التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
3 Comments
ترا احساسي انو ما رح تزبط معكن يا المان الشعب السوري تحديدا بحب الشغل الفردي و الاستثمار الفردي لان فقد ثقته بالناس و المجتمع في سوريا و لا اعتقد ان اعادة هذه الثقة الى الانسان السوري ستتحق بهذه السرعة…
لكي لا يفسر المفسرون و يحلم الحالمون.
العمل في ألمانيا يحتاج قانوناُ لما يلي:
إقامة
تصريح بالعمل
وثيقه ممارسة مهنه
اللاجيء لا يمكنه العمل قبل الحصول على الإقامه و التصريح.
وثيقه المهنة لا يحصل عليها العامل إلا بعدل تعديل وضعه و الحصول على ما يعادلها و خلال هذه الفتره التي تستغرق ما بين سنتين و ثلاث سنوات يعمل بأجر مخفض لا يتجاوز ال 1000 يورو بأحسن الأحول حسب المهنه.
و هؤلاء بالتحديد من يبحث عنهم أرباب العمل الألمان لأنهم يمثلون عمالاُ مضمونين لمده سنتين بأجر زهيد جداًُ تدفع الحكومه 50% من راتبهم لهم.
و للتوضيح المبلغ المذكور لا يتضمن الضرائب و التأمينات التي تبلغ بمجموعها 30% تقريباً.
هذا للتوضيح.
من يقرأ هذا العنوان ” : أرباب العمل يبحثون عن اليد العاملة في مراكز طلب اللجوء ” . يظن أن مراكز طلب اللجوء قد امتلأت بارباب العمل وانحلت المشكلة قيما لايتعدى الأمر سوى تلك الحالة الفردية لشاب قادم من عدة سنوات ووجد فرصة له للتدرب . كونوا واقعيين ولاتزرعوا الأمال يمين وشمال . صدق وزير الخارجية الألماني عندما قال “ألمانيا ليست بلد الحليب والعسل، حيث يطير كل ما تريده إلى فمك كحمامة مقلية”. أما القادمين ليتعبوا ويجدوا ويذوقوا الأمرين معتمدين على عون الله وتوفيقة لاليعتمدوا على الشائعات فهم من ينتظرهم المستقبل وصاحب العمل . عدا هذا فألمانيا لاتمطر ذهبا أو عسلا
ترا احساسي انو ما رح تزبط معكن يا المان الشعب السوري تحديدا بحب الشغل الفردي و الاستثمار الفردي لان فقد ثقته بالناس و المجتمع في سوريا و لا اعتقد ان اعادة هذه الثقة الى الانسان السوري ستتحق بهذه السرعة…
لكي لا يفسر المفسرون و يحلم الحالمون.
العمل في ألمانيا يحتاج قانوناُ لما يلي:
إقامة
تصريح بالعمل
وثيقه ممارسة مهنه
اللاجيء لا يمكنه العمل قبل الحصول على الإقامه و التصريح.
وثيقه المهنة لا يحصل عليها العامل إلا بعدل تعديل وضعه و الحصول على ما يعادلها و خلال هذه الفتره التي تستغرق ما بين سنتين و ثلاث سنوات يعمل بأجر مخفض لا يتجاوز ال 1000 يورو بأحسن الأحول حسب المهنه.
و هؤلاء بالتحديد من يبحث عنهم أرباب العمل الألمان لأنهم يمثلون عمالاُ مضمونين لمده سنتين بأجر زهيد جداًُ تدفع الحكومه 50% من راتبهم لهم.
و للتوضيح المبلغ المذكور لا يتضمن الضرائب و التأمينات التي تبلغ بمجموعها 30% تقريباً.
هذا للتوضيح.
من يقرأ هذا العنوان ” : أرباب العمل يبحثون عن اليد العاملة في مراكز طلب اللجوء ” . يظن أن مراكز طلب اللجوء قد امتلأت بارباب العمل وانحلت المشكلة قيما لايتعدى الأمر سوى تلك الحالة الفردية لشاب قادم من عدة سنوات ووجد فرصة له للتدرب . كونوا واقعيين ولاتزرعوا الأمال يمين وشمال . صدق وزير الخارجية الألماني عندما قال “ألمانيا ليست بلد الحليب والعسل، حيث يطير كل ما تريده إلى فمك كحمامة مقلية”. أما القادمين ليتعبوا ويجدوا ويذوقوا الأمرين معتمدين على عون الله وتوفيقة لاليعتمدوا على الشائعات فهم من ينتظرهم المستقبل وصاحب العمل . عدا هذا فألمانيا لاتمطر ذهبا أو عسلا