السفير السعودي بأنقرة : السعوديين يبدون إعجابهم بحسن الضيافة التركية

قال السفير السعودي لدى العاصمة التركية أنقرة، عادل سراج مرداد، الثلاثاء، إن «السعوديين يبدون إعجابا كبيرا بحسن الضيافة والثقافة التركية».

وأوضح السفير، في حديث، أن «أكثر من 300 ألف مواطن سعودي، زاروا تركيا اعتباراً من أغسطس الماضي»، مضيفاً: «السعوديين يشترون منازل في تركيا ويستثمرون فيها، ولا يحبون إسطنبول فقط، وإنما مدن (أنطاليا، وبودروم، وصبانجه)، وحتى (طرابزون)».

وفيما يتعلق بمزاعم تعرض عائلة سعودية للضرب في المطار بإسطنبول، قال مرداد إن «السلطات التركية استجابت بشكل سريع وحساس، إذ وردهم، الأربعاء الماضي، اتصال من أحد مواطنيهم، أفاد فيه أن عائلته تعرضت للضرب في المطار، ولدى سماع المسؤولين الأتراك بذلك، تواصلوا معهم مباشرة، وطلبوا معلومات عن المواطن السعودي».

وذكر أنهم عقب ذلك، تواصلو مع الرئاسة التركية، ورئاسة الوزراء، ووزارة الخارجية بخصوص الحادثة، مضيفاً أنه «لمس الأسف لدى السلطات التركية جراء ما حدث، حيث أعلموهم أن التحقيق قد بدأ بشكل شفاف، وأن المطار مزود بكاميرات مراقبة على مدار 24 ساعة، متعهدين بالقيام بالإجراءات اللازمة بعد التثبت من مصدر المشكلة».

من جانب آخر، أكد مرداد أنها «حادثة منعزلة لا يمكن تعميمها، قائلاً يجب أن أقول بشكل واضح وبصوت عال، أن هذه الحادثة أظهرت مدى التعاون القوي بين البلدين، كما أن كافة المسؤولين الذين تحدثت معهم، قالوا إنها حادثة وحيدة، وسيحلونها، وأنه يشاطرهم الرأي».

وأعرب عن «تقديره للجهود التي بذلتها السلطات التركية بخصوص التعاون، مؤكداً أن «الخلافات تحدث حتى بين أفراد العائلة الواحدة والأخوة، حيث يمكن تشبيه الحادثة بذلك». (Anadolu)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. طبعا جماعة السعودية بيحبوا يجوا على تركيا لاني اكبر نسبة لوطيين في العالم هي في تركيا لاني معروف بكل العالم اني السعوديين بيحبوا يمارسوا الجنس مع الرجال و اللي مو مصدق هالحكي يروح على اسطنبول على منطقة تقسيم و يشوف بيعينوا كيف الشباب الاتراك بيعرضوا حالن لممارسة الجنس مع الرجال

  2. … أحب أهالي إحدى القرى أن يعرفوا عن مدينة كبيرة بعيدة من خلال شهود عيان زاروها .. فأرسلوا ثلاثة شبان إلى تلك المدينة وقالوا لهم اذهبوا وانظرو كيف هي وعودوا إلينا لتقصوا ما رأيتم ..
    ذهب هؤلاء الثلاثة إلى المدينة البعيدة .. وتجولوا فيها لأيام .. وعندما عادوا .. قال الأول لقد شاهدتها مدينة كلها جوامع ومراكز تدريس الدين وفيها كثير من العلماء والمشايخ … هذا الشاب كان متديناً ورأي ما قاده قلبه وعقله للبحث عنه ..
    الثاني قال: لا .. بل هي مدينة العلم والأدب .. فيها مكتبات ومحلات بيع الكتب القيمة .. لقد أتيت بعدة كتب من هناك .. وهذا الشاب كان متعلم ومحب للقراءة والأدب .. وقد شاهد ما يحب وما يميل إليه ..
    الثالث قال: ها ها .. ماذا تقولون .. لقد بل هي مدينة الخمر والدعارة وكلها حانات وكباريهات ومومسات وخمارات .. ذلك الشاب كان عرصة ابن حرام ومتربي في بيئة تعريص ولواطة وزنا المحارم مثل صاحب التعليق الذي يتحدث عن ساحة تقسيم ولم يرَ غير ذلك في تركيا.