إيران تعرب عن معارضتها لإنشاء ” منطقة آمنة ” في سوريا
أعلنت إيران، اليوم الأربعاء، عن معارضتها لإنشاء منطقة آمنة على الحدود السورية، معتبرة ذلك مخالفة للقوانين الدولية.
وأفادت الناطقة باسم الخارجية الإيرانية، “مرضية أفخم”، في مؤتمرها الصحفي الأسبوعي، عقدته اليوم في العاصمة طهران، أن “بلادها تعارض إنشاء منطقة آمنة على الحدود السورية، مشيرة أن إقامة تلك المنطقة يتعارض مع القانون الدولي”، على حد وصفها.
وأشارت أفخم، إلى أن “مسألة إنشاء منطقة آمنة في سوريا، واتخاذ تركيا التدابير اللازمة على حدودها، لتوفير الحماية لها، مسألتان مختلفتان”.
وعن إرجاء وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، لزيارته المقررة إلى تركيا، في وقت سابق من الشهر الجاري، أوضحت أفخم أن “ظريف سيزور تركيا في الوقت المناسب، مضيفة بالقول حتماً ستتم الزيارة بشكل الذي يتناسب مع برامج وزيري البلدين”.
من جانب آخر، دعت أفخم الولايات المتحدة الأمريكية، إلى إخلاء سبيل 19 مواطناً إيرانيا، كانوا قد أوقفوا في وقت سابق في أمريكا، بسبب إنتهاكهم للعقوبات المفروضة على إيران، مشيرة بالقول نطالب واشنطن، والقضاء الأمريكي بإطلاق سراح الموقوفين الإيرانيين”. (Anadolu)[ads3]
أن شاء الله تتوقعون أننا ننتظركم كي توافقو أو لا نحن السوريين من سيقول لا للمنطقة العازلة و لا لجميع المتأمرين على سوريا و لا لتركيا التي تريد احتلال جزء من سوريا بحجة المنطقة العازلة و باذن الله تعود سوريا قوية واحدة موحدة …
بس انتم بدكم تساو منطقه امنه في قرداحه ومناطق النضام وعلى الحدود البنانيه انتم مسموح وتركيا ممنوع كل واحد منكم بدو يحمي يلي بيحمي مصالحكم راحت على الشعب يلي مابدو الاسد وال داعش ولا يقاتل عبيطلع بره البلد خربتو البلد الله يخرب ايران
الى السوري الحر ريتك تلحس وتخرس والله اليهود أشرف من رئيسك الذي دمر البلاد وهجر العباد وأهلا بما تسميه أحتلال تركيا جزء من سوريا يكفي أنهم أوونا وأطعمونا في وقت أبو براميل يقتل وينكل بالشعب السوري وماذالت أيران الكاذبة والشريرة العاهرة أفخم تتحدث عن القانون الدولي ولو كانوا يعلموا عن القانون الدولي شيئا لخرجوا من بلادنا وأوقفوا دعم السفاح لعنة الله عليهم وعلى رئيسك أنهم الفرس المجوس
روحي انضبي ما دخلك فينا لا انتي ولا الخرامنئي ولا جحشنا طلع خاين و عم يحكي معكم
أمريكا والغرب تحاول تقوية إيران الشيعية على حساب الدول الإسلامية السنية لأن المذهب الشيعي منذ أن تأسس على يد اليهودي أبن سباء وهم متقوقعين على أنفسهم ولم يشكلو خطر على النصرانية أو اليهودية كما فعل المسلمين السنة
وعلى سبيل المثال أجتاحت الدولة العثمانية السنية نصف أوروبا وحاصرت مدينة فيينا في قلب أوروبا وكانت تخطط للقيام بحملة لفتح مدينة روما في إيطاليا وفتح العرب السنة الأندلس (أسبانيا)
ووصلت فتوحاتهم إلى أبواب باريس وتوقفت بعد معركة بلاط الشهداء في عصر الدولة الأموية السنية
وفي نفس الوقت كانت هناك الدولة الصفوية في بلاد فارس (إيران) ولم تشكل أي خطر على النصارى في أوروبا أنما كانت تشكل خطر على جيرانها السنة فقط
ولم يسجل التاريخ يوماً أن للشيعة فتوحات أسلامية كما فعل السنة
ثم أن الشيعة لا يبالون بمدينة القدس لأنها ليست مدينة مقدسة بالنسبة لهم – كما لا يبالون بالحرمين الشريفين مكة المكرمة والمدينة المنورة
مدن الشيعة المقدسة هي فقط ١- كربلاء ٢- النجف ٣- قم
ومنذ أن تأسس مذهب الشيعة وهم يخططون للوصول إلى مكة المكرمة وتدمير كعبة السنة كما يسمونها وتحويل القبلة إلى كربلاء