” شروق الخلافة ” .. تنظيم ” داعش ” ينشر إصداراً هوليوودياً جديداً يعرض فيه عملية سك ” الدينار الذهبي ” و بدء العمل به ( فيديو )

الذي ثم العمله الذهبيه عباره عن مجموعه من الاغبياء و أخذ قرار الصك شخص اقل ما يوصف بانه حمار بنظره بسيطه نقول ان لايمكن لأي دوله في العالم التعامل بالذهب لان هذه ألطريقه من التعامل ستؤدي الى انهيار الدوله اقتصاديا كون لايوجد دوله فيها اكتفاء ذاتي بكل المجالات و كل دوله تحتاج الاخرى اما بالتكنولوجيا او السلاح او الصناعة او الزراعه الخ فلابد لدول تتعامل بالذهب من ان تشتري ما تحتاجه من باقي الدول فهي بسرعه خارقه سوف تستبدل ذهبها بأوراق نفديه لاقيمه لها في فتره وجيزه و النتيجه هو ان هذه ألطريقه هي اسهل طريقه لنقل عده أطنان من الذهب الى أميركا و اسراءيل من سوريا و العراق

تراجع الدول العربية عن هذه العملة كان خطأ كبيرا وكنا نتمنى لو أن الإمارات ألغت عملتها ومضت قدما في مشروع الدينار الذهبي الذي كانت ترغب به ولا أعلم كيف يقبل العرب بتجارة بورق ليس له قيمة لأن الأصل أن تكون التجارة بين العرب وغيرهم بتسجيل أرقام فقط في البنك المركزي ثم عمل مقارنة بين أسعار الوارد والصادر دون تبادل أوراق يعني مقايضة سلع مقابل سلع تشتري من الصين والبنك المركزي العربي يحدد المبلغ للبنك المركزي الصيني الذي يدفع الورق للتاجر الصيني. كانت بعض الدول العربية تتعامل فيما بينها بالطريقة هذه قبل نحو 15 سنة

عموما أتمنى السلام لسوريا ، يوقف القتل بين المسلمين ، ويرجع الأمن والامان لسوريا ولكل الدول الإسلامية .

والتركيز على عملية المونتاج الهوليوودية يظهر أن الجمهور المحتمل للفلم هو المراهقون والدهماء وليس خبراء الاقتصاد والتجارة حتى “يهاجروا إلى البغدادي” لأن نظرياته الاقتصادية سخيفة من هذه الناحية ويضحك منها من عنده شهادة دنيا في الاقتصاد.. ولكن هدف التنظيم كالعادة استمالة الشباب الحمقى صغير السن الذين أصبحوا جل جمهوره وصارت إصداراته الهوليوودية “البديل الحلال” عندهم عن الأفلام الأمريكية الخيالية .. ولا أبيح سرا عندما أقول أن معظمها يتم على طريقة أفلام “ملك الخواتم” وأشباهها. وأنها ترفع شعارات شبيهة بالأفلام كـ “عودة الرجل المخلص” و “الصراع الأزلي بين الخير والشر” وتصور الأزمان القديمة لخلق “جو خيالي ساحر” بعيدا عن واقع التنظيم الـ***** الذي لم يجلب لأماكن سيطرته سوى الخراب ولم يرى منه أحد سوى الهدم والقتل. وفي الحقيقة رغم كرهي لنظريات المؤامرات بات جليا أن هناك من يساعد التنظيم في إعداد هذا الهراء فضرر هذه التفاهات التي ينتجها أخطر على السفهاء من شباب المسلمين من المخدرات فهي تخدر العقول دون الأجساد.

ما اختلفنا داعش مجرمين ولا لا
بس شغلة انو العملة مسيطر عليها هاد شي معروف من زمان والبنوك كلها اصلا حرام بحرام الصراحة … لأنو العملة الحقيقية هو الذهب الحقيقي مو العملة الورقية الفاشلة
اختراع البنوك والعملة الورقة هو كان اساس لشغلتين وهو زيادة الضرايب والربا وتانيا سحب الذهب من الناس لتتكدس بالبنوك وبيعطوهم بدالها ورق مسخرة
وبالاخر هاد الذهب لح يرجع لمؤسسين هالامبراطورية المالية وهني اليهود.

ايها الاغبياء كل ذهب العالم يقدر بحجم مسبحيين اولمبيين فأذا تعاملت دولتين فقط من الدول ذات الاقتصاد القوي سوف يتحول كل ذهب العالم الى نقود لهاذا اضافو معادن اخرى للتعامل المالي مثل البلاتين والزئبق الاحمر وحتى اليورانيوم ولانه صعب التعامل مع كل هذه المعادن تداولو النقود الورقية التي يجب ان يكون لها احتياطي من هذه المعادن النادر وهذه العملية تعطي حرية وقوة اكثر للدول مثلا الدينار الكويتي من اغلى العملات لان دولة الكويت جعلت من احتياطي النفط مقابل عملتها وهي الدينار الكويتي لهاذا هي غالية جدا وهناك امور اخرى اكثر تعقيد فعلم الاقتصاد تطور جدا في القرنين العشرين والواحد والعشرين ومن غير المنطقي العودة الى عهود المقايضة البسيطة فهاذا ينفع ضمن التبادل التجاري الصغير والمتوسط ولكن التجارة الدولية وكميات السيولة المتدفقة ضمن البورصة العالمية فهاذا ضرب من الخيال الا اذا كانتم تفضلون التخلف بعلوم المال والاقتصاد

كله خزعبلات

ارهابيون يتخذون من الدين ستارا لاجرامهم —عليهم لعنة الله

رأي محايد…
انا ضد داعش لأنها أدارتها العليا بيد الاستخبارات الدولية وهي لا تقاتل إيران ولا نظام الأسد ولا نظام المالكي بل توجه سلاحها باتجاه الجيش الحر وجيش الفتح فقط. لكن؛
معظم ما ورد في هذا الفيلم صحيح، وأغلب الغلاء المعيشي الذي نشهده هو بسبب البانكنوت والدولارات الأمريكية المطبوعة من دون غطاء ذهبي حقيقي، والدولار كما يقول الفيلم يصدر التضخم الأمريكي لكل دول العالم، وقد تم حياكة العملية بصياغة احترافية لتبقى أمريكا مسيطرة اقتصادياً على دول العالم. وحل هذه المشكلة يكمن في العودة للذهب كغطاء حقيقي لصك أي عملة. وما قامت به داعش هو الصواب في هذا الموضوع، ولن يستطيع أحد التحكم بها اقتصادياً في هذه الحالة. ولدي الكثير من التفاصيل لكن هذا باختصار. والله أعلم.

أنا ضد داعش وقتلها من يخالفها وفكر التعرض للنساء بسب الدين. لكن المحتوى الإقتصادي بالفيلم علمي وصحيح.
امريكا تعيش على حساب فقراء العالم بسبب تصدير التضخم وطباعة الدولار وإجبار أتباعها من الدول الضعيفة على أستخدامه.
إن سرد خصم شيء فيجب أن لاتعمينا خصومته عن تميز الصح من الغلط.

داعش غلط لكن نظام ربط العملة بالذهب أو التعامل بالذهب هو صحيح وصحي للإقتصاد.
ولهذا ان لاأثق بالبنوك لأن فيها ظلم والربح أساسه الغش أو الحظ كما بالاسهم وغالبا بالتأمر. حيث يوجد لاعبين كبار يلعبون بأحلام الصغار بالحصول على المال بطريقة سهلة. يرشون لهم الرز بين الفينة والفينة ثم يكوشون على ممتلكاتهم ليأتي أغبياء جدد ليلعبوا نفس اللعبة.

هل بالأمكان الدواعش عباقرة الأقتصاد الموجودين هنا أن يشرحوا لنا كيف سيقومون بمبادلاتهم التجارية مع الخارج ؟
يعني مثلا لو أن الخليفة البغل اراد شراء شحنة سيارات أو قمح فبماذا سيدفع المبلغ ؟ بالذهب ؟ اي انه سيخرج احتياطي الذهب لديه ويخسره ولا اعتقد ان لديه مناجم ذهب تكفيه .
ثم كيف سيبيع بضاعته ؟ اي أن لو أن الخليفة البغل نفسه أراد بيع شحنة من النفط المسروق او القمح المنهوب أو سبية من المسلمات المخطوفات لديه فبماذا سيبيعها ؟ هل سيقبض اوراق من الكفار ؟ أم ان الكفار من لهفتهم على التجارة معه سيعطونه من احتياطي الذهب لديهم ؟

المشكلة ليست في العملة المشلكة في بنية المجتمع وفي كونه منتجا كأوروبا بغض النظر عن العملة أم مستهلكا كحال عرباننا , كفا تدليسا على المسلمين بمجرد استخدام عبارات رنانة لها قيمتها التاريخية كدينار الخلافة وجند الخلافة وما انتم من اولكم الى اخركم الا كلاب نار في قتلكم رضى ومثوبة , الحمدلله الذي حرمكم من عالم واحد ينصح لكم .

هذا لقول الذي قلته وهو:المشكلة ليست في العملة المشلكة في بنية المجتمع وفي كونه منتجا كأوروبا بغض النظر عن العملة أم مستهلكا كحال عرباننا.
العملة ليست المشكلة لكن العملة جزء من مشكلة قد تحصل لبعض الأفراد لأن العملة الورقية عملة وهمية غير مربوطة بقيمة حقيقية لكنها مرتبطة بقوة الدولة العسكرية والاقتصادية لكن عملة الذهب تكون فيها حماية للمواطنين الأثرياء أو أنصاف الأثرياء أما الدولة وقياداتها مثل أميركا فلا يهمهم إن انهارت عملتهم لأن عندهم من البدائل ما يحمي شعبهم وربما بحيل أعظم مثل انتشار عمله وهمية إلكترونية يتعامل بها بعض الجهال

إلى الأخ ماجد العتيبي : الخليفة وعجيانه المهابيل أتوا بهذا الذهب من , 1_ تجارة البشر تحت مسمى (فدية) , 2_ تجارة المخدرات الآتية من إيران و أفغانستان , 3_ سرقة موارد سوريا والعراق من النفط 4_ سرقة الأراضي في أنحاء سوريا ومن ثم بيعها لجهات معينة ,5_ بيع السلاح المسروق من الجيش الحر , 6_خطف النساء و بيعهم كخادمات , طبعاً وهناك الكثير من الموارد الأخرى الغير شرعية (شلة حرامية إرهابيين شو بتتوقع منون) ؟؟؟؟

عمله ذهبيه بقيمه خير من عمله اجنبيه تركيه او ايرانيه و عمله اجنبيه خير من ورق تواليت بلا رصيد عليه صوره حافر.