“من المأساوي أن نحتاج صورة طفل ميت لايقاظ ضمائرنا” .. مقاطعة كيبك الكندية تعلن عن استعدادها لاستقبال “آلاف اللاجئين” السوريين
اعلن رئيس وزراء مقاطعة كيبك فيليب كويار الخميس ان كيبك على استعداد لاستقبال “مئات وحتى آلاف” اللاجئين السوريين، داعيا الاحزاب السياسية الكندية الى التعبير بوضوح عن موقفها من هذه المسالة.
واضاف “من الماساوي ان نحتاج صورة طفل ميت لايقاظ ضمائرنا” في اشارة الى صورة الطفل السوري الصغير الذي مات غرقا وجابت صورة جثته على شاطىء تركي العالم.
وتابع كويار “بالنسبة له (الطفل) فات الاوان لكن (..) لا يزال امامنا الوقت للتحرك ازاء الاخرين ولمد اليد لهم كما فعلنا في كيبيك مرارا وكما يجب ان نفعل هذه المرة ايضا” مذكرا باستقبال آلاف الفيتناميين نهاية سبعينات القرن الماضي، وفق وكالة فرانس برس.
واستقبلت مقاطعة كيبيك منذ بداية العام 643 لاجئا من سوريا من اجمالي “اكثر من 1900” من المقرر استقبالهم بنهاية 2015 “لكن اعتقد انه يمكننا بل يجب ان نفعل ما هو افضل من ذلك ، افضل بكثير”، وفق ما اضاف رئيس الوزراء.
ولدى تطرقه الى الانتخابات التشريعية في 19 تشرين الاول/اكتوبر ، دعا كويار الاحزاب السياسية الاتحادية كافة الى “التعبير بوضوح وباجماع عن موقفها من المسالة وبعيدا عن الرهانات الحزبية”.
وبحلول 24 آب/اغسطس استقبلت كندا 1074 من عشرة آلاف لاجىء سوري تعهدت باستقبالهم على ثلاث سنوات، بحسب معطيات وزارة الهجرة الخميس.[ads3]
من يملك المال للوصول لكندا لا يحتاج للجوء, أستغرب ممكن دفعوا لخمسه أشخاص 50000 يورو للوصول لألمانيا و بهكذا مبلغ تستطيع العيش بكرامه في تركيا عام كامل.
استغرب من سوري يعيش في احد دول الخليج و يمتلك شركه هندسيه و دخله يتجاوز المليون دولار كيف يقدم على لجوء في السويد ليأخذ مكان أخيه بالوطن جاء مشياً على الأقدام مفترشاُ الأرض لملتحفاُ السماء.
إذا كانت عشرات آلاف الصور عن الأطفال والنساء والشيوخ المدفونين تحت أنقاض بيوتهم بسبب براميل الأهبل لم توقظ ضمائركم لتفعلوا أي شيء لإيقاف تلك المجازر البربرية التي يقوم بها الجيش العلوي فلا أعتقد بأن صورة هذا الطفل البريء ستوقظ ضمائركم .
.. الجيش بنسبة 70 بالمية سنة.هاد أولا
تانيا ..العلوي ماعندو أي خيار لما ينطلب احتياط لأنو النظام مسيطر على كل المعابر الحدودية وبيقدر يجيب أي علوي موجود ضمن مناطق حكم النظام
تالتا.. العلوي وين ما انمسك خارج مناطق سيطرة النظام عم ينقتل فورا
ولولا الحقد الطائفي يلي اشتغل عليه النظام (ويلي انت عم تمارسو) لما صمد النظام لهلا..والنظام ما بيسقط طالما في ناس مفكرة أنو الجيش علوي..وأنو يلي عم يقتلو الناس هنن العلوية
يجب إعدام هذا الرجل وغيرهم من الرجال الذين قتلوا أولادهم ونسائهم بحجة الهروب من داعش وضمنيا هو ضمان مدخول من الحكومات الأجنبية.
استيقاظ الضمير متاخرا خير من موته او عدم وجوده اساسا كما هو الحال بدول الخليج النفطية الغنية