حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنكليزية .. مقتل قيادي أردني في تنظيم ” داعش ” بريف حمص
قتل شاب أردني يدعى حازم منيزل أبو رمان يبلغ من العمر 30 عاما، أثناء قتاله بصفوف تنظيم “داعش” في سوريا، وفق مصدر في التيار السلفي الجهادي بمدينة السلط.
وأشار المصدر، بحسب موقع “عمون” الأردني، إلى أن الشاب من مواليد مدينة السلط، وتخرج من جامعة عمان الأهلية وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، وعمل مدرسا لدى وزارة التربية والتعليم، والتحق بأحد التنظيمات الجهادية في سورية قبل ثلاث سنوات .
واضاف ان منيزل الملقب بـ”ابو القعقاع الاردني” وهو امير قاطع “القريتين” في ولايه دمشق (داعش) قد قتل اثر القصف العشوائي العنيف والمكثف للطيران النظامي على تلك المنطقة.
وقد نشر مقربون من منيزل عددا من الصور تبين فيها وهو يجلس على مكتب في احد المدرجات و “يقيم حكم الله على نصارى مدينة القريتين”.
يذكر ان منيزل متزوج وكان قد غادر الاراضي الاردنية الى سوريا قبل 3 سنوات.[ads3]
اللهم لا تبقي من كلاب النار ولا كلب
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه: “متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا”
فأين هذا الزنديق من شذاذ الافاق الذين دينهم الشيطان وعقيدتهم المال والسيطرة واسلوبهم البربرية من عصور الظلمة ,
فأي مبتلى ابتلينا ( سلطان الظلمة ) ….
جهنم و بئس المصير. لعنة الله عليك وعلى شيوخك وكل من يترحم عليك.
الله لا يردك يا بهيم.ترى كم رأس بريء قطع وكم طفله أسيره إغتصب هذا الخنزير الداعشي قبل ان ينفق فاطساً
هذا الزنديق حاصل على بكالوريوس في لغة الكفار الملحدين لعنه الله في قبره ولا أراحه الله يوم الحساب , يوم سيُسئل كم من البشر قتلت وكم إمرأةً اغتصبت و كم من المال باسم الله والإسلام قد سرقت يوم سيعض أصابع يديه و قدميه من الندم يومها لن ينفعه ندمه حين يكون في نار جهنم , وبئس المصير له ولأمثاله .
لمزابل التاريخ لا رحمه له ولا للذين خلفوه تربية غلط
يا اخوان الشتائم وحدها لا تكفي ، لكي يفهم الأخوة السوريين الوضع هذا الرجل اجى خالص مخلص من الأردن داعشي ، والسؤال الآن كيف يتم تفريخ الدواعش في الأردن ؟ هل برعاية الملك عبد الله ام تراخي استخباري ، في الحرب الباردة استفاد الأردن من التنظيمات الأصولية وتحالف معها بوجه المد الشيوعي الألحادي للحفاظ على عرشه ، وكان ممن تحالف معهم الأخوان المسلمين والوهابيين حيث بعد حركة جهيمان العتيبي في السعودية تم طرد ناصر الدين الألباني من السعودية وكان ممن استقبله هو الأردن ليس حباً بالفكر الوهابي الجهادي ولكن حائط صد قوي بوجه الشيوعية ، بعد انهيار السوفييت احتاروا ماذا يفعلوا بحلفاء الأمس ولحد الآن الصراع في الأردن على هذه القضية ، والتيار السلفي الجهادي قوي في الأردن ويتمركز في مدن جنوب الأردن القريب من المملكة الوهابية المسامة السعودية ، حيث يعيشون على تهريب البنزين الرخيص السعودي برضا الأردن لتخفيف دعم المحروقات وغير الدعم الديني فصاروا اهالي معان يعبدون الله على الطريقة السعودية وهي الوهابية ، هذا الرجل برغي في ماكينة كبيرة جداً وهو ضحية بقايا هذا التيار الذي انتهى دوره بعد انهيار السوفييت ، ففكرة الدولة الدينية بالكامل كانت فكرة مضادة للشيوعية ، فحتى العثمانيين لم يحكموا كدولة دينية والخليفة كان يفصل الباب العالي عن شيخ الأسلام او المفتي ، ما الحل مع هذه الناس للحقيقة لا حل هذه الناس مثل فيلم مصاصين الدماء عندا تصيبك عدوى اللعنة لا حل لها الا القتل ، حتى اولادهم قرات تقرير كان الأمريكان يقولون ان اولادهم يحتاجون الى برنامج خاص لعلاج نفسي طويل وقد لا ينجح معهم وخصوصاً من شارك بحفلات اعدام وهو صغير فهذا لا يوجد علاج له ، يعني الله يعين الشعب السوري شو ناطروا من انحراف نفسي