا اصلا . هما علويين ونصيرية….. وفي منهم عطاسي من يهود اليمن …) وفي منهم تركمان ( مع احترامي للتركمان الاوادم والشرفاء )) وما اكثرهم )) وكي لا تنسى سهير .. صور ابنها في بارات اسطنبول وبارات دبي . وبعدين الارض في امريكا تم شرائها لمن وليش حسب كلامها ب 12 مليون دولار … مين طلب منك تشتري مباني واراضي وايش الداعي لشرائها . اليس من الاولى اطعام الجائعين …..واذا نسيت . نحن نذكرها … المساعدات الغذائية كانت تستلمها وتبيعها للمرتزقة في سورية … كانوا ينزعون عنها لصقات ( مساعدة للشعب السوري ) ويوضع عليها مواد غذائية مدعومة من حكومة البلد الفلانية …. وماخفي اعظم …. (( الدعارة ….. سمر والفت ولمعات ورزان ولميا …. وو…. ووو ) كلهم وظفتهم بالائتلاف وفي الليل . ( اه من الليل وعمايلو …) تجدهم في فنادق اسطنبول …بشارع حاجي عثمان ( منطقة او حي تقسيم )) لاداعي للتفاصيل الان .. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا ائتلاف الثورة … شكيتكم لله يا منافقين
الله يخلصنا منكم ….بيت الاسد وبيت طلاس وبيت مخلوف وبيت الاخرس … وبيت الاتاسي.. وبيت شاليش .وبيت حمشو. وبيت قلعي . وبيت غراوي . وبيت السمان وبيت القادري وبيت الاحمر وبيت خدام وبيت الصالح …. الخ وكل واحد حرامي على شاكلتكم
يعني قصد حمصي سني، اللي اسمو بيدل على رؤيته العوجاء، انو بس العلويه بيختلسو مصاري و مو كويسين!
وجه نظر غبي.
اخرس يا نصيري الكلب . انا لم احدد اي طائفة بل كل حرامي بيعمل مع الاسد
لو وصلت المليارات التي تبرعت بها دول العالم لصالح الشعب السوري المشرد لما شاهدنا الملايين يركبون زوارق الموت للوصول الى اوربا هربا من الحصار والجوع والسرقة من أل الأسد الانجاس وعبيدهم المرتزقة
هيك ناس بدها سكاكين داعش تخلص العالم منهم.
كانت سهير الأتاسي وقبل خروجها من دمشق تتلقى معونة مالية من شخص سوري في امريكا ؛ ولا أعلم كيف لها بعد هروبها من سوريا أن تشتري أراض في امريكا…. إلا إذا كان أنس العبدة مليان وع ميبخ على سهير الدولارات؟؟؟.
احتمال آخر انه أنس العبدة عم يسحب من اموال المساعدات مثلها
الله يعدمني بيت ديروان هيثم ومازن وسامر ديروان حرامية البلد وناهبي العمال الفقراء ، ماشفت متلهم بحياتي بياكلوا حرام وبيقولوا حلال
بيت الأتاسي معروفون بين الناس بقلة الدين و كثرة المال
الاتاسي ماسونية
نقول الأتاسي: (“الأنشطة المالية لمؤسسات المعارضة السورية، ومنها وحدة تنسيق الدعم، تخضع لتدقيق مؤسسات مستقلة ذات خبرة دولية)
نعم وهذه المؤسسات أظهرت اختفاء 20 مليون دولار واتوقع انها مكتب ديلويت اند تاتش للتدقيق والمحاسبة