وثيقة من أرشيف السفارة الألمانية بدمشق تظهر أن سورياً تبرع براتب شهر كامل للاجئي ألمانيا الشرقية عام 1989
انتشرت على وسائل التواصل الإجتماعي وثيقة صادرة من السفارة الألمانية في دمشق في 19 أيلول 1989، توثق تبرع مواطن سوري لم يٌذكر اسمه بمبلغ 2000 ليرة سورية للاجئين في ألمانيا الشرقية.
وتذكر الوثيقة، بحسب ما اطلع عكس السير، أن الشخص جاء في الـ15 من شهر أيلول 1989 ليعبر عن تعاطفه مع الذين تركوا ألمانيا الشرقية، و قدم المبلغ الذي يتجاوز أحياناً راتب شهر كامل في سوريا.
و يأتي تداول هذه الوثيقة في الوقت الذي تتصاعد فيه الاحتجاجات وأعمال العنف ضد اللاجئين و مراكز استقبالهم في الولايات الشرقية، كان أبرزها ما يحصل منذ أسبوع في بلدة هايدناو قرب دريسدن عاصمة ولاية سكسونيا، حيث أصيب العشرات من الشرطة و المحتجين ضد استقبال اللاجئين في مخزن بناء فارغ منذ عامين.
وزارت المستشارة انجيلا ميركل و نائبها زيغمار غابرييل المأوى للاطلاع على الأوضاع و التنديد بما يحصل من احتجاجات و أعمال عنف.
ووسط هتافات “الاشمئزاز” والصافرات التي صاحبت ميركل خلال زيارتها، أكدت المستشارة قائلة: “ليس هناك تسامح مع الأشخاص الذين ليس لديهم استعداد لتقديم المساعدة في المكان الذي تكون به حاجة للمساعدة من الناحية القانونية والإنسانية”. وأكدت أنه سوف يتم “بذل جميع الجهود اللازمة لتوضيح أن ألمانيا تساعد حيث تكون المساعدة لازمة”.
[ads3]
السوريون تليق بهم ألمانيا والمانيا تستحق أن يقدم لها السوريون مساهماتهم في استمرار أزدهارها… انا سعيد جداً بهذا الوجود السوري في ألمانيا ولأنه سيكشف للعالم أجمع عن نبالة وطموح وتحضر وذكاء الإنسان السوري الحر ؛ والذي كان يرزح تحت التسلط والإستبداد والحكم العسكري الجائر ؛ ولابد مع الزمن إلا أن يرتد خيراً للوطن الام سوريا.
شكراً ألمانيا وللشعبها العظيم وبالأخص للرئيس الألماني وللمستشارة السيدة انجيليكا ميركل والحكومة الألمانية وكل من ساعد باستقبال أهلنا اللاجئين الفارين من الحرب الظالمة والمقتلة التي قام بها نظام العسكر الفاشيستي الأسدي المجرم… ضد إرادة التحرر والديمقراطية للشعب السوري الثائر الحر.
عاشت الثورة عاشت سوريا حرة والمجد للثوار.
i agree with you 100% and I would like to thank Turkey too
and to each country welcomed us and opened their doors
and Syrian will prove to the whole the world that we are people full of energy
and we will never forget what everyone has done for us. time will come and we will remember who stands beside Syrians against the crazy regime and supported us by opening their doors
المانيا تستحق ان يسكنها السوريون و السوريون أيضا يستحقون العيش فيها.
لا تملق ولا نبيجل بس شكر من القلب لام عائشة ام السوريين اجمعين شكرا لمستشارتنا ميركيل وشكرا للشعب الالماني العظيم مع امل كبير ان يحافظ كل سوري هناك على سمعة البقية ان يخاف الله في الاقدام على اي عمل يضرهم ولن ننسى اردوغان الشريف والشعب التركي (الشقيق) الصدوق ولكل من اعان الشعب السوري في محنته مع استثناء بالطبع كل شعوب بني جرب من المحيط الى الخليج وما بينهما من حثالات
ليس غريبا على السوريين ذلك الشعب الطيب الشهم الأصيل.. وأسأل الله أن يفرج عنه ويحرره من ظلم وقمع العصابات الأسدية المجرمة الخبيثة.
{ إِنَّمَا نُطْعِمكُمْ لِوَجْهِ اللَّه لَا نُرِيد مِنْكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا }
ياشباب شبكم ولا صار هالشي موضة ونسيتو وطنكم وبلدكم سوريا للسوريين لك شبكم في عالم مضطرة ومجبورة تسافر وتطلع تذكرو سوريا تليق بالسوريين مو المانيا ولا غيرها تذكرو بلدكم ياحيف بس كلو هربان بين الشعب قديش وطني
بتمنى من كل سوري مايغلط بحق هالبلد (المانيا) اللي قدمت للسوريين مالم تقدمه أي دولة في العالم لاعربية ولاغربية ولا اسلامية. بلد بيستاهل كل خير وانشا الله كل السوريين اللي راحوا يشتغلوا ويجتهدوا كل بمجاله ليفرجوا العالم أننا شعب نحب الحياة والعمل