دمشق : إنتهاء الهدنة بين إيران و أحرار الشام .. و عودة المعارك إلى الزبداني و الفوعة و كفريا

انتهت الهدنة المعلنة بين إيران وحركة أحرار الشام في الزبداني وكفريا والفوعة، دون الوصول إلى أي جديد، ما أدى إلى اندلاع المعارك مجدداً.

وقال ناشطون معارضون لعكس السير، إن مدينة الزبداني تعرضت بعد انتهاء الهدنة في السادسة من صباح اليوم، إلى قصف جوي ومدفعي عنيف، مع تجدد الاشتباكات بين الثوار وميليشات حزب الله.

في المقابل، جدد جيش الفتح قصفه لبلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب.

وعلى مدار شهرين، حاولت قوات الاحتلال الإيرانية السيطرة على مدينة الزبداني المحاصرة بعد قصفها بمئات الصواريخ والبراميل المتفجرة، دون أن تنجح في ذلك.

وخسر حسن نصر الله العشرات من عناصره الذين قتلوا على يد ثوار المدينة.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

4 Comments

  1. اذا ما كان الإتفاق انسحاب حزب الله وفك الحصار عن الزبداني والبلدات المحيطة ووقف الحملة الهمجية من القصف البري والجوي ؛ فا لإتفاق يكون ضعيفاً وقابل للخرق بأي لحظه… وذات الترتيبات تطبق على الفوعا والكفريا… فك حصار بفك حصار.. انسحاب بانسحاب.
    عاشت الثورة والمجد للثوار.

    1. اي هاد يلي بدهم ياه الثوار بس ايران مو رضيانة تتقبل هزيمتها بالزبداني لسا … لسا ما استوو ومفكرين انو ممكن ياخدوها بالقوة … بس بالاخير لح يرضخو
      وان احتلت الزبداني لح يكونو وقعو شهادة وفاة على الفوعة وكفريا ووقتها لازم تنقصف هالمدينتين بكل شي متوافر عن الثوار لينبادو حتى اخر فرد فيهم

  2. اللهم بأسم الله الاعظم أبد جيش حزب الله الموجود بسوريا و من يقاتل معهم و أجعل قتلاهم بالمئات و الآلاف قادر يا قوي