نيوزيلندا تستقبل 750 لاجئاً سورياً على مدى 3 سنوات
أعلنت نيوزيلاندا، اليوم الاثنين، أنها ستستقبل 750 سوريا على مدى 3 سنوات، لترفع بذلك حصة استقبال اللاجئين التي لم تتغير منذ 30 عاما، وذلك مع تزايد الضغوط لمواجهة الأزمة الإنسانية التي تشهدها أوروبا، لكن منظمة العفو الدولية اعتبرت هذا الإجراء غير كاف.
وقال وزير الهجرة مايكل وودهاوس إنه سيتم استقبال 150 سوريا في إطار برنامج استقبال اللاجئين المعتمد أساسا، و600 آخرين في إجراء طارئ، وذلك على مدى 3 سنوات.
والحصة السنوية الحالية لاستقبال اللاجئين إجمالا في نيوزيلاندا، التي يبلغ عدد سكانها 4.5 مليون نسمة، هي 750 شخصا، وهو رقم لم يرتفع منذ 1987.
وأضاف الوزير: “على غرار غالبية النيوزيلانديين، الحكومة قلقة جدا إزاء الأزمة الإنسانية التي تشهدها سوريا وأوروبا، والتي تفاقمت في الآونة الأخيرة”.
وهذا القرار يعد تغييرا مفاجئا في المواقف، لأن حكومة رئيس الوزراء، جون كي، المحافظة سبق أن استبعدت الأسبوع الماضي تعديل الحصة قبل 2016.
لكن منظمة العفو الدولية اعتبرت ان هذا الإجراء غير كاف. وقالت إن نيوزيلاندا التي تعتبر دولة غنية يجب أن تضاعف على الفور حصتها الحالية لتصل إلى 1500. (AFP)[ads3]
أتذكر قصيدة مظفر النواب حيث تنبأ بما يحدث للعرب في قصيدته يا قاتلتي وقال: سنصبح نحن يهود التاريخ
كما قال: في ختام القصيده: سيكون خرباً سيكون خرباً
هذه الأمة لا بد لها أن تأخذ درساً في التخريب.
صدقت يا نواب
حسبي الله ونعم الوكيل … انوسمت كلمة سوري بكلمة لاجئ